بالصور.. 3000 متسابق يشاركون في أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بـ القليوبية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بدأت اللجنة المنظمة للإعداد للمسابقة القرآنية الكبرى حيث تقدم 3000 متسابق يمثلون جميع قرى مركز طوخ وقها بمحافظة القليوبية وذلك تحت رعاية النائب أحمد بدوي رئيس لجنة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات ونائب دائرة طوخ وقها.
شارك فى لجنة التنظيم الشيخ ابراهيم عقل وعددا من علماء الأوقاف تحت إشراف الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الاوقاف بالقليوبية.
قال النائب أحمد بدوي إن المسابقة تعد الأكبر فى تاريخ المسابقات من حيث الحشد والتنظيم والمشاركة حيث تم تقسيم لجان المسابقة للبدء في الفعاليات وإجراء الإختبارات لمدة ثلاثة اسابيع متواصلة لإجراء التصفيات النهائية حيث تجرى المسابقة على مستوى القرآن الكريم كاملاً وثلاث اربع ونصف وربع القرآن.
وسيتم إقامة إحتفالية كبرى لتكريم الفائزين على مستوى الدائرة بحضور اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية، ووكيل وزارة الأوقاف وعدداً من النواب والقيادات الشعبية والتنفيذية بمحافظة القليوبية.
أوضح "بدوي" أن هذة النسخة من المسابقة تختلف شكلاً ومضموناً عن سائر النسخ السابقة من المسابقات وسوف تشهد عدداً من المفاجآت بشأن تكريم الفائزين المتميزين فضلا عن زيادة قيمة الجوائز الممنوحة.
وطالب النائب أحمد بدوي خلال لقائه بأعضاء اللجنة المشرفة على المسابقة بضرورة الشفافية فى الإختبارات وإختيار الفائزين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القليوبية محافظة القليوبية النائب أحمد بدوي رئيس لجنة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات وكيل وزارة الاوقاف بالقليوبية متسابق
إقرأ أيضاً:
آية في القرآن الكريم تحقق الفرج.. 6 كلمات لفك الضيق والكرب
لا تخلو حياة الإنسان من المشكلات والهموم والكروب، ولذلك فقد أوضحت الشريعة الإسلامية عدداً من الأمور التي من شأنها أن تخفف عن المرء تلك المشاعر السلبية التي تؤثر على حياة الشخص، ومنها ما ورد في القرآن الكريم، ليتردد سؤال حول الآية التي تحقق الفرج في القرآن الكريم.
آية في القرآن تحقق الفرجوحول الآية التي تحقق الفرج في القرآن الكريم، ووفق كتاب «أبواب الفرج»، فقال الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود، إن أكبر آية في القرآن فرجاً قوله تعالى: «وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا»، «سورة الطلاق».
دعاء النبي لمن أصابه هم أو حزنولفت الكتاب إلى أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قد أرشد من أصابه هم أو حزن بعدد من الكلمات والأدعية:
- ففي الحديث النبوي الشريف، عن الصحابي الجليل أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، عن النبي ﷺ قال: «من أصابه هم أو حزن فليدع بهذه الكلمات، اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك، عدل في قضائك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته لأحد من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي، قال قائل: یا رسول الله إن المحبين لمن عين هذه الكلمات، قال: أجل قال: فقولوهن وعلموهن، فإنه من قالهن وعلمهن التماس ما فيهن أذهب الله كريه وأطال فرحه».
- وفي رواية من ابن مسعود قال: «قال رسول الله ما أصاب أحداً قط عن ولا حزن فقال وساق السماء، ثم قال ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها».
- عن ابن عباس الله قال: قال رسول الله ﷺ «من قال لا إله إلا الله قبل كل الشيء، ولا إله إلا الله بعد كل شيء، ولا إله إلا الله يبقى ربنا ويفى كل شيء عوفي من الهم والحزن».
أدعية لتفريج الكرباللهمّ أعنّي ولا تعن عليّ، وأنصرني ولا تنصر عليّ، وامكر لي ولا تمكر بي، واهدني ويسّر الهدى لي، وانصرني على من بغى عليّ، رب اجعلني لك شكّارًا، لك ذكّارًا، لك رهّابًا، لك مطواعًا، لك مخبتًا، لك أواهًا منيبًا، رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبّت حجتي واهدِ قلبي وسدّد لساني واسلل سخيمة صدري.
اللهمّ لا تردّنا خائبين، وآتنا أفضل ما يُؤتى عبادك الصّالحين، اللهمّ ولا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين، ولا ضالّين، ولا مضلّين، واغفر لنا إلى يوم الدّين، برحمتك يا أرحم الرّاحمين.
اللهم في تدبيرك ما يغني عن الحيل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، وفي سترك ما يسد الخلل، وفي عفوك مايمحو الزلل، فبقوة تدبيرك وعظيم كرمك أسألك يارب أن تدبرني بأحسن التدابير، وتيسر لي أمري بأحسن التياسير، وتنجيني مما يخيفني، أنت حسبي ولا أفتقر وأنت ربي أبدًا ما أبقيتني.
اللهم سخر لي جميع خلقك كما سخرت البحر لسيدنا موسى عليه السلام، وألِن لي قلوبهم كما ألنت الحديد لداوود عليه السلام، فإنهم لا ينطقون إلا بإذنك، نواصيهم في قبضتك، وقلوبهم في يديك تصرفها كيف شئت، يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك.
اللهمّ إليك أشكو ضعف قوّتي، وقلَّة حيلتي، وهواني على الناس، يا ربّ العالمين، أنت ربّ المستضعفين، وأنت أرحم الرّاحمين، وأنت ربي، إلى مَن تكلني إلى بعيدٍ يتجهَّمني أم عدوٍّ ملَّكته أمري إن لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي غير أنّ عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظّلمات، وصَلُح عليه أمر الدّنيا والآخرة، أن يحلَّ عليّ غضبك، أو أن ينزل بي سخطك، لك العُتبى حتّى ترضى، ولا حول ولا قوّة إلّا بك، اللهم إنّك أنت الأعلم بما حلّ بي في أمري فيسر لي أمري
اللهمَّ فاطرَ السمواتِ والأرضِ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ، لا إلهَ إلَّا أنتَ ربَّ كلِّ شيءٍ ومَليكَه، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ومن شرِّ الشيطانِ وشرَكِه، وأنْ أقترفَ على نفسي سوءًا أو أجرَّهُ إلى مسلم.
اللهم سخر لي جميع خلقك كما سخرت البحر لسيدنا موسى عليه السلام، وألِن لي قلوبهم كما ألنت الحديد لداوود عليه السلام، فإنهم لا ينطقون إلا بإذنك، نواصيهم في قبضتك، وقلوبهم في يديك تصرفها كيف شئت، يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك.