قوافل دعوية مشتركة بين وعظ الغربية والأوقاف بمساجد سمنود
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
انطلقت فعاليات القافلة الدعوية المشتركة، من مسجد الحراري بسمنود وشارك فيها عدد من وعاظ منطقة وعظ الغربية، وحضر أعمال القافلة الشيخ خالد خضر وكيل وزارة الأوقاف بالغربية الشيخ عبد المهيمن السيد وكيل المديرية والشيخ محمد عبد الغنى صولة مدير الدعوة، وعدد من وعاظ منطقة وعظ الغربية.
وتأتي القافلة ضمن فعاليات التعاون الدعوي المشترك بين وعظ الغربية والأوقاف، بإشراف الشيخ محمد عويس مدير عام وعظ الغربية ورئيس لجنة الفتوى والشيخ السيد العطار مدير الدعوة والشيخ محمد نبيل مدير التوجيه، في إطار الجهود المشتركة لدعم وتنمية المجتمع وبناء جسور الثقة مع المواطنين ونشر السماحة وروح الأخوة والحفاظ على استقرار المجتمع ومكافحة الظواهر السلبية وحماية القيم الاجتماعية بين الناس.
وكان قد أدى الشيخ وليد الحلو موجه عام بوعظ الغربية صلاة الجمعة بمسجدبلال، والشيخ أحمد الزغبر واعظ عام بمسجد علي بن أبي طالب، الشيخ محمد حاويل بمسجد الرحمة، الشيخ أسامه الحسيني بمسجد سيدي رمضان، الشيخ أحمد الحلوجي بمسجد القاضي حسين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سمنود قافلة دعوية علماء الأوقاف وعظ الغربیة الشیخ محمد
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: تسيير 3 قوافل دعوية إلى بورسعيد و سوهاج و بني سويف
انطلقت ثلاث قوافل دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظات (بورسعيد - سوهاج - بني سويف)، اليوم الجمعة الموافق 20من ديسمبر2024م.
وتضم القافلة عشرة من العلماء؛ خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: " الطفولة بناء وأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
وأشار العلماء إلى أن واجب الوقت هو بناء إنسان متسلح بالعلم قادر على الإنجاز وتذليل التحديات، وأَن نواة بناء الإنسان بناء طفولته، فبمقدار ما يتشكل الإنسان في طفولته يصير في رجولته، وحريّ بالمجتمع أَن يحتشد لهذا البناء الشّريف، وحقيق بكل أَبٍ وأُمٍّ أَن يسارعوا في تقديم كل أَوجهِ الرّعايةِ والعناية والترفيه والمتعة للطّفل، وأَنْ يبادِرُوا إِلى مِلْءِ فراغِ الطّفْلِ بما يجعله سعيدًا متفَائلًا مقبلًا على الحياة.
وأكد العلماء أن التعاملَ معَ الأَطفالِ يكون منْ منطلقِ الحبِّ واللينِ، وأن إِحياء الطفولةِ من أجلِّ اهتماماتِ الأَديان السماوية والحضاراتِ الإنسانية، مبينين أَنَّ الأَطفال هم أمل الوطن ومستقبل الأُمة.