الصندوق السعودي للتنمية يسلم 270 وحدة سكنية بمحافظة زغوان التونسية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
المناطق_واس
سلم الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، ووزيرة التجهيز والإسكان التونسية سارة الزعفراني بمحافظة زغوان شمال شرقي العاصمة تونس اليوم، 270 وحدة سكنية، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر ومحافظ زغوان محمد العش.
أخبار قد تهمك الصندوق السعودي للتنمية يوقع اتفاقية قرض تنموي لصالح جمهورية تركيا بقيمة 55 مليون دولار لدعم قطاع التعليم 16 فبراير 2024 - 5:43 مساءً الصندوق السعودي للتنمية يشارك في افتتاح مشروع تطوير شارع الفاتح في مملكة البحرين 14 ديسمبر 2023 - 5:48 مساءً
ويأتي ذلك ضمن مشروع الإسكان الاجتماعي (سكن الرياض – المرحلة الأولى) الذي يشمل توفير (4715) وحدة سكنية، والذي يستفيد منها مختلف المحافظات التونسية، إذ يموّله الصندوق من خلال قرض تنموي ميسّر بقيمة تتجاوز (150) مليون دولار، للإسهام في رفع المستوى المعيشي عبر تسهيل الحصول على الوحدات السكنية، كما يسهم المشروع في إيجاد فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، وتعزيز النمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي في تونس.
وكان الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، قد وقع يوم أمس مع وزيرة الاقتصاد والتخطيط التونسية فريال الورغي، اتفاقية قرض تنموي ميسّر بقيمة (55) مليون دولار مقدم من الصندوق لتمويل مشروع تجديد وتطوير السكك الحديدية لنقل الفوسفات في تونس.
وكان الصندوق السعودي للتنمية قد قدم للجمهورية التونسية منذ عام 1975م، التمويل لتنفيذ (35) مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا، عبر قروض تنموية ميسّرة ومنح كريمة بقيمة تتجاوز (1.3) مليار دولار، لدعم قطاعات البنية التحتية الاجتماعية، والنقل والمواصلات، والطاقة، والتنمية الريفية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصندوق السعودي للتنمية الصندوق السعودی للتنمیة
إقرأ أيضاً:
وحدات تكافؤ الفرص بالشرقية تكثف نشاطها لتفعيل مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، على أهمية تكثيف البرامج والندوات التي تهدف إلى تنمية الإنسان والعمل على ترسيخ الهوية المصرية وذلك تفعيلاً للمبادرة الرئاسية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان" والتي تهدف إلى الإستثمار في رأس المال البشري وإتاحة فرصة للمواطن المصري نحو التنمية الذاتية، والصحية، والتعليمية، والرياضية، والثقافية، والسلوكية، من أجل تقديم مواطن متعلم، متمكن، قادر، واع، ومثقف للمجتمع.
ومن جانبها قامت وحدات تكافؤ الفرص المتواجدة بمراكز المدن بنطاق محافظة الشرقية بتنفيذ 11 ندوة دينية وتوعوية وثقافية خلال النصف الأول من شهر نوفمبر الجاري ، تناولت (أمراض النفوس - مواجهة التفكك الأسرى - تربية النشىء - حفظ العرض والشرف ونشر المودة بين الأسرة الإسلامية والمجتمع الإسلامي -التسمم الغذائي والسيمونيلا – التربية الإيجابية الفتاة أساس تقدم المجتمع- الإبتزاز الإلكتروني والمخاطر المترتبة علية - عناية الإسلام بالمجتمع وتعزيز الوعى الديني والأسرى – حلها في تدويرها - الغيبة والنميمة - أهمية قضاء مصالح الناس وإتقان العمل والخلق الحسن).
كما قامت وحدات تكافؤ الفرص بنطاق المحافظة بتكثيف نشاطها خلال النصف الأول من شهر نوفمبر الجاري وتم تنظيم أربع ندوات بمركز فافوس عن أمراض النفوس ومواجهة التفكك الأسرى وتربية النشىء وحفظ العرض والشرف ونشر المودة بين الأسرة الإسلامية والمجتمع الإسلامي.
وذلك بمقر المدينة الآمنة بمكتبة مصر العامة بفاقوس بالتنسيق مع مديرية الأوقاف و لجنة الدعوة بالمحافظة ووحدة السكان ووحدة حماية الطفل بالمركز.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بحى ثان الزقازيق بتنظيم ندوة بعنوان (التسمم الغذائي والسيمونيلا) وذلك بالتنسيق مع مديرية الطب البيطري بالشرقية، بالإضافة لإعداد إمتحان محو أمية ل 48 دارس بمدرسة عبد العزيز على الإبتدائية وذلك بالتنسيق مع فرع الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار بمحافظة الشرقية.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز ديرب نجم بتنظيم ندوتين بالوحدة المحلية بجميزة بنى عمرو عن “التربية الإيجابية للفتاة أساس تقدم المجتمع، و”الابتزاز الإلكتروني والمخاطر المترتبة علية"، وذلك بالتنسيق مع والإدارة التعليمية بالمركز ومدرسة الإعدادية بنات ومدرسة التعليم الأساسي بجميزة بنى عمرو .
وقامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز منيا القمح بتنظيم ثلاث ندوات عن عناية الإسلام بالمجتمع وتعزيز الوعى الدينى والأسرى وذلك بالوحدة المحلية بسنهوا، و"حلها في تدويرها " و" الغيبة و النميمة " بالوحدة المحلية بالصنافين، وذلك بالتنسيق مع مركز شباب الصنافين ووحدة السكان وإدارة أوقاف منيا القمح.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمدينة القنايات بتنظيم ندوة بعنوان " فضل قضاء مصالح الناس وإتقان العمل والخلق الحسن "، وذلك بالتعاون مع لجنة الفتوى بالأزهر الشريف بالشرقية.