صحيفة الاتحاد:
2024-07-01@23:23:19 GMT

هاميلتون.. «فصل جديد» مع فيراري

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

اَلصَّخِير (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «شرطة أبوظبي» بطل «ثروداون البحرين» للياقة البدنية 5 بطولات عربية في «السباق إلى دبي»


أوضح البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات في «الفورمولا-1»، في البحرين أنه يريد «فتح فصل جديد» في مسيرته بالانضمام إلى فيراري في عام 2025، بعد اثني عشر موسماً في مرسيدس.
وعاد هاميلتون الذي تحدث للمرة الأولى إلى الصحافة منذ الإعلان في أوائل فبراير الحالي عن رحيله عن مرسيدس إلى فيراري، الى كواليس قراره المفاجئ، خصوصاً أنه مدد عقده مع مرسيدس الصيف الماضي حتى نهاية موسم 2025، لكن كان لديه بند لفسخ عقده سيفعله في نهاية موسم 2024.


وأوضح البريطاني البالغ من العمر 39 عاماً على هامش اليوم الأخير من التجارب الإعدادية للموسم الجديد «عندما وقعنا هذا الصيف (التمديد)، كان من الواضح أنني كنت أرى مستقبلي مع مرسيدس، لكن الفرصة سنحت لي في بداية العام وقررت اغتنامها».
وأضاف «أشعر أنه أصعب قرار اضطررت إلى اتخاذه على الإطلاق، لأنني ارتبطت بمرسيدس منذ 26 عاماً، لقد دعموني وعشنا معاً مغامرة رائعة ميَّزت تاريخ الرياضة، وأنا فخور جداً».
وتابع «لكن في نهاية المطاف، أنا من يكتب قصتي، وشعرت أن الوقت قد حان لبدء فصل جديد».
وتوج السائق الأكثر فوزاً بالسباقات «103، رقم قياسي» مع مرسيدس بستة ألقاب عالمية في الفترة بين 2014 و2020.
وطمأن «السير لويس» جماهيره بأن الفصل مع مرسيدس «لم ينته بعد»، مضيفاً «ما زلت أركز بنسبة 100% على تحقيق النتائج لهذا الفريق هذا العام، ومحاولة إنهاء الموسم بقوة».
وتنطلق بطولة العالم هذا العام، والتي تتضمن رقماً قياسياً في عدد السباقات (24)، في الثاني من مارس المقبل في البحرين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: البحرين فيراري هاميلتون الفورمولا 1 مع مرسیدس

إقرأ أيضاً:

عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الاقتصادي الفرنسي

اقترب الدين العام الفرنسي في الربع الأول من سنة 2024، من نسبة 111 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وتجاوز العتبة الرمزية البالغة 3000 مليار إلى حد كبير.

وقالت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية في تقرير ترجمته "عربي21": إن الحملة التشريعية لم تترك مجالا كبيرا للخوض في المسائل المتعلقة بالتمويل العام، حيث تحولت المناقشات إلى عراك بالأيدي حول سجل الأغلبية الحالية.

وذكرت الصحيفة أن عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الفرنسي رغم تخفيض تصنيف الديون السيادية للبلاد قبل شهر من قبل شركة "إس آند بي غلوبال" ووضع الاتحاد الأوروبي فرنسا للتو تحت إجراءات العجز المفرط.

وأعلن المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية أنه في نهاية الربع الأول ارتفع الدين العام للبلاد إلى 110.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 109.9 بالمئة في نهاية سنة 2023.
ومن حيث الحجم، ارتفع الدين العام للبلاد في ثلاثة أشهر بمقدار 58.3 مليار يورو، ليتجاوز في الوقت الراهن عتبة 3000 مليار ويصل 3159.7 مليار. 

وتأتي الزيادة بشكل رئيسي من الزيادة في ديون الدولة. وفي حين ارتفعت ديون إدارات الضمان الاجتماعي بمقدار 12.9 مليار يورو، ظلت ديون الإدارات العامة المحلية مستقرة تقريبا".

فائض الإيرادات الضريبية
وفي برنامج الاستقرار الذي أرسلته قبل بضعة أسابيع إلى بروكسل، كانت السلطة التنفيذية تتعامل حتى نهاية السنة مع دين بنسبة 112.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي مقابل عجز قدره 5.1 بالمئة. واستندت هذه الأرقام إلى افتراض نمو النشاط بنسبة 1 بالمئة وتحقيق فوائض بقيمة 20 مليار يورو في موازنة 2024، أضعف الوضع الراهن هذه الافتراضات.

 وفيما يتعلق بالنمو، توقع بنك فرنسا في أحدث توقعاته تسجيل نسبة نمو تعادل 0.8 بالمئة هذه السنة.

ونقلت الصحيفة عن برونو كافالير، من بنك أودو، قوله: "إذا استمرت حالة عدم اليقين السياسي والمؤسسي، يمكن أن يخلق هذا مناخًا من الانتظار والترقب ويتسبب فى تأجيل قرارات الاستثمار أو التوظيف. ارتفعت علاوة المخاطر في فرنسا من 50 نقطة أساس إلى نحو 80 نقطة أساس في غضون أيام قليلة". 

وعليه، يؤثر تطور أسعار السندات السيادية تدريجيا على الائتمان الخاص.

الفوائض التي يتعين تحقيقها
وأوردت الصحيفة أن بالنسبة للمكون الاقتصادي، فبموجب مرسوم في كانون الثاني/ يناير، تمت الموافقة على خطة أولى بقيمة 10 مليارات يورو، بما في ذلك تخفيض قدره 2 مليار يورو في ميزانية البعثة البيئية.

ومن ناحية الإيرادات، عندما سئل عن الهفوة في العجز العام لسنة 2023، أشار  وزير المالية الفرنسي برونو لومير الأربعاء، إلى أن الدولة كان لديها في نهاية أيار/ مايو "3 مليارات يورو من إيرادات الضرائب الزائدة" مقارنة بالتدفقات المدرجة في الميزانية.

وفي محاولة لتبرئة نفسه من الهجمات عليه بسبب سوء الإدارة التي تضاعفت منذ الإعلان عن عجز 2023 ذكر لومير أن الـ 3 مليارات الإضافية لا تغير الواقع فعلًا.

مراجعة حسابات الأمة
وأفادت الصحيفة أن العجز في فرنسا ارتفع سنة 2023 إلى 5.5 بالمئة بدلا من 4.9 بالمئة المتوقعة. وقد أثار هذا التناقض موجة من الانتقادات ضد السلطة التنفيذية. وعليه يتعين على الأغلبية الجديدة تولي زمام الأمور بسرعة، حتى تتمكن من استكمال ميزانيتها الأولى. ووصل عبء الديون إلى أبعاد مثيرة للقلق. فقبل توترات السوق؛ كان من المتوقع أن يتجاوز العجز 73 مليار يورو في سنة 2027.

واختتمت الصحيفة التقرير بقول جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف إنه يجب إجراء تدقيق لحسابات الأمة قبل تنفيذ أي إصلاح.

مقالات مشابهة

  • الفضيل: نتوقع صدور قرار مع نهاية العام من رئيس مجلس النواب بالغاء الضريبة
  • «مجلس التعليم» يعتمد نتائج نهاية العام الدراسي
  • الأهلي يشكر موديست بعد نهاية مشواره مع النادي
  • عدم الاستقرار السياسي يهدد بتفاقم الوضع الاقتصادي الفرنسي
  • موعد انتهاء امتحانات الثانوية العامة 2024 وبدء إجازة نهاية العام
  • حرب غزة ترفع صافي التزامات إسرائيل المالية
  • كلمات عاطفية من كروس في اليوم الأخير من عقده مع ريال مدريد
  • الطارف: عام حبس لسائق مرسيدس قام بمناورات خطيرة
  • وزارة التخطيط: انخفاض الدين الخارجي لـ مصر بنسبة 4.4% في نهاية شهر مارس الماضي
  • مدرب منتخب السويس يعلن رحيله عن الفريق بعد نهاية عقده