شهد مران الفريق الأول لكرة القدم بالنادي المصري البورسعيدي اليوم الجمعة، تحت قيادة علي ماهر، مشاركة الحارس الشاب أحمد عبد الرسول حارس فريق المصري تحت 20 عامًا في التدريبات الجماعية للفريق والتي أقيمت على ستاد الكلية الحربية.

حيث أستقر علي ماهر بالتنسيق مع عباس نور الدين المدير الفني لقطاع الناشئين، علي تصعيد أحمد عبد الرسول حارس المرمى بناشئي النادي البورسعيدي للفريق الأول.

ويأتي قرار مشاركة الحارس الشاب أحمد عبدالرسول، في ظل رغبة علي ماهر المدير الفني لفريق المصري في الاعتماد علي اللاعبين الشباب بالفترة القادمة، والاعتماد عليهم في ظل الغيابات التي يعاني منها الفريق.


وكان الحارس أحمد عبد الرسول، البالغ من العمر 20 عامًا، انضم مطلع هذا الموسم إلى فريق الداخلية على سبيل الإعارة، قبل أن يُنهي تعاقده خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية ليعود إلى صفوف فريقه، وينضم لتدريبات الفريق الأول بعد التنسيق الذي تم في هذا الشأن بين الجهاز الفني للفريق الأول بقيادة الكابتن علي ماهر، والجهاز الفني لقطاع الناشئين بقيادة الكابتن عباس نور الدين وكذا الكابتن سيد الناغي المشرف على تدريب حراس المرمى بالقطاع.

 

أحمد عبدالرسول


جديربالذكر أن علي ماهر، قد استقر من قبل علي تصعيد من قبل الرباعي، إبراهيم ناجي وأبو الفتح أشرف، عماد عبد المعبود، محمد صالح "الزيز"، لاعبي فريق تحت 20 عامًا بالنادي والذي يقوده حمادة طلبة للتدريب مع الفريق الأول اعتبارا من اليوم الجمعة، بمعسكر الفريق بالقاهرة.


ويستعد المصري لمواجهة نظيره فريق المقاولون العرب والمقرر إقامتها يوم الإثنين المقبل، على ستاد الجيش ببرج العرب، ضمن منافسات الدوري المصري الممتاز.

وتنطلق المواجهة بين كلا الفريقين اليوم، في تمام الساعة السادسة مساء بتوقيت القاهرة، السابعة مساء بتوقيت مكة المكرمة، الثامنة مساء بتوقيت أبو ظبي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: علي ماهر المصري البورسعيدي الفریق الأول علی ماهر

إقرأ أيضاً:

فريق من جامعة خليفة يصبح الأول من دولة الإمارات في تطوير أجهزة تشغيلية ضمن دراسة علمية في القارة القطبية الجنوبية

نجح فريق من العلماء والباحثين من مختبر العلوم البيئية والجيوفيزيائية وقسم علوم الأرض في «جامعة خليفة» في ابتكار جهازٍ لقياس توازن كتلة الجليد، وهو جهاز طُوِّر خصيصاً لدراسة طبيعة الجليد في القارة القطبية الجنوبية، في سابقة هي الأولى من نوعها في دولة الإمارات.

المشروع، الذي تقوده الدكتورة ديانا فرانسيس، رئيس مختبر العلوم البيئية والجيوفيزيائية والأستاذ المساعد في قسم علوم الأرض، ينفِّذه فريق مكوَّن من خمسة باحثين من جامعة خليفة، إضافة إلى باحثين في العلوم من الإقليم الأسترالي في القارة القطبية الجنوبية.

وقال البروفيسور بيان شريف، الرئيس الأكاديمي في جامعة خليفة: «نفخر بأن تكون جامعة خليفة الأولى في دولة الإمارات في تطوير جهاز مبتكَر لإجراء البحوث والدراسات المتعلقة بتشكُّل الجليد البحري وذوبانه في القارة القطبية الجنوبية، ما يُسهم في حصولنا على فهم أفضل لخطر ارتفاع منسوب مياه البحر. ويؤكِّد هذا الإنجاز حرصنا على ريادة الابتكار والاستكشافات العلمية، لا سيما مجال تغيُّر المناخ، حيث بدأت هذه المبادرة من جامعة خليفة في عام 2020، وحقَّقت نجاحاً في استقطاب وتعزيز التعاون مع دول القارة القطبية الجنوبية».

ويبدأ الجليد البحري في المحيط الجنوبي حول القارة القطبية الجنوبية في التشكُّل كلَّ عام في شهر مايو تقريباً، ويصل إلى أكبر انتشار وتركيزٍ له في شهر يوليو في منتصف فصل الشتاء الجنوبي. وتمكَّن الفريق من توظيف الجهاز والاستفادة منه بشكل استراتيجي في شهر إبريل قبل بدء تكوُّن الجليد البحري، للحصول على معلومات دقيقة حول خصائص المحيط والغلاف الجوي قبل هذه المرحلة المهمة.

وقالت الدكتورة ديانا فرانسيس: «يحيط الجليد بالجهاز فور تشكُّله، ويواصل قياس جميع المعايير والتطوُّر التدريجي لسُمك الجليد البحري. ومن جهة أخرى، يسجِّل الجهاز حالة الجليد والماء والغلاف الجوي عندما يبدأ موسم الذوبان في بداية الخريف الجنوبي، حيث تقدِّم هذ البيانات معلوماتٍ قيِّمةً عن المحيط والجليد، والظروف الجوية التي تتحكم في تكوين الجليد البحري وذوبانه».

ويسهم الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية في حماية القارة من الأمواج والمحيطات التي تؤثِّر في الأنهار الجليدية، حيث يساعد على تأخير تدفُّق الجليد من الجزء الداخلي من القارة القطبية الجنوبية (الغطاء الجليدي والأنهار الجليدية)، ما ينتج عنه ارتفاع في مستويات سطح البحر. وتُعدُّ معرفة العمليات، التي تؤدي دوراً في تكوين الجليد البحري وذوبانه، أمراً بالغ الأهمية للحصول على فهمٍ أفضلَ للمخاطر التي تُصاحب ارتفاع مستويات سطح البحر بسبب جليد القطب الجنوبي.

ويغطّي الجليد أكثر من 99.5% من القارة القطبية الجنوبية التي تحتوي على 90% من المياه العذبة المتجمِّدة على كوكب الأرض، ويؤدِّي الجليد في هذه القارة دوراً مهماً يتمثِّل في تنظيم مناخ الأرض، من خلال عكس حرارة الشمس، وتوفير موطن للنباتات المجهرية التي تمتصُّ الكربون، والتحكُّم في مستويات سطح البحر حول العالم، وتوليد المياه الباردة والمالحة التي تساعد على دفع التيارات المحيطية العالمية.


مقالات مشابهة

  • تعرف على موعد انطلاق معسكر المصري البورسعيدي
  • في ذكرى ميلادها.. لماذا رفضت شريفة ماهر الزواج من أحمد مظهر؟
  • نبيل علي ماهر لـ "الفجر الفني": رفضت عمل عشان كنت هتضرب فيه بالقلم.. وإيمان العاصي تستحق بطولة "برغم القانون"
  • ياسر الرشيدي ينضم للكادر الفني لناشئي السويق
  • نجاح الفريق الطبي بمستشفى الكرنك الدولي في إجراء 20 عملية زراعة قوقعة
  • الأول من الإمارات.. فريق من جامعة خليفة يطور أجهزة ضمن دراسة في القطب الجنوبي
  • فريق من جامعة خليفة يصبح الأول من دولة الإمارات في تطوير أجهزة تشغيلية ضمن دراسة علمية في القارة القطبية الجنوبية
  • البطولة الاحترافية (الدورة 4).. فريق الجيش الملكي يتعادل مع ضيفه نهضة بركان (1-1)
  • أبو جبل : لم أخذ حقوقي من النصر .. فيديو
  • في يومه الأول.. المؤتمر الدولي الثاني للرسول الأعظم يناقش 18 بحثا علميا