السومرية العراقية:
2024-11-12@19:42:52 GMT
شرطي أسترالي يقتل مذيع تلفزيوني وصديقه.. السلطات تبحث عن جثتيهما
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلنت الشرطة الأسترالية، اليوم الجمعة أنها وجهت لشرطي أسترالي تهمة قتل مذيع تلفزيوني وصديقه الذي يعمل مضيفا للطيران، في حين لم يعثر بعد على جثتيهما. وفي التفاصيل عثر خلال هذا الأسبوع على ملابس مغطاة بالدماء داخل سلة مهملات في ضواحي سيدني عن طريق الصدفة، حيث أرشدت هذه الملابس المحققين إلى منزل المذيع جيسي بيرد (26 عاما).
وخلال تفتيش المنزل الواقع في جنوب سيدني، عثر عناصر الشرطة على "كمية كبيرة من الدماء"، وانتابهم قلق في شأنه وصديقه لوك ديفيز (29 عاما) الذي يعمل مضيفا للطيران.
كما وجدت السلطات في منزل المذيع رصاصة تتطابق مع سلاح موجود لدى الشرطة كان عثر عليه داخل خزنة في أحد مراكز الشرطة.
ويعتقد أن الشرطي المتهم كان على علاقة مع بيرد حتى وقت قريب.
وحضر الشرطي إلى مركز بوندي الشاطئ الشهير الواقع على مشارف سيدني، وقد تم احتجازه.
وذكرت وسائل إعلام أسترالية أن المشتبه فيه كان مدوّنا متخصصا في أخبار المشاهير، وظهر في بعض الصور إلى جانب تايلور سويفت ومايلي سايروس، قبل انضمامه إلى الشرطة.
وصرح المفوض داني دوهرتي "لقد انطلقت محاكمته بجريمتي قتل"، مضيفا أن السلطات تركز راهنا على عمليات البحث عن جثتي الرجلين المفقودين.
وأفاد دوهرتي بأنه "من المهم جدا العثور على الجثتين ليس فقط لتحديد سبب الوفاة بل أيضا لتقديم إجابات لعائلتي الضحيتين.
وأشارت الشرطة إلى احتمال أن تكون الجثتان نقلتا داخل شاحنة بيضاء قبل التخلص منهما.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
طعن والدته عشرات المرات حتى الموت لسبب صادم!
أقبل الشاب الهندي كريشان، 31 عاماً، على تنفيذ جريمة قتل مأسوية في حق والدته، 50 عاماً، لرفضها تمويل رحلته إلى كندا.
ألقت الشرطة القبض على الشاب، بحسب صحيفة "Times of india"، بينما توفيت والدته جيتا، متأثرة بعشرات الطعنات، في منطقة مولارباند جنوب شرق دلهي.وفي الكواليس، قالت الشرطة إن عائلة المتهم عارضت رغبته في السفر إلى الخارج حتى يتزوج، وقد أدى إدمانه للمخدرات وبطالته بالفعل إلى توتر العلاقات الأسرية.
وبحسب الشرطة لم يكن الأهل قادرين على معرفة جثة جيتا من الدم الذي غطاها بالكامل، وقد هرع الجيران بها إلى المستشفى، لمحاولة إنقاذها لكنها توفيت على الفور.
وتحقق الشرطة حالياً لمعرفة إذا كانت جريمة القتل قد خُطط لها مسبقًا، بينما "لم يُظهر الابن أي ندم على قتل والدته".