تطل النجمة نيللي كريم على جمهورها ومتابعيها عبر مسلسل «فراولة» في رمضان 2024، لتخرج من عباءة الصعيدي الذي قدمته العام الماضي، وتقدم لونًا فنيًا مميزًا يطغى عليه الطابع الكوميدي.

«فراولة» شخصية تجسدها نيللي كريم في السباق الرمضاني 2024، إذ تقدم فيه دور مندوبة مبيعات تعمل في شركة عالمية متخصصة في بيع إكسسوارات لجلب الطاقة الإيجابية، وعلى غرار المسلسل، والدور الذي جسدته، كيف تصبح مندوب مبيعات ناجح وفقًا لموقع «esoftskills» ويمكن استعراضها في التقرير التالي.

.

بعد تجسيد نيللى كريم لها في «فراولة».. كيف تصبح مندوب مبيعات ناجح؟

تعد وظيفة مندوب المبيعات من الوظائف الهامة في مجال التجارة والأعمال، والتي تتطلب مهارات ومواصفات معينة للعمل بها، ويمكن أن تصبح  مندوب مبيعات ناجح، عبر اتباع الخطوات التالية:

 فهم المنتج بشكل جيد 

فهم المنتج واحد من أهم العوامل لنجاح مندوب المبيعات، فيجب عليك أن تكون قادرًا على توضيح فوائد وميزات المنتج بطريقة مؤثرة، إلى أن تتمكن من تحديد احتياجات العملاء ومشاكلهم المحتملة.

بناء العلاقات مع العملاء وصناعة الثقة

كسب العميل واحدا من الأمور الهامة، التي وجب التركيز عليها، وذلك لضمان ثقة العميل باعتبارك واجهة الشركة، التي تعمل على نقل كافة التفاصيل له، لتكون قادرًا في النهاية على تقديم حلولا ملائمة ومبتكرة لتلبية احتياجات العملاء.

الاستماع الفعال وتلبية احتياجات العملاء

وجب عليك أن تكون قادرًا على الاستماع بعناية وفهم ما يحتاجونه ويتوقعونه من المنتجات أو الخدمات التي تقدمها، قد تحتاج أيضًا إلى استخدام تقنيات التواصل المؤثرة مثل الاستماع الفعال، والتواصل غير اللفظي، والتعبير عن التعاطف، لإظهار اهتمامك الحقيقي بمشاكلهم ومحاولة حلها.

تطوير مجموعة المهارات التقنية

يفترض أن تكون ملمًا بوسائل التكنولوجيا الحديثة، وذلك عبر استخدام تطبيقات إدارة العلاقات مع العملاء (CRM)، ويمكن للمندوب تنظيم وتتبع جميع المعلومات المتعلقة بالعملاء والمبيعات بطريقة فعالة ومنظمة.

أبطال مسلسل فراولة

المسلسل بطولة الفنانة نيلي كريم وشيماء سيف، وصدقي صخر، وأحمد فهيم، وعلا رشدي، وجيلان علاء، وتوني ماهر، وحجاج عبدالعظيم، ودنيا سامي، وعدد من ضيوف الشرف، تأليف محمد سليمان عبدالمالك، إخراج محمد علي، إنتاج شركة «sky limit».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل فراولة فراولة رمضان 2024 مسلسل فراولة رمضان نيللي كريم في رمضان فراولة

إقرأ أيضاً:

مصر تحقق طفرة كبيرة في مبيعات السيارات والحافلات

مصر – شهدت سوق السيارات المصرية نموا استثنائيا خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025 وقفزت المبيعات بنسبة 94.8% لتصل إلى 58.1 ألف مركبة مقارنة بـ29.8 ألف في الفترة نفسها من عام 2024.

وأظهر تقرير صادر عن مجلس معلومات سوق السيارات “أميك” اليوم الثلاثاء، أن مبيعات سيارات الركوب “الملاكي” سجلت ارتفاعا بنسبة 98%، حيث بلغت 45.1 ألف سيارة مقابل 22.7 ألف سيارة في الفترة المماثلة من العام السابق.

كما شهدت مبيعات الحافلات نموا بنسبة 46.6% لتصل إلى 3.4 ألف وحدة، بينما قفزت مبيعات الشاحنات بنسبة 104% لتسجل 9.5 ألف شاحنة، وعلى المستوى الشهري سجل شهر مايو 2025 ارتفاعا مذهلا بنسبة 128% في إجمالي مبيعات السيارات، لتصل إلى 14.3 ألف مركبة، مقارنة بـ6.2 ألف مركبة في مايو 2024، مدفوعة بشكل رئيسي بزيادة الطلب على سيارات الركوب.

تأتي هذه الطفرة بعد عام 2024 الذي شهد ارتفاعا بنسبة 136% في مبيعات السيارات، حيث بلغت 102.2 ألف مركبة مقارنة بـ90.3 ألف مركبة في 2023، مما يعكس تعافي السوق تدريجيا من التحديات التي واجهتها في السنوات السابقة، ومع ذلك لا تزال السوق تعاني من تحديات تتعلق بنقص المعروض، خاصة بعد التوقف الجزئي لاستيراد سيارات الركوب منذ مايو 2024 بسبب مشكلات في نظام التسجيل المسبق للشحنات (ACI)، الذي يتطلب تقديم بيانات الشحنة قبل 48 ساعة على الأقل عبر منصة “نافذة” الحكومية.

وكان وزير المالية المصري أحمد كوجك أعلن في مارس الماضي تخصيص مليار جنيه في الموازنة الحالية 2024/2025 لدعم استراتيجية توطين صناعة السيارات، بهدف زيادة المكون المحلي في الإنتاج إلى أكثر من 45% خلال العام.

وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي في أكتوبر 2024 أهمية التصنيع المحلي لتقليل الاعتماد على الاستيراد ومواجهة تحديات توفير العملة الأجنبية، مشيرا إلى أن تصنيع السيارات محليا هو خطوة ضرورية لتلبية الاحتياجات المحلية، وتشمل هذه الاستراتيجية تعزيز الشراكات مع شركات عالمية مثل “نيسان” و”ستيلانتس” و”المنصور”، بالإضافة إلى افتتاح مصانع جديدة لشركات صينية مثل “جيلي” و”أكسيد”، ومصانع “بروتون” الماليزية، ضمن البرنامج الوطني لتنمية صناعة السيارات.

وتعاني سوق السيارات المصرية منذ عام 2022 من تقلبات حادة بسبب أزمة العملة الأجنبية وارتفاع تكاليف الاستيراد، مما أدى إلى انخفاض المبيعات بنسبة 61.8% خلال الأشهر التسعة الأولى من 2023، حيث بلغت 61 ألف مركبة فقط مقارنة بـ159.8 ألف في 2022.

وتفاقمت الأزمة بسبب قيود الاستيراد التي فرضتها الحكومة لتقليل الضغط على احتياطي النقد الأجنبي، مما أثر على توافر السيارات المستوردة وقطع الغيار، ومع ذلك، بدأت السوق في التعافي في 2024 مع تحسن تدفقات العملة الأجنبية وزيادة الاستثمارات في التصنيع المحلي.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • طاقة البرلمان: محطة الضبعة تجسيد لرؤية الرئيس في امتلاك مصادر طاقة مستدامة وآمنة
  • متى تصبح القومية خطرًا؟ ومتى تكون خلاصًا؟ قراءة في كتاب
  • أدوية تصبح خطيرة في الطقس الحار
  • كي تصبح الرحلة آمنة.. تاكسي للنساء فقط في لبنان!
  • فرحات: العلاقات المصرية الصينية نموذج ناجح في التعاون الدولي
  • فرحات: العلاقات المصرية الصينية نموذج ناجح في التعاون الدولي المتوازن
  • مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية يستقبل السفير الصومالي
  • تارا عماد: تأثرت بشخصية والدتي في تجسيد دورى بـ Just You
  • العكّاري: 4 شروط لكي تصبح ليبيا دولة غنية
  • مصر تحقق طفرة كبيرة في مبيعات السيارات والحافلات