صور ..زيادة الإقبال على التصويت في انتخابات نقابة المهندسين بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
شهدت ساعات ما بعد الظهيرة إقبالا من الناخبين على التصويت في انتخابات التجديد النصفي بمجلس ادارة نقابة المهندسين بالإسماعيلية والتي انطلقت صباح اليوم الجمعة بين نحو 15 مرشح يتنافسون على 6 مقاعد...بعدما تم حسم مقعد شعبة الهندسة الميكانيكية بالتزكية للمرشح المهندس دكتور تامر نبيل عميد كلية المصرية الصينية بجامعة قناة السويس.
ورصدت بوابة الوفد الالكترونيه إقبالا من الناخبين على المشاركة عقب انتهاء مشاعر صلاة الجمعة.وبدت مشاركة العناصر الشبابية والنسائية واضحة في الانتخابات .ويصل إجمالي من لهم حق التصويت في الانتخابات نحو 11400 مهندس.
وتوافد الناخبين للإدلاء بأصواتهم فى ٤ لجان تمثل شعب النقابة، كهرباء، مدنى، ميكانيكا، عمارة والشعب الصغيرة التى تضم بترول وتعدين وكيمياء نووية وغزل ونسيج، بإشراف المستشار محمد مصطفى، رئيس اللجنة العامة للإنتخابات
وتجري انتخابات الشعب فى النقابة العامة بالتزامن مع انتخابات النقابة الفرعية، ويخوضها ٣ مرشحين بانتخابات الإسماعيلية منهم ٢ على شعبتى المدنى ومرشح على شعبة الكهرباء وفى حالة الفوز فى إنتخابات النقابة العامة و الفرعية، يختار المهندس منصب واحد فقط فى إحدى النقابتين ويصعد المرشح الذى يليه فى عدد الأصوات.
ومن المنتظر غلق باب التصويت فى السابعة مساءا وبدء أعمال فرز الأصوات والإعلان عن النتيجة.
ويشهد محيط نقابة المهندسين بحي ثالث بالإسماعيلية قبيل انطلاق الانتخابات بنحو 24 ساعة تعليق لافتتات للمرشحين .
وكان قد تم تجهيز المقار الانتخابية داخل النقابة لتسهيل عملية الاقتراع على المهندسين المشاركين حيث تجري الانتخابات تحت إشراف قضائي .ويدلي الناخبون أصواتهم داخل بطاقتين للاقتراع أحدهما لانتخاب مجلس النقابة الفرعية وأخرى لانتخاب مجلس النقابة العامة.
ويتنافس في الانتخابات 8 مهندسين على ثلاثة مقاعد مخصصة لشعبة الهندسة المدنية فيما يتنافس 5 مهندسين على مقعدي شعبة الكهرباء ويتنافس 2 مرشحين على مقعد الشعب الصغيرة
ويتنافس على مقاعد الهندسة المدنية الثلاثة وهم المهندسين وليد فؤاد وشريف سمير ومحمد حربي ومحمد عبد الرحمن وعادل موريس وأحمد اسماعيل ومحمد عبد المنعم حنفي ومحمد السيد ابراهيم .
ويتنافس على مقعدي الشعبة الكهربائية المهندسين محمد بيومي وشريف مجدي وأمنية رضوان وعلي حسن علي وهيثم العزبي .
فيما يتنافس على مقعد الشعب الصغيرة المهندسة سارة عصمت هندسة نووية والمهندس محمد كامل خليفة.
ودعت نقابة المهندسين الفرعية بالإسماعيلية لاجتماع الجمعية العمومية في مقر النقابة 23 فبراير المقبل لمناقشة اعتماد الميزانية عن السنة المالية المنتهية 23/24 وإقرار الموازنة عن السنة المالية المقبلة 24/25.
كما يتضمن جدول الأعمال مناقشة تقارير امين النقابة وأمين الصندوق ومراقب الحسابات عما تم تنفيذه خلال العام الماضي 2023.
وطالبت النقابة المهندسين المسددين للاشتراكات حتى عام 2022 وأصحاب المعاشات بحضور الجمعية والمقررة في الواحدة من ظهر الجمعة 23 فبراير وفي حالة عدم اكتمال النصاب القانوني لعقد الجمعية سيتم تأجيلها حتى الثالثة من ظهر نفس اليوم ويكون الاجتماع صحيحا بحضور 50 عضو ويتم بعدها عقد انتخابات التجديد النصفي لمجلس النقابة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة المهندسين إنتخابات نقابة المهندسين بالإسماعيلية جامعة قناة السويس نقيب المهندسين
إقرأ أيضاً:
غباغبو يدعو للتظاهر بعد إقصائه من انتخابات كوت ديفوار
أعلن رئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، زعيم حزب الشعوب الأفريقية، عن إطلاق تنسيقية جديدة تحت مسمّى "كفى" تهدف إلى تنظيم احتجاجات دائمة ومتعددة الأوجه، وذلك رفضا لإقصائه من القوائم الانتخابية في الاقتراع الرئاسي الذي سينظم بعد 6 أشهر.
وجاء إعلان غباغبو بتنظيم الاحتجاجات بعد اجتماع عقدته اللجنة المركزية لحزب الشعوب الأفريقية أمس السبت في العاصمة أبيدجان لمناقشة الانتخابات المرتقبة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وطالب غباغبو أثناء الاجتماع بتشكيل هيئة انتخابية توافقية، مؤكدا استمرار النضال من أجل انتخابات نزيهة وشاملة.
وطالبت اللجنة المركزية للحزب بإدراج الجميع في القوائم الانتخابية التي ستعلن بشكل نهائي في منتصف يونيو/حزيران القادم.
وفي بيان صدر عن الحزب عقب اجتماع هيئته المركزية، فإن تنسيقية كفى ستدرس جميع الخيارات النضالية للوقوف في وجه حملة الإقصاء السياسي المبرمج، حسب تعبير البيان.
وكانت لجنة الانتخابات أسقطت الرئيس السابق غباغبو من قوائم الانتخابات عام 2023، لإدانته من طرف القضاء بسرقة أموال البنك المركزي لدول غرب أفريقيا عام 2010.
وحكم على غباغبو بالسجن 20 سنة، لكن الرئيس الحالي حسن واتارا منحه عفوا، كما برأته محكمة الجنايات الدولية من تهمة جرائم الحرب التي اتهم بها في أحداث 2010-2011.
إعلانوقد تولّى غباغبو رئاسة كوت ديفوار في الفترة الممتدة بين عامي 2002-2011، وعندما أطيح به في الانتخابات الرئاسية عام 2010 رفض تسليم السلطة للرئيس المنتخب، وأدخل البلاد في أزمة، انتهت باعتقاله من طرف قوات حكومية مدعومة من الجيش الفرنسي.