جمال محمد علي: فينجادا وراء منع إقامة رخص التدريب في مصر
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أكد الدكتور جمال محمد على مدير إدارة المدربين بالاتحاد المصري لكرة القدم، أن البرتغالي نيلو فينجادا المدير الفني الأسبق للجبلاية، هو سبب منع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، لمصر من إقامة دبلومات رخص المدربين خلال الفترة الماضية، لعدم استيفاء الشروط وقت توليه المهمة بعد تعيينه، من قبل أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية المكلفة لإدارة شئون الكرة المصرية.
قال جمال محمد علي خلال مداخلة هاتفية في برنامج "مع ولا ضد"، المذاع عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة وتقدمه الإعلامية نجلاء حلمي: "سبب حرمان مصر من تنظيم الدورات التدريبية لمدة 7 سنوات، هو عدم استيفاء الشروط الخاصة بها وتقديمها للاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف، من قبل مسئولي الجبلاية قبل قدومنا".
عبد الناصر زيدان يهاجم ميدو بعد أزمته مع اتحاد الكرة ميدو يكلف يبدأ في اتخاذ الإجراءات القانونية ضد اتحاد الكرةوأشار مدير إدارة المدربين بالجبلاية: "عندما توليت المهمة تواصلت مع كاف لعودة إقامة رخص المدربين في مصر، وأبلغوني وقتها أن هناك 8 اشتراطات لا بد من استيفائها أولا، وطلبت وقتها من الكاف اطلاعي على الاستراتجيبة المقدمة، من قبل نيلوا فينجادا لهم لكني لم أجدها وأبلغوني أنها لم تقدم من الأساس".
وأضاف محمد علي: "ليس هناك أي تدخل أو تحايل على الكاف من أجل إقامة الرخص التدريبية في مصر، وكل الأمور الإدارية تحولت خلال الفترة الأخيرة إلكترونية، ويجب أولا تلبية المتطلبات ثم مراجعتها من قبل كاف، وبعد ذلك يتيح الاتحاد الإفريقي التسجيل الإلكتروني من خلال السيستم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فينجادا جمال محمد علي إدارة اتحاد الكرة كاف جمال محمد محمد علی من قبل
إقرأ أيضاً:
أمينة خيري: ملابس المرأة المصرية تأثرت بثقافة مستوردة.. فيديو
قالت الكاتبة الصحفية أمينة خيري، إن الحكم على تدين المجتمع قائم من خلال المظهر فقط.
وتابعت خيري خلال لقائها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «ما حدث في المجتمع المصري أن ملابس المرأة تأثرت بالثقافة المستوردة، وأصبحت عنوان للالتزام، دائما خير الأمور الوسط ولم يحدث أبدا أن ملابس السيدات المصرية كانت مبالغ فيها»، مضيفة «بعض الأسئلة توجه إلى دار الإفتاء ومكانها المناسب مؤسسات الدولة، وهذا ليس كراهية في الدين، فالطب يتحدث عنه الطبيب، والدين يتحدث عنه رجل الدين».
وواصلت : «جزء من الصحافة الرصينة أصبح مضطرا للبحث وراء الترنيد، لأسباب قد تكون اقتصادية أو من أجل الشهرة»، معلقة «مستغربة من اندهاش البعض من السعي الجنوني وراء الترنيد، الآن نسبة كبيرة من حوادث السير تحدث بسبب اللهث وراء السوشيال ميديا وتصوير الفيديوهات خلال قيادة السيارة».