تعويض الأهالي وشكر للمصريين.. رسائل رئيس الوزراء خلال توقيع صفقة رأس الحكمة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع اتفاقيات مشروع رأس الحكمة بين الحكومة المصرية وبين الجانب الإماراتي بعوائد مادية مباشرة تحصل عليها مصر تقدر بقيمة 35 مليار دولار خلال شهرين فقط، فضلا عن استثمارات الإمارات في المشروع والتي تبلغ 150 مليار دولار.
رسائل رئيس الوزراء خلال توقيع صفقة رأس الحكمةأدلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بعدة رسائل مهمة كشفت تفاصيل الصفقة، ودور مصر والإمارات فيها، فضلا عن توجيه رسائل مهمة للشعب المصري.
1- إنشاء مطار دولي جنوب مدينة رأس الحكمة وستكون مدينة عالمية.
2- أوجه الشكر للرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد لدعم هذه الصفقة الكبرى
3- منطقة الساحل الشمالي الغربي منطقة واعدة وتستوعب الزيادة السكانية
4- مشروع رأس الحكمة جزء من رؤية الرئيس السيسي لتطوير الساحل الشمالي بمدن وتجمعات سكانية وليس منتجعات فقط
5- 35 مليار دولار عائد الربح من رأس الحكمة خلال شهرين
6- قفزة في السندات الدولارية المصرية مدعومة بالإعلان عن الشراكة الاستثمارية الكبرى
7- الصفقة الاستثمارية تعد أضخم صفقة استثمار أجنبي مباشر في تاريخ مصر
8- لدينا أمثلة ناجحة مع كل المطورين العقاريين في عملية الاستثمار المباشر
9- الدولة ملتزمة بتعويض أهالي مطروح على أرض المشروع نقدي وعيني
10- مشروع رأس الحكمة الأضخم على الإطلاق بين مصر والإمارات بمساحة 170.8 مليون متر مربع
11- لدينا سلسلة من المدن الجديدة الذكية ببنية أساسية متطورة تستوعب ملايين السكان
12- مشروع رأس الحكمة يتضمن أحياءً سكنية وفنادق عالمية ومنطقة حرة خدمية للمال والأعمال
13- مصر حريصة على جذب الاستثمار الأجنبي المباشر
14- الصفقة الاستثمارية الكبرى بداية تصحيح المسار للاقتصاد المصري
15- كل شركات المقاولات والتطوير العقاري في مصر ستعمل في مشروعات الصفقة الاستثمارية الكبرى
16- مشروع تنمية رأس الحكمة شراكة وليست بيع أصول
17- مصر حريصة على تنفيذ مشروع مدينة رأس الحكمة في أسرع وقت ممكن
18- مشروع رأس الحكمة يشتمل على تنمية متكاملة في كل المجالات
19- نستهدف أن تكون رأس الحكمة مدينة عالمية تستقطب نحو 8 ملايين سائح إلى مصر.
20- أشكر المصريين على تحملهم وصبرهم في هذه الفترة الصعبة التي نعاني منها، وأثبت وعيه وثقته وإيمانه بالقيادة السياسية وأن هذه الدولة يجب أن تستمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رأس الحكمة الإمارات مجلس الوزراء رئيس الوزراء مصطفي مدبولي مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
خلاف رئيسي يُعيق التقدم حاليًا في صفقة تبادل الأسرى
كشفت القناة 14 العبرية، اليوم الأحد، 22 ديسمبر 2024، عن الخلاف الرئيسي الذي يُعيق التقدم حالياً في صفقة تبادل الأسرى، بين إسرائيل، وحركة حماس .
وبحسب القناة العبرية، فإن الخلاف الرئيسي يتمثل بإصرار حركة حماس على عدد منخفض جداً من الأسرى الذين توافق على إطلاق سراحهم، مضيفة أن إسرائيل لا توافق على هذا العدد.
وكان رونين بيرغمان، خبير الشؤون الاستخبارية بصحيفة يديعوت أحرونوت، قد نقل عن مسؤول إسرائيلي كبير مطلع على مفاوضات صفقة التبادل مع حماس، قوله إن "الجانبين أقرب من أي وقت مضى للاتفاق، لأن كليهما يتصرف بموجب موعد نهائي، وهو دخول الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض، ما يعني أن القاسم المشترك لجميع الأطراف المعنية هو أن الوقت قد حان، ويجب أن ينتهي".
اقرأ أيضا/ كاتس يُهدّد حزب الله بـ "قطع رأسه" إذا أقدم على هذا الأمر
وأضاف في مقال بيديعوت أحرنوت، أنه "رغم هذه التفاهمات، فلا تزال خلافات صعبة تتعلق بشكل رئيسي بهوية المختطفين، وعددهم لدى حماس، والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ما يجعل التوقعات تتجاوز الأيام، إلى بضعة أسابيع على الأقل، وعند التوقيع على الصفقة، سيقول كل جانب إن الآخر تراجع، مع أنه ينبغي التذكير بأنهما كانا قريبين للغاية من التوصل لاتفاق محتمل في 3 يوليو الماضي عند تسليم الخطوط العريضة المقدمة من قطر".
واستدرك بالقول إنه "في ذلك الوقت لم يكن الاحتلال موجودا على الإطلاق في مراكز مدن قطاع غزة ، مع أن الاتفاق في حينه هدف لإنهاء الحرب، وانسحاب الجيش من غزة، لكنه تحدث عن صفقة جزئية، تشمل إطلاق سراح النساء والأطفال والمسنين، دون حديث عن الجزء الثاني من الصفقة، ثم أضافت إسرائيل كومة العقبات الخاصة بها، وتوقفت المفاوضات".
وأوضح أن "التغيرات الإقليمية اليوم، وعزلة حماس، والصعود المرتقب لترامب، كلها تطورات غيّرت الوضع، بجانب تعرّض قيادة حماس لضغوط قطر ومصر، ما يدفع الحركة للحديث عن تخفيف الضغوط الدولية عليها، وبالتالي أن تتحلى بالمرونة، تمهيدا لوقف إطلاق النار المستدام، والتوقيع على الجزء الثاني من الصفقة، فيما النقاش الجوهري المعقد للغاية يتعلق بالأسرى الفلسطينيين، وفئات المفرج عنهم".
وختم قائلا، إن "الصياغة الغامضة المتعمدة في مسودة الاتفاق المتبلور حالياً، يشير لرغبة جميع الأطراف في المضي قدمًا، ما قد يجلب إمكانية التغيير في الصفقة نفسها".
المصدر : وكالة سوا - عربي 21