تناول العشاء مبكرًا واحذر التدخين.. 6 طرق سحرية للتخلص من الحموضة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تعتبر الحموضة من المشكلات الشائعة بين الشباب وكبار السن، والتي تسبب آلاما قوية وتتكرر الإصابة بها عدة مرات، لذا من المهم معرفة الحيل التى تساعد فى علاجها، بحسب موقع كيلافند كلينك.
طرق منزلية للتخلص من الحموضة
تناول وجبات أصغرالوجبات الكبيرة توسع معدتك وتضغط على LES و يتم هضم الوجبات الصغيرة بشكل أسرع ولا تحفز معدتك على إنتاج الكثير من الأحماض لذا تناول الوجبات الصغيرة للتخلص من الحموضة بسرعة والوقاية منها
تناول العشاء مبكرا
تلعب الجاذبية دورًا في إبقاء الحمض منخفضًا، لذلك من الجيد تناول الطعام قبل عدة ساعات من الاستلقاء في غرفة المعيشة أو الذهاب إلى السرير حتى تتجنب حدوث الحموضة.
النوم على جانبك الأيسر
يؤدي هذا إلى وضع العضلة العاصرة للمريء السفلية في جيب هوائي فوق محتويات معدتك والاستلقاء على ظهرك أو جانبك الأيمن يغمر الصمام.
تقليل الضغط على البطن
ارتدي ملابس فضفاضة أو فكر في فقدان الوزن إذا كنت تعاني من السمنة وهذا يمكن أن يساعد على المدى القصير والمدى الطويل فى الوقاية من الحموضة.
الإقلاع عن التدخين والشربكل من التبغ والكحول يضعفان LES لديك كما أنها تؤثر على معدتك، مما يجعلها أكثر حمضية وتبطئ وقت الهضم.
الأدوية
من الجيد أن تكون مضادات الحموضة وفي متناول اليد، خاصة إذا كنت تعلم أنك تتناول وجبة غنية أو حمضية قد تؤدي إلى زيادة حمض المعدة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التدخين الحموضة مضادات الحموضة ملابس فضفاضة من الحموضة
إقرأ أيضاً:
الأفريقي للتنمية وبنك ستاندرد يدعمان الشركات الصغيرة والمتوسطة بالقارة السمراء
وقعت مجموعة البنك الأفريقي للتنمية ومجموعة بنك ستاندرد، اتفاقية تمويل تاريخية لتعزيز التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم وتوسيع التجارة في جميع أنحاء أفريقيا.
تتضمن الاتفاقية استثمارًا بقيمة 3.6 مليار راند في السندات الاجتماعية واتفاقية مشاركة المخاطر بقيمة 200 مليون دولار أمريكي لبنك ستاندرد لجنوب أفريقيا. وتعمل هذه المبادرة على تعزيز قدرة بنك ستاندرد على الإقراض، مما يضمن وصولًا أكبر إلى التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وهو محرك أساسي للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل في جنوب أفريقيا.
ويعزز استثمار في السندات الاجتماعية التنمية الاقتصادية الشاملة، خاصة للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقل حجم أعمالها عن 300 مليون راند وحجم قروضها عن 40 مليون راند. وسيدعم هذا التمويل ما يصل إلى 4000 شركة، ويساعدها على توسيع نطاق العمليات وخلق فرص العمل والمساهمة في المرونة الاقتصادية.
رحب كيني فيهلا، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة ستاندرد بنك والرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد لجنوب أفريقيا، بالاستثمار، قائلاً "تعزز هذه الشراكة التاريخية قدرتنا على دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وهي العمود الفقري لاقتصاد جنوب أفريقيا. ومع وجود ما يقرب من 3.2 مليون شركة صغيرة ومتوسطة الحجم تمثل 60٪ من الوظائف، فإن ضمان الوصول إلى التمويل أمر بالغ الأهمية. وتتماشى هذه المبادرة مع إطار التمويل المستدام لدينا والتزامنا بالشمول المالي".
وبالإضافة إلى السندات الاجتماعية، يعزز برنامج اتفاقية مشاركة المخاطر بقيمة 200 مليون دولار، تمويل التجارة في جميع أنحاء أفريقيا، مع التركيز على البلدان ذات الدخل المنخفض ودول الانتقال. وتمكن هذه الاتفاقية البنوك المحلية من زيادة الإقراض من خلال تقاسم المخاطر، وسد فجوة تمويل التجارة، وتعزيز التجارة بين البلدان الأفريقية.
وأبرزت ليلى مقدم، المديرة العامة لجنوب أفريقيا بالبنك الأفريقي للتنمية، الأثر الأوسع قائلة "يمثل هذا التعاون علامة فارقة مهمة في شراكتنا الطويلة الأمد وهو شهادة على التزامنا المشترك بدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتعزيز تمويل التجارة في جميع أنحاء أفريقيا. إن توسيع الشمول المالي وفرص التجارة يمكّن الشركات من دفع التحول الاقتصادي والتكامل الإقليمي. وتظل مجموعة ستاندرد بنك شريكًا استراتيجيًا في رؤيتنا المشتركة للتنمية الاقتصادية في القارة".
وتتوافق هذه المبادرة مع استراتيجية البنك الأفريقي للتنمية التي تمتد لعشر سنوات (2024-2033)، التي تعطي الأولوية للتصنيع والتكامل الإقليمي وتحسين نوعية الحياة في أفريقيا. كما تدعم إطار التمويل المستدام لبنك ستاندرد، مما يعزز التزام المؤسستين بتعزيز النمو الأخضر والشامل.
وصرح أحمد عطعوط، مدير إدارة تنمية القطاع المالي بالبنك الأفريقي للتنمية "نحن فخورون بهذه المعاملة، التي توضح التزامنا المشترك بالتمويل المستدام. ومن خلال دعم الشركات، نخلق فرصًا اقتصادية طويلة الأجل ومرونة مالية".
وأكد كيني فيهلا على أهمية التعاون، وقال إنه "من خلال توفير رأس المال الذي تشتد الحاجة إليه، نساعد الشركات على التغلب على التحديات والازدهار. وتوضح هذه الشراكة قوة التعاون في دفع التغيير الاقتصادي والاجتماعي الهادف في أفريقيا".