الفن و المشاهير بوراك دينيز وبيرجي أكلاي يقضيان إجازة حميمة على البحر-بالصورة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، بوراك دينيز وبيرجي أكلاي يقضيان إجازة حميمة على البحر بالصورة،يعيش النجم التركي بوراك دينيز حياة صاخبة ومتحررة ودائماً ما يتصدر اسمه حديث الصحافة .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بوراك دينيز وبيرجي أكلاي يقضيان إجازة حميمة على البحر-بالصورة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعيش النجم التركي بوراك دينيز حياة صاخبة ومتحررة ودائماً ما يتصدر اسمه حديث الصحافة والسوشال ميديا بسبب صور جريئة ومقاطع فيديو جرى تداولها له خلال الفترة الأخيرة من إجازته الصيفية في شواطئ بودروم.
والتقطت كاميرات الباباراتزي مجموعة من الصور للنجم التركي في وسط البحر يرفقة النجمة التركية بيرجي أكلاي وصفت بالمثيرة للجدل، وقد ظهرا وهما يستمتعان بالسباحة في البحر بينما بديا في صور أخرى وهما على زورق يقومان برياضة التجديف ويستمتعان بوقتهما معاً، وقد ارتدى بوراك شورت سباحة فيما اختارت بيرجي بيكيني باللون الأسود.وهذه ليست المرة الأولى التي يرصد فيها بوراك وهو يعيش حياة التحرر، إذ انتشرت له لقطات في إحدى الحفلات الغنائية الصاخبة في بودروم في وقت سابق حيث كان برفقة بستمسو اوزديمير نجمة مسلسل العشق الأسود وكانا يرقصان بشكل حميمي، وألصق بوراك جسده بزميلته بطريقة مثيرة للجدل، وقد اتهمه بعض المتابعين بقيامه بالتحرش بزميلته رغم عدم اعتراض النجمة التركية على تصرفاته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ألماني يعيش 4 أشهر تحت الماء.. السر في الكبسولة الغامضة
رقم جديد استقبلته موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعدما حطم رجل ألماني يدعى روديجر كوخ، يبلغ من العمر 59 عاما، الرقم القياسي العالمي لأطول مدة يعيشها إنسان تحت الماء على مدار 120 يومًا كانوا داخل كبسولة تبلغ مساحتها 30 مترًا مربعًا على عمق 11 مترا قبالة سواحل بنما.
مغامرة داخل كبسولة مائيةعاش الألماني كوخ منذ 26 سبتمبر داخل كبسولة مائية مجهزة لمثل هذه المهمات التي تستغرق وقتًا طويلًا تحت الماء، قائلًا في تصريحاته، إن مغامرته كانت مذهلة للغاية ولا يمكن وصفها لأحد لم يعيشها، وبعد خروجه من كبسولته شعر بالندم لاستمتاعه بالوقت داخلها، وفق صحيفة «ذا جارديان» البريطانية.
كما وصف المغامر الألماني الأجواء بالروعة الشديدة خاصة عندما تهدأ المياه، حيث يحل الظلام وتلمع مياه البحر ومن المستحيل وصف المشهد لأنه من الأفضل على الشخص تجربته بنفسه، وفق تصريحات كوخ.
الحياة داخل الكبسولة المائيةداخل الكبسولة المائية توجد آلة مخصصة لضخ خليط من الأكسجين والنتروجين والهيليوم، وهذا يعني أن الباحثين والمغامرين لا يمكنهم العيش والعمل في الكبسولة لعدة أيام فحسب، بل يمكنهم أيضًا توفير إجراءات تخفيف الضغط أيضًا، وهو ما يسهل عملية العيش تحت الماء بصورة أطول.
كما توفر هذه الكبسولات التكنولوجية، رؤية بانورامية للشعاب المرجانية من ارتفاع ثلاثة أمتار، وهو ما يكفي للحفاظ على نظرة عامة وقريبة بما يكفي لإجراء ملاحظات تفصيلية.
أما عن المغامر الألماني فإنه عاش داخل كبسولة مخصصة لمهمته كانت مرفقة بمنزل مشيدًا على طول أسطوانة معدنية فوق الماء، وذلك بالقرب من من ساحل بويرتو ليندو على الساحل الشمالي لبنما.
وكان يتمتع كوخ بجميع الوسائل الحياتية الأساسية، فكان لديه سريرًا للنونم ومرحاض، وجهاز كمبيوتر وتلفاز، ودراجة للتمرين، فضلًا عن اتصاله بالإنترنت عبر الأقمار الصناعية، إذ كانت هناك ألواحًا شمسية مثبتة على السطح توفر له الكهرباء.