أعلنت وسائل إعلام فلسطينية استشهاد المصور الصحفي محمد ياغي  المٌلقب بـ «أبو تشرين» وابنته وزوجته، في مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي قرب مستشفى الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة.

ارتكب جيش الاحتلال 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة

وارتكب جيش الاحتلال 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، مما أدى لاستشهاد 104 مواطنين خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما يرفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على القطاع في أكتوبر إلى 29514 شهيدا.

ونقلت «وكالة الأنباء الفلسطينية» عن مصادر طبية، بأن 160 مواطنا أصيبوا، ما يرفع عدد الإصابات منذ بدء العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني إلى 69616 شخص أغلبهم من النساء والأطفال.

لم تتمكن طواقم الدفاع المدني واستخراج عددا من الشهداء من تحت الركام

ولم تتمكن طواقم الدفاع المدني واستخراج عددا من الشهداء من تحت الركام، ومنعت قوات الاحتلال الاسعاف من اجلاء الجرحى ما زالوا تحت الركام، وفي الطرقات.

وشنت قوات الاحتلال عدوانا برًا وبحرًا وجوًا ضد الشعب الفلسطيني حيث أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية، في وقت سابق من اليوم النار في عرض بحر مدينة رفح، فيما شنت الطائرات غارة، وأطلقت النار صوب المناطق الغربية لمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، كما نسف جيش الاحتلال أحياء سكنية فيها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاحتلال غزة قطاع غزة صحفي استشهاد

إقرأ أيضاً:

"الشعبية": جرائم الاحتلال بحق المدنيين تعكس جبنه ويأسه أمام ضربات المقاومة

صفا

قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إن الاحتلال الإسرائيلي المهزوم يستهدف النازحين والأطفال محاولا بكل الوسائل تعويض خسائره التي يَتكبّدها وإن أفعاله تعكس جبنه ويأسه أمام ضربات المقاومة البطولية.

وأضافت الجبهة، مساء السبت، في تصريح وصل وكالة "صفا"، أن المجزرة الوحشية التي نفذتها طائرات الاحتلال في مدرسة مكتظة بالنازحين بالنصيرات وسط قطاع غزة، وأدت لاستشهاد وإصابة العشرات، جريمة حرب جديدة تُمثّل فصلاً جديداً من توحش الاحتلال الذي وصل حداً غير مسبوق ويجري بدعمٍ مستمر من الإدارة الأمريكية.

وتابعت "استهداف النازحين والأطفال والنساء الذين لجأوا إلى المدارس بحثاً عن مأوى آمن، واستخدام أسلحة محظورة دولياً يثبت مجدداً تواطؤ المجتمع الدولي، ويفضح شعاراتهم الكاذبة، ويكشف حقيقتهم كداعمين لنظام الإبادة، مما يجعلهم شركاء في إجرام الاحتلال".

ودعت الجبهة أحرار العالم والمؤسسات الدولية للتحرك الفوري والحازم لوقف الجرائم الوحشية، واتخاذ خطوات فعالة لمحاسبة قادة الاحتلال مرتكبيها، مؤكدة أن الصمت والتغاضي عن الفظائع بمثابة دعم غير مباشر للاحتلال في مواصلة ارتكابها، ويعزز من ثقافة الإفلات من العقاب.

وشددت الجبهة الشعبية على أن هذه المجازر لن تنال من عزيمة وصمود الشعب الفلسطيني الذي يرفض الرضوخ للظلم والعدوان، وأن الاحتلال سيدفع ثمن جرائمه حتما.

وكان المكتب الإعلامي الحكومي أفاد باستشهاد 16 مواطنًا وإصابة أكثر من 75 مدنيًا في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال استهدفت مدرسة الجاعوني التي يتواجد فيها 7000 نازح في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • إصابة أربعة فلسطينيين برصاص قوات العدو الصهيوني شرق نابلس
  • استشهاد 7 وإصابة العشرات في قصف للاحتلال الإسرائيلي بجنوب غزة
  • الكيان الصهيوني يواصل الفتك بالأطفال والنساء في غزة وعشرات الشهداء والجرحى حصيلة جرائم الساعات الماضية
  • 10 شهداء في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال في جباليا
  • استنكار دولي لقصف الاحتلال مأوى نازحين فلسطينيين
  • استشهاد 4 فلسطينيين في قصف لقوات الاحتلال على مركز إيواء في غزة
  • آخر أخبار غزة.. ارتفاع حصيلة الشهداء وقصف مدرسة للأونروا
  • استشهاد ثلاثة أسرى فلسطينيين لحظة الإفراج عنهم جنوب قطاع غزة
  • استشهاد ستة فلسطينيين وإصابة آخرين جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
  • "الشعبية": جرائم الاحتلال بحق المدنيين تعكس جبنه ويأسه أمام ضربات المقاومة