فنون كريم فهمي يستفز هنا الزاهد بصور حميمية مع زوجته
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
فنون، كريم فهمي يستفز هنا الزاهد بصور حميمية مع زوجته،السوسنة نشر الفنان المصري كريم فهمي صورا حميمية برفقة زوجته دانيا النبوي، أثناء .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كريم فهمي يستفز هنا الزاهد بصور حميمية مع زوجته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - نشر الفنان المصري كريم فهمي صورا حميمية برفقة زوجته دانيا النبوي، أثناء قضاء الأجازة على الساحل الشمالي.
صور رومانسية بين كريم فهمي وزوجته
ظهر الثنائي على الشاطئ بملابس السباحة، بوضعيات رومانسية، وعلق عليها قائلا: "فقط العب".
تفاعل الجمهور مع صور الفنان المصري وزوجته، وأشادوا بعلاقتهما الجميلة، بينما انتقدهما البعض بسبب الوضعيات الجريئة التي ظهرا فيها، مؤكدين أن هذه الصور حميمية ويجب الا تنشر أمام الجميع.
بينما أشار البعض أن كريم فهمي يستفز زوجة شقيقه الفنانة هنا الزاهد بعد تداول أنباء حول وجود خلافات عائلية كبيرة بين الزاهد وكريم وزوجته.
الجمهور يعلق على صور الثنائي
ومن بين التعليقات التي أضافها الجمهور على صور كريم ودانيا: "صور خاصة ومخجلة لا يجوز نشرها، " مارسوا الرومانسية في المنزل"، "الله يديم حبكم وزواجكم"، "إجازة سعيدة لأجمل ثنائي"، "كريم فمي يحاول استفزاز زوجة شقيقة"، "الصور رح تحرق أعصاب هنا الزاهد"، وغيرها من التعليقات.
وكانت هذه الأنباء قد انتشرت على مواقع التواصل بعدما قامت هنا الزاهد بالغاء متابعة كريم وزوجته، ثم قام الثنائي بالغاء متابعة الزاهد على انستغرام وفيسبوك، دون أن يدلوا بأي تصريحات للكشف عن الأسباب.
إقرأ أيضا:
على صعيد آخر، يعتبر مسلسل أزمة منتصف العمر، الذي عرض مؤخرًا على منصة شاهد الإلكترونية، آخر أعمال كريم فهمي، وحقق فيه نجاحًا كبيرًا إلى جانب الفنانة ريهام عبد الغفو، ونخبة من النجوم أبرزهم: عمر السعيد، رنا رئيس، ركين سعد، وغيرهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: سعيد بوجودي في «أبوظبي للكتاب»
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتحدث الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان «القاهرة السينمائي الدولي»، خلال حضوره معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ34، عن حكايته مع مسلسل «ألف ليلة وليلة»، وتجسيده شخصية شهريار، في جلسة بعنوان «حكاية لا يبطل سحرها.. ألف ليلة وليلة في الدراما العربية»، والتي أدارتها الإعلامية نشوة الرويني.
وأعرب فهمي عن سعادته بوجوده في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، وقال:«أعتز كثيراً بالعلاقات الوطيدة التي تجمع البلدين الشقيقين الإمارات ومصر، وأحرص دائماً على زيارة الإمارات خاصة أبوظبي منذ السبعينيات، حيث عاصرت مراحل التقدم والتطور التي حققتها الدولة على مر السنوات في شتى المجالات».
وتابع: «سعدتُ بوجودي وسط هذا الكم الهائل من الكتب في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، إذ أحرص منذ صغري على اقتناء الكتب وقراءتها، الأمر الذي ساعدني كثيراً كممثل على إثراء خيالي وفتح عوالم جديدة لم أكن لأدخلها لولا القراءة، ومنها عوالم الحكايات الشعبية والأسطورية، مثل حكايات «ألف ليلة وليلة» التي ستظل خالدة مهما تعاقبت الأزمنة».
وأكد فهمي أن «ألف ليلة وليلة» بالفعل حكاية لا يبطل سحرها، إذ ظلت حاضرة في الذاكرة منذ الطفولة، حيث كانت تُذاع عبر الراديو في الإذاعة المصرية، وتبث حلقات تقدم شخصيات متنوعة من عالم حكايات ألف ليلة وليلة.
واستعاد فهمي ذكرياته عندما عرض عليه المشاركة في بطولة أول مسلسل تلفزيوني لـ «ألف ليلة وليلة» في الثمانينيات مجسداً شخصية «شهريار»، في عمل من تأليف أحمد بهجت وشاركته البطولة الفنانة نجلاء فتحي في دور «شهرزاد»، وقال:«قرأت في البداية كتاب «ألف ليلة وليلة» لكي أتعرف على كل الشخصيات وعوالمها، ووجدت أن هذه الحكايات ستظل خالدة، لأنها تتحدث عن أحلام وآمال تعكس ثقافات عدة».
ولفت فهمي إلى أن «ألف ليلة وليلة» من الأعمال التي يمكن تقديمها درامياً عبر العصور، ويمكن تنفيذها بشكل مختلف في العصر الحالي بما يحمله من تطور تكنولوجي وذكاء اصطناعي يتيح إعادة إنتاجه بأسلوب مبهر، شرط الابتعاد عن الاستسهال.
وقال:«لاحظت في بعض الأعمال التي نفذت من الروايات إلى الشاشات وغيرها من الأعمال الأخرى، ظاهرة الاستسهال في الكتابة والتنفيذ، وهو ما يضعف قيمة الدراما، لذلك يجب ألا نسير وراء متطلبات السوق التجارية تحت شعار «هذا هو المطلوب»، فكلما كان العمل جاداً وعالي القيمة، بقي راسخاً في الذاكرة لسنوات طويلة».
وفي سياق متصل، أشار فهمي إلى حرصه من خلال رئاسته لمهرجان «القاهرة السينمائي الدولي» على ترميم 10 من أشهر أفلام الأبيض والأسود التي تمثل علامات بارزة في تاريخ السينما المصرية منذ الستينيات والسبعينيات، مثل «بين القصرين»، «قصر الشوق» و«شيء من الخوف».
وأكد أن هذه الخطوة تهدف إلى تعريف الأجيال الجديدة ومحبي السينما بالقيمة الكبيرة التي تتجلى في الكتابة في التنفيذ والأداء، حتى يدركوا أين كنا، وأين أصبحنا.