اسامة حمدان :مساس الاحتلال بالمسجد الأقصى أو حرية العبادة فيه لن يمرا دون محاسبة مهما كانت التضحيات
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
#سواليف
القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان:
بايدن وإدارته يتحملان مع حكومة الاحتلال مسؤولية ما يحدث من جرائم في غزة.
حرب التجويع تتواصل في شمال قطاع غزة ضد أكثر من 700 ألف فلسطيني هناك.
حرب التجويع ضد سكان غزة صدرت بقرار واضح من نتنياهو ووزير دفاعه.
فوجئنا بقرار برنامج الغذاء العالمي تعليق تسليم المساعدات في شمال غزة.
ندعو برنامج الغذاء العالمي والأونروا إلى عدم الخضوع لإجراءات الاحتلال وقراراته.
ندعو أشقاءنا في الدول العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل لكسر الحصار على غزة وإغاثة شعبنا هناك.
ندعو أشقاءنا على المستويين الرسمي والشعبي في الدول التي تمر بها شحنات تجارية لإسرائيل إلى وقفها.
المقاومة تزداد كل يوما تصميما على دحر الاحتلال الإسرائيلي.
إجراءات الاحتلال ضد المسجد الأقصى إمعان في الحرب الدينية ضد مقدساتنا.
لن تكون للاحتلال سيطرة أو سيادة على المسجد الأقصى مهما كانت مخططاته.
مساس الاحتلال بالمسجد الأقصى أو حرية العبادة فيه لن يمرا دون محاسبة مهما كانت التضحيات.
حكومة نتنياهو ما زالت تتبنى موقفا متعنتا من المطالب التي تقدمت بها حماس والمقاومة الفلسطينية.
تعاملنا بروح إيجابية مع مقترحات الوسطاء على أساس وقف العدوان على غزة.
نتنياهو يماطل ويراوغ ويهدف لتعطيل التوصل إلى اتفاق.
تعاملنا بروح إيجابية مع مقترحات الوسطاء على أساس وقف العدوان على غزة ورفع الحصار.
أهداف نتنياهو الشخصية تصطدم مع كل المبادرات المطروحة.
هدف الاحتلال لاستعادة أسراه بالقوة لن يتحقق في أي مرحلة، والقسام ستواصل التصدي للعدوان مقالات ذات صلة الاحتلال يشن غارات على رفح والبحرية تستهدف صيادي غزة 2024/02/23
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
تنكيل وحبس منزلي بحق شاب معاق حاول الصلاة بالأقصى
يقول الشاب أبو اسنينة -للجزيرة نت- بعد أيام من الإفراج عنه شريطة الحبس المنزل إنه كان متجها إلى المسجد الأقصى عندما انهال عليه الجنود بالضرب في شارع الواد بالبلدة القديمة من القدس ومنعوه من الدخول للصلاة.
ويضيف أبو اسنينة (24 عاما)، وهو من سكان بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى، أن الجنود زعموا وجود صور للشهيدين إسماعيل هنية ويحيى السنوار على هاتفه، نافيا أن يكون هو من وضعها أو يعلم بها.
ويعاني الشاب من مرض عصبي ولديه مشاكل في السمع والنظر وصعوبة في التحدث.
ويتابع أنه فقد نظارته وسماعة الأذنين نتيجة الضرب، ولم يكن يرى الأشياء بشكل جيد أو يسمع الجنود وهم يصرخون بوجهه.
ويقول إن ظروف الاعتقال في سجن المسكوبية، الذي مكث فيه 10 أيام، قاسية حيث يتعرضون للضرب، ويتم رشهم بالمياه الباردة مع الكلور، في ظل استمرار الإهمال الطبي "أنا كل يوم بحلم فيهم (السجانين)، وأنهار نفسيا".
والخميس الماضي أفرجت قوات الاحتلال عن الشاب المقدسي شريطة خضوعه للحبس المنزلي لمدة عام، وحظرت عليه مغادرة المنزل رغم حاجته للعلاج ومراجعة الأطباء.
الجزيرة نت- خاص19/11/2024