فن، عايز أتجوزها دخول صادم لـ صاحب واقعة الكشري في أزمة شاكوش وطليقته،ظهر محمد صاحب واقعة الكشري على الساحة من جديد باحثا عن تريند جديد يعيده للأضواء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عايز أتجوزها -دخول صادم لـ صاحب واقعة الكشري في أزمة شاكوش وطليقته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عايز أتجوزها -دخول صادم لـ صاحب واقعة الكشري في أزمة...

ظهر محمد صاحب واقعة الكشري على الساحة من جديد باحثا عن تريند جديد يعيده للأضواء وفاجأ الجميع بأنه يريد التقدم لريم طارق طليقة حسن شاكوش إذا لم تمانع هي في ذلك وقال": عايز أكمل نص ديني".

وظهرت ريم طارق طليقة حسن شاكوش في بث مباشر عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير إنستجرام ، كشف فيه العديد من التفاصيل عن حياتها الشخصية .

وقالت ريم طارق : ما سجدتش لما أطلقت ولكن هسجد لما ربنا يعوضني في جوازتي التالتة ،  أنا ضد الطلاق، لأن الأمر ليس سهلًا.

وأكدت ريم طارق  أنها تجلس في منزل والدها ولم تأخذ حقوقها من حسن شاكوش حتى الآن.

وكشفت ريم طارق عن سبب طلاقها من زوجها الاول : كان عنده مشكلة فكان لازم ما يحصلش نصيب بينا والموضوع التاني زي ما أنتم عارفين.

وأضافت : أنا خريجة سياحة وفنادق جامعة 6 أكتوبر وعندي 28 سنة وهتم 29 الشهر ده، وبفكر أرجع شغلي وكنت شغالة سيلز.

وتابعت : ممكن أمثل لأني عشت في مسلسل ، اتعرض عليا أني أمثل، وممكن أمثل لأني عشت في مسلسل، وعمري ما عملت عمليات تجميل.

وشنت رنا -شقيقة ريم طارق- هجوما على حسن شاكوش (طليق ريم)، بعد الفيديو الذي نشره شاكوش، عبر حسابه على تطبيق انستجرام للرد على طليقته.

وكتبت شقيقة ريم طارق، منشورا عبر فيسبوك, قالت فيه: «وانت بقي طبيعة شغلك ايه يا استاذ اللي اهم حاجه فيه سمعتك ؟ .. رقاصة»، لتسخر من تصريح حسن شاكوش، الأخير ولم تذكر اسمه صراحة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تريند موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حسن شاکوش ریم طارق

إقرأ أيضاً:

واقعة البيت الأبيض وأبعادها

لن تسقط المشاجرة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وضيفه الأوكراني فلوديمير زيلينسكي من الذاكرة السياسية، وستظل مشاهدها الصادمة مدعاة لتقصي أبعاد هذا الحدث ودلالاته، والتساؤل عما يعنيه بشأن مستقبل العلاقة بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، فما حدث مع زيلينسكي في البيت الأبيض يكاد يكون تتويجاً لما حدث سابقاً مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
كان واضحاً أن العلاقة بين ترامب وزيلينسكي متوترة، ولا تتجه إلى الاتفاق على أي شيء، فالأول، الذي لا يخفي نواياه، صرح بأنه يريد سلاماً ينهي الصراع مع روسيا ويبرم صفقة ضخمة مع كييف حول المعادن النادرة تتمكن من خلالها واشنطن من استعادة مئات المليارات التي قدمتها لدعم التصدي لروسيا، بينما يحاول الرئيس الأوكراني المحافظة على صورته التي رسمتها الدعاية الأوروبية كمناوئ لموسكو ومدافع عن بلده، وهي معادلة لم تعد مجدية، لأن الحرب، التي دخلت عامها الرابع، لم تحقق خلالها أوكرانيا أي شيء عسكرياً، ولكن إذا تم اللجوء إلى المفاوضات، يمكن التوصل إلى حل سياسي يحقن الدماء ويجنب أوروبا حرباً عالمية ثالثة، كما يحذر من ذلك متابعون كثيرون.
وسط هذا الجو المشحون، جاء اللقاء العاصف بين ترامب وزيلينسكي وسط شكوك بأن في الأمر مكيدة أو خطة مسبقة أوقع فيها الرئيس الأمريكي ضيفه الأوكراني، من أجل أن يبعث برسائل إلى من يهمه الأمر. وقد كانت ردود الفعل في العالم الغربي مستاءة ومتعاطفة مع زيلينسكي، وجوبهت الإدارة الأمريكية بانتقادات شديدة، باعتبار أن الملاسنة التاريخية بين رئيسين أمام وسائل إعلام خطأ يتنافى مع أبسط قواعد الدبلوماسية، والمعاهدات والمواثيق، التي تنظم العلاقات بين الدول وتضع الضوابط البروتوكولية التي تصون المناصب القيادية العليا للدول، فحتى عندما يلتقي عدوان، يكون اللقاء وفق أطر معلومة تضمن الاحترام المتبادل لكلا الطرفين، وتحفظ الأسرار والرموز للدول.
من الأهداف الأساسية الدبلوماسية وضع الأطر لإدارة الخلافات والتباينات. وما حدث في البيت الأبيض، بدا أنه أقرب إلى خلاف شخصي بين زيلينسكي وترامب مدعوماً بنائبه جي دي فانس، وفي دقائق معدودة أصبحت المشاجرة قضية الساعة، وذهب بعضهم إلى اعتبارها عنوان مرحلة في النظام الدولي، ستكون فيها الصراعات والرغبات والأهواء السياسية مطروحة على الهواء مباشرة ودون أي اعتبار للأعراف والقيم الديبلوماسية.
وما جرى بين ترامب وزيلينسكي كان يفترض أن يتم داخل غرف مغلقة وبعيداً عن وسائل الإعلام، حتى يظل هناك مجال للفعل السياسي واستمرار التواصل، وبما يسمح للطرفين بحث العلاقة المأزومة واستكشاف فرص تهدئة التوتر، والمساعدة على إنهاء الحرب في أوكرانيا وحفظ الأمن الإقليمي في أوروبا وحفظ أمن جميع الأطراف. ومثلما للدول الكبرى أهداف وخطط، للدول الصغرى والمتوسطة أيضاً مصالح وحقوق في العيش بسلام، دون أن تكون تحت طائلة الابتزاز أو التهديد.
واقعة البيت الأبيض، تؤكد، مرة أخرى، أن العالم مأزوم ويشكو تصدعات مخيفة وكسراً متعمداً لقواعد وسلوكيات حكمت العلاقات بين الدول عقوداً طويلة، وباتت الآن في خطر وأمام تحولات مجهولة العواقب.

مقالات مشابهة

  • إلهام شاهين: شخصيتي في “سيد الناس” غير تقليدية.. ومحمد سامي “عارف الجمهور عايز إيه؟”.. ولم أخش تقديم دور أحمد فهيم.. وهذه تفاصيل وقوعي ضحية لـ رامز جلال
  • تفسير رؤية باب المسجد مغلق في المنام
  • محدش عايز يبوسني| سحر رامي: لم يطلب مني تقديم مشاهد ساخنة طوال مسيرتي
  • مصر.. إعلان انتهاء أزمة دخول البضائع للمغرب بعد لقاء وزيرين
  • واقعة البيت الأبيض وأبعادها
  • زوج يطعن زوجته ورجلاً آخر بعد مشهد صادم في منزله
  • طارق الشناوي عن أزمة مسلسل معاوية: تجسيد الصحابة أمر مباح «فيديو»
  • مع دخول رمضان.. أزمة سيولة نقدية تؤرق السوريين
  • "القاهرة الإخبارية": إسرائيل تعرقل دخول المساعدات وغزة تواجه أزمة إنسانية
  • تلقاهرة الإخبارية: إسرائيل تعرقل دخول المساعدات وغزة تواجه أزمة إنسانية