تفاصيل مباحثات غالانت وأوستن حول خانيونس ورفح
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
حث وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، مع وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، الهجوم الإسرائيلي على مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة ، وصفقة تبادل الأسرى المحتملة مع حركة " حماس ".
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي جرى بينهما، بحسب بيان نشرته وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، اليوم الجمعة.
ولفت أوستن إلى أهمية ضمان أمن المدنيين في مدينة رفح التي يقطنها أكثر من مليون شخص، والتي تخطط إسرائيل لشن هجوم بري عليها.
وشدد خلال الاتصال على ضرورة ضمان وصول المزيد من المساعدات إلى المدنيين الفلسطينيين، وتجنب استهداف المنظمات الإنسانية.
ووفقا للبيان، بحث الوزيران أيضا الجهود المستمرة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة "حماس" في قطاع غزة.
ومساء الثلاثاء، توغلت آليات ودبابات الجيش الإسرائيلي بشكل سريع ومفاجئ غرب مدينة خانيونس وسط إطلاق كثيف للنيران.
كما هاجمت القوات الإسرائيلية مقر منظمة "أطباء بلا حدود" في خانيونس، ما أسفر عن استشهاد شخصين على الأقل، وإصابة 8 آخرين.
ومساء الخميس، أفادت تقارير بأن انفجارات ضخمة سُمعت من مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة، ناجمة عن قيام الجيش الإسرائيلي بتفجير منازل المواطنين بالمناطق الجنوبية الغربية لخانيونس.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تطوير كورنيش مدينة مرسي مطروح
تفقد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح اليوم السبت، أعمال تطوير كورنيش مدينة مرسي مطروح ،موجها بالاسراع في أعمال مد شبكة مواسير المياه بطول الكورنيش مرورا من حديقة صابر ومنطقة الشراع و أمام مديرية الأمن بخط 500 بدلا من 6 بوصة مع استكمال الوصلات الفرعية.
كذلك أعمال الحفر لإنشاء غرفة تركيب محول كهربائي أمام مسجد التنعيم لاستيعاب حاجة المنطقة بعد التطوير
كما وجه محافظ مطروح لإدارة مرور مطروح بإغلاق إشارة دخول الشوارع الجانبية المتجهة الكورنيش التى بها اعمال الحفر وتيسير الحركة المرورية.
وأكد محافظ مطروح على أن أعمال توسعة وتطوير الكورنيش بالشكل الحضارى والسياحى اللائق بمحافظة مطروح سيحقق شكل جمالي جديد مع توسعة الطريق على الجانبين
لتحقيق مزيد من السيولة المرورية ،واضافة كافتيريات ومحلات تجارية جديدة بالإضافة إلى ممشى وإضافة مزيد من طول الشواطئ مع وضع طبقة رملية لزيادة الاستفادة من شاطئ البحر على طول ممشى الكورنيش من منطقة البوسيت إلى الميناء الشرقى كمرحلة أولي لتطوير الكورنيش.