المجلة الدولية بـ"تربية طنطا " تنضم إلى قاعدة بيانات المجلات العالمية المفتوحة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلن الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا عن انضمام المجلة الدولية (International Journal of Instructional Technology and Educational Studies (IJITES)، التي تصدرها كلية التربية جامعة طنطا، إلى قاعدة بيانات المجلات العالمية المفتوحة DOAJ.
أكد الدكتور محمود ذكى أن انضمام المجلة العلمية يعد انجازا جديدا يضاف إلى قائمة إنجازات الجامعة والكلية، مقدما التهنئة لعميد الكلية وأعضاء هيئة التدريس وجميع العاملين لجهودهم في الارتقاء بالمجلة، موضحاً أن ذلك يأتي ضمن جهود الجامعة المتواصلة في الارتقاء بالبحث العلمي و تحقيق الريادة في العلم والمعرفة.
أضاف الدكتور أحمد هلال عميد الكلية أن انضمام المجلة الدولية للكلية لقاعدة بيانات المجلات العالمية المفتوحة"” DOAJ ياتى إستكمالا للقواعد الرصينة التي تم ادراج المجلة الدولية بها (National Library of Medicine(USA), OpenAIRE ، Sciencegate ، Europub ، Leiden University Libraries ، University of Canterbury Libraries ، Base ، Stanford.
موضحاً أن قاعدة البيانات الجديدة تقوم بفهرسة وتعزيز قيمة المجلات المفتوحة عالية الجودة والمراجعة من قبل مجموعة من خبراء المراجعين العالميين وفقًا لمجموعة من المعايير الأخلاقية ومعايير الجودة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مراجعة كلية التربية تصدر هيئه عميد لقاعدة المجلة الدولیة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تنضم إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية لتسريع العمل المناخي
أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة، انضمامها إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية “أنتاركتيكا”، بموجب المرسوم الاتحادي رقم 165 لسنة 2024، مما تعتبر خطوة مهمة ستدعم برنامج الإمارات القطبي الذي تم إطلاقه في نوفمبر، والرامي إلى تعزيز مساهمات الدولة وحضورها بمجال العلوم والبحوث القطبية.
وتنص المعاهدة، على إتاحة حرية البحث العلمي في القارة القطبية الجنوبية، وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال من خلال التشجيع على إقامة علاقات عمل تعاونية مع الوكالات المتخصصة، مثل اللجنة العلمية لأبحاث القطب الجنوبي “SCAR” واتفاقية حفظ الموارد البحرية الحية في أنتاركتيكا التي لها اهتمامات علمية أو تقنية في القارة القطبية الجنوبية.
وتحظى دولة الإمارات بانضمامها إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية، بفرصة حضور الاجتماعات الاستشارية للمعاهدة، ورفع مقترحات أبحاث وطنية لاعتمادها أو تقييمها، فضلاً عن تأسيس وجود فعلي لها في القارة القطبية الجنوبية.
وقالت مريم بنت محمد المهيري، رئيس مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، رئيس لجنة بعثة الإمارات في القطبين الشمالي والجنوبي، إن معاهدة القارة القطبية الجنوبية تنسجم مع رؤية الإمارات وإيمانها الراسخ بأهمية العمل الجماعي، كأداة فعّالة للتغلب على التحديات المعقدة التي يفرضها التغير المناخي.
وأضافت أن الانضمام إلى المعاهدة يشكل فرصة قيّمة لإقامة علاقات تعاون وشراكات جديدة لإجراء أبحاث مشتركة حول العوامل المؤثرة على تغير المناخ في المناطق القطبية، بالإضافة إلى المشاركة في بعثات قطبية دولية، والمساهمة في حماية المنطقة.
وأشارت إلى أن برنامج الإمارات القطبي يهدف بشكل أساسي إلى تأسيس حضور فعلي لدولة الإمارات في القارتين القطبيتين الجنوبية والشمالية.
وأكدت أن انضمام الدولة إلى المعاهدة يدعم البرنامج في إجراء أبحاث ميدانية في القارة القطبية الجنوبية، ويجري العمل بالفعل على إعداد علماء إماراتيين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة للمشاركة في البعثات القطبية الدولية.