التعادل السلبي يحسم نتيجة الشوط الأول بين الفتح وضمك بدوري روشن
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
حسم التعادل السلبي نتيجة شوط اللقاء الأول بين فريق الفتح وضمك ضمن منافسات الجولة 21 من بطولة دوري روشن.
وشهد شوط اللقاء الأول منافسة قوية بين الفريقين الذي يتطلع كلا منها في تحقيق الفوز وحصد الثلاث نقاط خلال تلك المواجهة لتعديل وضعيته داخل جدول ترتيب الدوري السعودي.
وظهر فريق الفتح بصورة هجومية أفضل من فريق ضمك خلال شوط اللقاء الأول، حيث تمكن الفريق من تسديد خمس تسديدات خلال شوط المباراة الأول مقابل ثلاثة لصالح فريق ضمك.
ولكن جميعهم لم يجنوا ثمارهم خلال شوط اللقاء الأول، الذي جمع بين الفتح وضمك، بمعقل فريق الفتح، بملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي الرياضية.
وجاء تشكيل الفتح الذي بدأ به شوط اللقاء الأول على النحو التالي:
حراسة المرمى: ريني جاكوب
خط الدفاع: دينايير - مروان سعدان - سالم النجدي - الزبيدي
خط الوسط: مختار علي - سفيان - لوكاس
خط الهجوم: كرستيان تيو - مراد باتتا - جانيني
موعد الاجتماع الفني لمباراة الزمالك وأبو سليم الليبي في الكونفدرالية الإفريقية فقرة بدنية خاصة وتقسيمة قوية بمران الزمالك في الجزائر استعدادًا لمواجهة أبو سليم الليبي في الكونفدرالية
بينما بدأ فريق ضمك شوط اللقاء الأول بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: مصطفى زغبي
خط الدفاع: عبد القادر بدران - نور الرشيدي - ضاري العنزي - رمزي صولان
خط الوسط: ستانتشو - طارق حامد - انتوليتش
الهجوم: كيفين نكودو - عبد العزيز الشهراني - أحمد الزين
جدير بالذكر أن فريق الفتح قبل اللقاء المقام حاليًا، كان يحتل المركز السابع، برصيد 29 نقطة، بينما يحتل فريق ضمك المركز السادس برصيد 30 نقطة، وبفارق نقطة واحدة عن منافسة الليلة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
إصابة محترف الفتح قبل مواجهة النصر
ماجد محمد
غاب البلجيكي جايسون ديناير، مدافع فريق الفتح الأول لكرة القدم، عن التدريبات التي أداها الفريق اليوم، الخميس.
وكان اللاعب قد عانى الإصابة خلال مواجهة أمس أمام ضمك، والتي انتهت بفوز الفتح بنتيجة «2ـ1»، ضمن الجولة الـ16 من دوري روشن.
ومن المقرر أن يخوض البلجيكي ديناير فحوصات طبية لتحديد مدى إمكانية مشاركته في التدريبات الجماعية قبل لقاء النصر.
يذكر أن الفتح سيواجه فريق النصر الأحد المقبل على ملعب الأول بارك، ضمن منافسات الجولة الـ17 من منافسات دوري روشن.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟