المرور: يتبقى 7 أيام على انتهاء مهلة إسقاط المركبات التالفة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلن المرور السعودي، أن 7 أيام فقط هي المدة المتبقية على انتهاء المهلة التصحيحية لإسقاط المركبات التالفة أو المهملة.
وكتب المرور السعودي على حسابه بمنصة إكس، اليوم الجمعة: سارع بإسقاط مركبتك التالفة إلكترونيًا عبر منصة أبشر خلال المهلة التصحيحية.سارع بإسقاط مركبتك التالفة إلكترونيًا عبر منصة أبشر خلال المهلة التصحيحية.
أخبار متعلقة القطيف.. 200 أسرة منتجة في انطلاق فعاليات "حرفيون 3"فيديو.. رحلة عبر الحضارة والتاريخ في احتفالات حائل بيوم التأسيسوأضاف المرور، أن مزايا خدمة إسقاط المركبات التالفة عبر أبشر تشمل:تنفيذ الخدمة إلكترونياً دون الحاجة لمراجعة الجهات الحكومية.إسقاط المركبة من سجلات مالكها فوراً.لا يوجد التزامات مالية خلال المهلة التصحيحية.تحسين المشهد الحضري لمدن ومناطق المملكة.استفد من المهلة التصحيحية وأسقط مركبتك التالفة عبر منصة أبشر. #المرور_السعودي pic.twitter.com/M1AW6LQFI7— المرور السعودي (@eMoroor) February 13, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام إسقاط المركبات المرور أخبار السعودية أبشر المهلة التصحیحیة المرکبات التالفة المرور السعودی عبر منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
أعلنت باكستان أمس، أنَّها «أسقطت» طائرة استطلاع هنديَّة بدون طيَّار في كشمير، حيث يتبادل جنود البلدين إطلاق النار لليلة الخامسة على التوالي، بحسب الجيش الهندي.
وتفاقم التوتر قبل أسبوع بعد هجومٍ دامٍ أسفر عن مقتل 26 مدنيًّا كانوا يقضون إجازة في إقليم كشمير، الذي يتنازع البلدان السيادة عليه منذ استقلالهما عام 1947.
وأفادت الإذاعة الباكستانيَّة الحكوميَّة أمس، أنَّ «باكستان تمكَّنت من إسقاط طائرة هنديَّة رباعيَّة المروحيَّات على طول خط المراقبة (الحدود القائمة في كشمير)، وأحبطت انتهاك مجالها الجوي».
ومن دون تحديد تاريخ وقوع الحادث، تابعت الإذاعة «حاول العدو تنفيذ عمليَّات مراقبة بهذه المسيَّرة الرباعيَّة في منطقة بيمبر الحدوديَّة». ولم تعلق الهند على الأمر على الفور.
وأفاد الجيش الهندي، أنَّ القوات الباكستانيَّة فتحت النيران من أسلحة صغيرة على مواقعها قرب خط المراقبة في كشمير. وقال الجيش الهندي إنَّ قواته «ردَّت بطريقة منضبطة وفعَّالة على الاستفزاز».ولم تعلن نيودلهي عن سقوط ضحايا. ولم تؤكد باكستان ذلك على الفور، لكنَّ سكَّانًا على الجانب الباكستانيِّ من خط المراقبة صرَّحوا لفرانس برس، أنهم سمعُوا إطلاق نار.
ووصل التوتر بين الهند وباكستان إلى ذروته منذ الهجوم الذي وقع في 22 أبريل في باهالغام بكشمير الهنديَّة، وخلَّف 26 قتيلًا.
واتَّهمت نيودلهي، إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم الذي أسفر عن أكبر حصيلة للقتلى المدنيِّين في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة منذ عقود.
ونفت باكستان أيَّ تورُّط لها، ودعت إلى إجراء «تحقيق محايد» في ملابساته. واتَّخذ كل بلد إجراءات انتقاميَّة وأمرا بإغلاق الحدود.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب