بوابة الوفد:
2024-07-03@16:01:18 GMT

أمريكا: لن ندعم أي خطة عسكرية إسرائيلية فى رفح

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

أعلن البيت الأبيض أكد أنه لن يدعم أي خطة عسكرية إسرائيلية في رفح الفلسطينية لا تأخذ بعين الاعتبار المدنيين في غزة، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

 

الأب بطرس دانيال يهدى الدورة الـ 72 للكاثوليكى لروح شهداء الكراهيه فى غزة واليمن والسودان المكتب الإعلامي في قطاع غزة يكشف أهم الإحصائيات الناجمة عن الحرب


وتابع :" أننا نأمل أن تسفر مفاوضات باريس عن اتفاق بشأن قطاع غزة، ورأينا تقارير عن خطط إسرائيل لما بعد حرب غزة ونعتقد أن أي ترتيب ينبغي أن يكون للفلسطينيين قول فيه.

"

قصة رفض جنود الاحتلال لمقابلة نتنياهو أثناء زيارته لقاعدتهم في جبل الشيخ


 وفي سياق متصل، قالت صحيفة هآرتس العبرية، إن جنود إسرائيليون رفضوا مقابلة نتنياهو خلال زيارته لقاعدتهم في جبل الشيخ أمس.

كما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، إن الكهرباء انقطعت في جزء من مستوطنة "مرغليوت" بعد سقوط طائرة من دون طيار فيها.

وذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، أن بعضا من الجنود الإسرائيليين رفضوا مقابلة نتنياهو لدى وصوله إلى قاعدتهم العسكرية في جبل الشيخ، شمالي إسرائيل.

وأوضحت الصحيفة أن نتنياهو قام بزيارة لإحدى القواعد العسكرية الواقعة بالقرب من الحدود اللبنانية، حيث رفض عدد كبير من الجنود مقابلته، فور علمهم بوصول رئيس الوزراء، وسمحت لهم قيادة القاعدة بالانسحاب، فيما بقي جنود آخرون لاستقباله.

وفي وقت سابق من اليوم، قدم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، للمجلس الوزاري الأمني المصغر "الكابينيت"، وثيقة مبادئ تتعلق بسياسة "اليوم التالي" للحرب في قطاع غزة.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن نتنياهو قدم وثيقة بشأن سياسة إسرائيل المستقبلية بشأن اليوم التالي للحرب في قطاع غزة، تشمل احتفاظ إسرائيل بحرية العمل في القطاع دون وضع حد زمني، وتدمير القدرات العسكرية لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" الفلسطينيتين.

وتتضمن الوثيقة نفسها مجموعة من البنود الأساسية، من بينها إقامة منطقة أمنية في قطاع غزة متاخمة للبلدات الإسرائيلية، وإبقاء إسرائيل على الإغلاق الجنوبي على الحدود، مع إغلاق وكالة الأونروا واستبدالها بوكالات إغاثة دولية أخرى.

وفي وقت سابق، دمر الاحتلال الإسرائيلي أمس الخميس منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في قطاع غزة.

وقالت وزارة الثقافة الفلسطينية على صفحتها الرسمية على فيسبوك: استهداف الاحتلال لبيت الشهيد القائد المؤسس ياسر عرفات في غزة وتدميره، استمرار لحربها التي تطيح بكل ما يعني لشعبنا من كرامة ورمزية لنضاله وكفاحه.

ونشرت الوزارة عددا من صور الدمار الذي لحق بالمنزل الذي عاش فيه عرفات بين عامي 1995 و2001 في قلب مدينة غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البيت الأبيض رفح الفلسطينية رفح عسكرية إسرائيلية غزة فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

طائرة إسرائيلية تهبط اضطراريا في تركيا.. هل رُفض تزويدها بالوقود؟

قالت شركة الطيران الإسرائيلية "العال"، إن "موظفين في مطار أنطاليا التركي رفضوا تزويد إحدى طائراتها بالوقود بعد اضطرارها إلى الهبوط من أجل إجلاء راكب لأسباب طبية"، وذلك في ظل تدهور العلاقات بين الجانبين بسبب العدوان المتواصل على قطاع غزة.

وأوضحت الشركة الإسرائيلية في بيان، الأحد، أن "الموظفين الأتراك في مطار أنطاليا رفضوا تزويد الرحلة LY5102 بالوقود قبل إقلاعها إلى تل أبيب، قادمة من العاصمة البولندية وارسو"، مشيرة إلى أنه جرى إجلاء راكب لتقديم العلاج له.

ولفتت إلى أن الطائرة المذكورة "توجهت إلى جزيرة رودس في اليونان من أجل التزود بالوقود قبل توجهها" إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي.


في المقابل، أوضح مصدر دبلوماسي تركي أنه تم السماح للطائرة الإسرائيلية بالهبوط اضطراريا في المطر بسبب تعرض أحد ركابها لوعكة صحية، مشيرا إلى أنه "كان من المقرر تزويد الطائرة بالوقود لاعتبارات إنسانية، لكن مع اقتراب الانتهاء من الإجراءات، قرر قائد الطائرة المغادرة بمحض إرادته"، وفقا لما نقلته وكالة الأناضول.

ولفتت الوكالة إلى أن تصريحات المصدر التركي جاءت بعد زعم وسائل إعلام عبرية أن مسؤولي مطار أنطاليا رفضوا توفير الوقود للطائرة لأن شركة الطيران مقرها في دولة الاحتلال الإسرائيلي.

يأتي ذلك في ظل تدهور العلاقات بين تركيا والاحتلال الإسرائيلي، على خلفية الإجراءات التي اتخذتها أنقرة ضد "تل أبيب" بسبب عدوانها المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.

وفي نيسان /أبريل الماضي، توجهت  تركيا بخطوات متسارعة إلى التشديد على وقوفها إلى جانب فلسطين ومقاومتها بشكل لا لبس فيه عبر اتخاذ العديد من القرارات المهمة، بما في ذلك  قطع التجارة بشكل كامل، وإعلانها الانضمام إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية.

وكان الرئيس التركي استقبل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مدينة إسطنبول في 20 نيسان /أبريل، كما شدد في تصريح أدلى به في الشهر ذاته على أن حماس حركة مقاومة، مشبها الحركة الفلسطينية بقوات التحرير التركية في حرب الاستقلال إبان انهيار الدولة العثمانية.


ولليوم الـ269 على التوالي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر المروعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.

ومنذ 6 أيار/ مايو الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما بريا عنيفا على مدينة رفح التي تكتظ بالنازحين والسكان، وذلك رغم التحذيرات الأممية والدولية من مغبة العدوان على المدينة الحدودية، وأمر محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم.

وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ37 ألف شهيد، وأكثر من 86 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.

مقالات مشابهة

  • قادة كتائب إسرائيلية يتحدثون عن حالة إنهاك بين جنودهم بغزة
  • قادة 4 فرق إسرائيلية في غزة يحذرون نتنياهو: جنودنا يعانون من الإرهاق
  • انقسام بالداخل الإسرائيلي بشأن خطة اليوم التالي للحرب في غزة
  • حزب الله يقصف مواقع إسرائيلية وكوهين يدعو لحرب واسعة ضد لبنان
  • ليبرمان ينتقد إدارة الحرب في غزة.. "مواجهة إيران لا مفر منها"
  • تفاصيل خطة إسرائيلية لإدارة قطاع غزة
  • طائرة إسرائيلية تهبط اضطراريا في تركيا.. هل رُفض تزويدها بالوقود؟
  • مقتل سيدة وطفل في عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي في طولكرم
  • توقعات إسرائيلية بانتهاء عملية رفح خلال أيام.. تغيير أسلوب الحرب
  • إسرائيل تواصل عمليتها الإرهابية في قتل وترويع المدنيين بالشجاعية