حملة أمنية مكبرة بالإسكندرية تستهدف المراكز العلاجية غير المرخصة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
نفذت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالاشتراك مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن الإسكندرية والجهات المختصة حملة أمنية لضبط المراكز العلاجية غير المرخصة والتي تمارس أطر علاجية خاطئة بنطاق محافظة الإسكندرية.
جاء ذلك استمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لا سيما ضبط المراكز العلاجية غير المرخصة.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط عدد (9) مراكز لعلاج الإدمان بدون ترخيص كما تم ضبط (9 أشخاص من المشرفين على تلك المراكز "لعدد 5 منهم معلومات جنائية") وقد تبين وجود العديد من المخالفات أبرزها (عدم وجود ترخيص - عدم وجود موافقة من الجهات المختصة - مزاولة مهنة الطب البشري بدون ترخيص - عدم اتباع سياسات مكافحة العدوى)، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المراكز العلاجية محافظة الإسكندرية مكافحة الجريمة وزارة الداخلية غیر المرخصة
إقرأ أيضاً:
ضربة أمنية قاصمة في المهرة: الإطاحة بأخطر مروّج مخدرات
شمسان بوست / خاص:
في خطوة أمنية مهمة، تمكنت أجهزة مكافحة المخدرات بمحافظة المهرة من القبض على أحد أخطر مروجي المخدرات، بعد عملية متابعة دقيقة ورصد ميداني مكثف، أسفرت عن ضبطه متلبسًا بحوزته كميات من المواد المخدرة المخصصة للترويج.
وذكرت مصادر أمنية أن العملية جاءت عقب توفر معلومات دقيقة حول تحركات المروج ونشاطاته المشبوهة في أوساط الشباب. وعلى إثر ذلك، جرى التنسيق مع الجهات المختصة لرصد تحركاته، حتى تم الإيقاع به أثناء تلبسه، ضمن إجراءات أمنية محكمة حالت دون حدوث أية مقاومة.
وأشادت قيادة شرطة محافظة المهرة بيقظة رجال الأمن وحُسن تنفيذهم للعملية، مشيرةً إلى أن هذه الضربة الأمنية تمثل جزءًا من الجهود المتواصلة للتصدي لآفة المخدرات التي تهدد النسيج الاجتماعي والصحة العامة، خاصة بين فئة الشباب.
وأكدت الجهات الأمنية أن المتهم ستتم إحالته إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية بحقه، مشددةً على استمرار الحملة الأمنية لملاحقة كل من تسول له نفسه الإضرار بأمن المجتمع وسلامة أفراده، حتى يتم القضاء على هذه الظاهرة الخطيرة.
وفي السياق ذاته، عبّر مواطنو محافظة المهرة عن تقديرهم للجهود الأمنية المبذولة، داعين إلى تكثيف الحملات الأمنية وزيادة برامج التوعية بمخاطر المخدرات وتأثيرها السلبي على الأفراد والعائلات والمجتمع بشكل عام.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا