صور.. افتتاح مسجد الرحمة بسيدى سالم
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلن محافظ كفرالشيخ اللواء جمال نورالدين، اليوم الجمعة، إفتتاح مسجد الرحمة بهندسة الرى بسيدى سالم، التابع لإدارة أوقاف سيدى سالم غرب، على مساحة 600م2 وبتكلفة 2 مليون جنيه، فى جو يسوده البهجة والفرح والسرور، بين أهالي منطقة هندسة ري سيدي سالم.
جاء ذلك بحضور الشيخ عطا بسيونى، وكيل وزارة الأوقاف، والنائب على أبوأحمد، عضو مجلس النواب، ورأفت يوسف، نائب رئيس مركز ومدينة سيدي سالم، والدكتور عبد القادر سليم، مدير عام الدعوة، والشيخ ياسر الغول، مدير شؤون الإدارات، والشيخ فؤاد ناجى، مدير إدارة سيدى سالم غرب، والدكتور محمد عيسى مدير إدارة سيدى سالم شرق، وعدد من القيادات التنفيذية، ورجال الأزهر الشريف ومديرية الأوقاف.
يأتى ذلك فى إطار إهتمام وزارة الأوقاف بالمساجد، والحرص المستمر على عمارة بيوت الله وتشيدها ومواكبة الجمهورية الجديدة، ونشر الفكر الوسطى المستنير وتعميق الحس الإيمانى لدى المواطنين، تحت رعاية الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف.
وتناول الشيخ عطا بسيونى، وكيل وزارة الأوقاف بكفرالشيخ، فى خطبته بعنوان "تحويل القبلة دروس وعبر"، قائلاً أن المسجد الأقصى هو ثاني المساجد التي أسست على وجه الأرض، وثالث الحرمين الشريفين.
أكد وكيل الوزارة، أن جميع المساجد قد إلتزمت بالوقت المحدد والخطبة الموحدة على مستوى المحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة: بناء الأجيال مسؤولية كبيرة وأمانة في عنق الجميع
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، أن مسؤولية تربية الأطفال وبنائهم تعد أمانة عظيمة في أعناق الجميع، سواء الأسرة أو المؤسسات التعليمية أو الدينية أو المجتمع بشكل عام، لافتا إلى إن الطفولة هي مرحلة تأسيسية لبناء الإنسان القادر على حمل راية الوطن والنهوض به في المستقبل، فالأطفال هم قادة الغد الذين سيحملون مسؤولية الدفاع عن الوطن والمحافظة على قيمه ومكتسباته.
وأوضح الدكتور أيمن أبو عمر، خلال فتوى له، أن مفهوم "بناء الأمل" يتجاوز كونه مجرد مسئولية، ليكون رؤية استراتيجية تهدف إلى إعداد شباب قادر على قيادة الأمة وتحقيق التقدم والازدهار، مع الحفاظ على القيم والمبادئ التي ترسخها الحضارة المصرية، لافتا إلى أن أطفال اليوم هم شباب المستقبل وهم من سيبنون المجد والحضارة، وسيحافظون على كرامة وعظمة هذا الوطن."
وأضاف وكيل وزارة الأوقاف أن المسؤولية تجاه الأطفال لا تقتصر فقط على الأب والأم، بل تشمل كل المؤسسات التي تشارك في بناء وعي الأطفال، سواء كانت دينية أو تعليمية، مؤكدا على أهمية التعاون بين جميع الأطراف في تربية الأطفال بشكل سليم، مشيرًا إلى أن كل فرد في المجتمع مسؤول عن توجيه هذا الطفل ورعايته حتى يصبح فردًا فاعلًا ومؤثرًا في المجتمع.
كما شدد الدكتور أبو عمر على أن الأطفال هم "أحباب الله"، وأن مرحلة الطفولة تعد من أفضل مراحل حياة الإنسان، قائلا: “كلنا نتمنى أن تعود تلك المرحلة في حياتنا، لأنها مرحلة البراءة والنقاء التي تشكل الأساس الذي نبني عليه مستقبلاً مشرقًا.”
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26