جرائم حرب جديدة ترتكبها إسرائيل.. استشهاد 104 فلسطينيين بينهم صحفي وابنته وزوجته
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية استشهاد المصور الصحفي محمد ياغي المٌلقب بـ «أبو تشرين» وابنته وزوجته، في مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي قرب مستشفى الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة.
ارتكب جيش الاحتلال 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزةوارتكب جيش الاحتلال 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، مما أدى لاستشهاد 104 مواطنين خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما يرفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على القطاع في أكتوبر إلى 29514 شهيدا.
ونقلت «وكالة الأنباء الفلسطينية» عن مصادر طبية، بأن 160 مواطنا أصيبوا، ما يرفع عدد الإصابات منذ بدء العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني إلى 69616 شخص أغلبهم من النساء والأطفال.
لم تتمكن طواقم الدفاع المدني واستخراج عددا من الشهداء من تحت الركامولم تتمكن طواقم الدفاع المدني واستخراج عددا من الشهداء من تحت الركام، ومنعت قوات الاحتلال الاسعاف من اجلاء الجرحى ما زالوا تحت الركام، وفي الطرقات.
وشنت قوات الاحتلال عدوانا برًا وبحرًا وجوًا ضد الشعب الفلسطيني حيث أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية، في وقت سابق من اليوم النار في عرض بحر مدينة رفح، فيما شنت الطائرات غارة، وأطلقت النار صوب المناطق الغربية لمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، كما نسف جيش الاحتلال أحياء سكنية فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال غزة قطاع غزة صحفي استشهاد
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال ترتكب مذبحة جديدة شمال غزة
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/-قتل 66 شخصاً على الأقل، معظمهم من النساء والأطفال، وأصيب مئة آخرون في قصف إسرائيلي لمربع سكني في محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، وفق ما أفاد مسؤولون صحيون في قطاع غزة.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء أن الجيش الإسرائيلي شنّ غارات جوية، في ساعة مبكرة الخميس، على خمسة منازل في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وذكر مدير مستشفى كمال عدوان، حسام أبو صفية، أن 200 شخص كانوا موجودين في المنطقة التي تعرضت للقصف، ويوجد عدد كبير من القتلى والمصابين والمفقودين تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم بعد، على حد قوله.
وأضاف أبو صفية في تصريحات صحفية أن الكوادر الطبية في مستشفى كمال عدوان تنقل الجرحى وتعالجهم لعدم وجود سيارات إسعاف، مشيراً إلى أن المنظومة الصحية في شمال غزة باتت منهارة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن مصادر طبية من مستشفى كمال عدوان في جباليا شمال قطاع غزة قولها بعدم وجود جراحات تخصصية في المستشفى بعد منع القوات الإسرائيلية دخول طواقم طبية جديدة، وأن الطواقم الحالية تقدم الاسعافات الأولية فقط لأغلب الحالات.
وأضافت المصادر أن المستشفى سيتحول إلى مقابر جماعية في حال عدم التدخل العاجل من المؤسسات الدولية وإدخال المستلزمات الطبية.