معاناة مأساوية للنازحين في جباليا مع اشتداد حرب التجويع
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
وأبدى فلسطينيون أسفهم الشديد بسبب حالة الخذلان من الدول العربية والإسلامية وعدم تحركها في ظل حرب التجويع الإسرائيلية لسكان الشمال، فضلا عن الحرب العسكرية.
23/2/2024مقاطع حول هذه القصةعشرات الشهداء ودمار هائل إثر قصف إسرائيلي لمنازل بدير البلحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 06 seconds 03:06كانوا بطريق النزوح جنوبا.. انتشال جثث شهداء تعرضوا لقصف إسرائيلي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30أبرز بنود وثيقة نتنياهو لليوم التالي للحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 40 seconds 01:40بينهم أطفال.. مصابون في قصف إسرائيلي لمنزل بمخيم البريجplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15كل شيء نفد بشمال غزة والعائلات عاجزة عن توفير الطعام لأطفالهاplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 14 seconds 05:14أحزمة نارية إسرائيلية تدفع سكان حي الزيتون شرقي غزة لموجة نزوحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57مظاهرة بالأواني الفارغة شمالي قطاع غزة للمطالبة بإدخال مواد غذائيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
دعم أميركي للنازحين العراقيين لتحقيق التماسك المجتمعي
أكثر من 8 سنوات من النزوح قضاها، نسيم يوسف، وعائلته بعيدا عن منزله في قضاء القائم غربي محافظة الأنبار العراقية، حتى تمكن عام 2020، من العودة إلى منطقته الاصلية، ضمن برامج العودة الطوعية، وسط استمرار حالة عدم الاستقرار، وانعدام سبل العيش.
لكن حياة نسيم تغيرت بعد أن تم شموله ببرنامج دعم الأعمال الممول من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID، ليتمكن من ممارسة عمله في قطاع البناء.
نسيم، وهو أحد العائدين من مخيم الهول السوري، قال لقناة "الحرة" إن البرنامج الأميركي ساعده في في تطوير مشروعه وأضاف "قدرت أشتغل، يعني صارت عندي علاقات ويا الناس ومعارف أكثر صار عندي علاقاتي توسعت ويا الناس صاروا يعرفوني أكثر وبديت أحصل على شغل اكثر".
هل الوقت مناسب لإغلاق مخيمات النزوح؟ هل الوقت مناسب لإغلاق مخيمات النزوح؟تقدم الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مساعدات لعراقيين عادوا من مخيم "الهول" في سوريا، من خلال دعم مشاريعهم الصغيرة، بهدف تحقيق الاستقرار المجتمعي وتمكينهم اقتصاديا.
ويتيح برنامج إعادة إدماج العائدين الذي يحظى بدعم سخي من لوكالة الأميركية للتنمية الدولية، توفير إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية وفرص كسب العيش.
ويساعد البرنامج في إعادة الإدماج الشامل والمستدام للعائدين من مخيم الهول السوري، ويعزز التماسك المجتمعي في المناطق المتضررة من الحرب على الإرهاب.
وزارة الهجرة والمهجرين قالت من جهتها إنها تمكنت من إعادة اكثر من أربعة الاف نازح من مخيم الهول السوري حتى آب أغسطس الماضي، في وقت كشفت فيه الإدارة المحلية في قضاء القائم، بمحافظة الأنبار، عن عودة ما يزيد عن 2200 نازح من مواطنيها في اطار التنسيق مع الجهات الأمنية وشيوخ العشائر، مشددة على أن الدعم الدولي يشكل عاملا رئيسا في إعادة استقرار العائدين.
قائمقام القائم تركي المحلاوي قال لقناة "الحرة" إن "الدور الأكبر للدعم الدولي في تأمين العودة وتحقيق الإدماج وذلك عن طريق المنظمات الدولية التي ساهمت بإعادة البنية التحتية للقضاء بالإضافة إلى تمويل برامج الإدماج وسبل العيش وترميم الدور السكنية ودعم برامج الدعم النفسي".
أخيرا.. دفع 75 مليون دولار تعويضات لعراقيين من سنجار ونينوى قالت "هيومن رايتس ووتش" اليوم الاثنين إن السلطات العراقية دفعت "وأخيراً" الجولة الأولى من التعويضات لأهل قضاء سنجار في شمال العراق، وذلك لجبر الأضرار التي لحقت بممتلكاتهم على يد كل من تنظيم داعش والتحالف الدولي لمحاربة التنظيم الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة، خلال معارك التحرير .برنامج المصالحة المجتمعية وإعادة دمج العراقيين العائدين من مخيم الهول السوري، هو شراكة بين الوكالة الأميركية للتنمية الدولية والحكومة العراقية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
ويعمل البرنامج على دعم إعادة الإدماج المستدام لنحو 18000 عراقي، من خلال إعادة بناء الاستقرار المجتمعي والتماسك في المناطق المحررة.