عضو بجائزة الملك عبد الله: نستهدف مشاريع تطويع الذكاء الاصطناعي للاستفادة منه في الترجمة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قال عضو اللجنة العلمية بجائزة الملك عبد الله للترجمة د. يحيى الزهراني، إن الجائزة نستهدف المشاريع التي تعمل على تطويع الذكاء الاصطناعي للاستفادة منه في الترجمة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الترجمة عبارة عن نقل الرسالة بأمانة وترجمة المصطلحات وليست فقط الترجمة الحرفية.
ولفت الزهراني إلى أن خطوات الترجمة بالذكاء الاصطناعي في بدايتها ولا نغني عن الإنسان الذي يفهم أسلوب الكاتب والسياق إذا كان هناك نوع من السخرية أو المجاز وهو ما لا يوجد في الآلة.
فيديو | عضو اللجنة العلمية بجائزة الملك عبد الله للترجمة د. يحيى الزهراني:
نستهدف في الجائزة المشاريع التي تعمل على تطويع الذكاء الاصطناعي للاستفادة منه في الترجمة #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/KIgUTVy2gt
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نعمل على تعزيز التعاون مع صربيا في مجال الذكاء الاصطناعي
أشاد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، بالتطور الإيجابي الذي شهدته العلاقات مع صربيا في كافة المجالات، وذلك منذ الزيارة التاريخية لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي إلى صربيا في يوليو ٢٠٢٢، وكذلك زيارة الرئيس الصربي "ألكسندر فوتشيتش" إلى القاهرة في يوليو ٢٠٢٤، الأمر الذي يجب البناء عليه للاستفادة من الزخم الراهن الذي تشهده علاقات التعاون الثنائي بين البلدين في كافة المجالات والارتقاء بها إلى آفاق أرحب.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده الدكتور بدر عبد العاطي، مع وزير خارجية صربيا "ماركو دجوريتش"، على هامش مشاركته في فعاليات منتدى صير بني ياس المنعقد بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأكد عبد العاطي أهمية تفعيل مذكرات التفاهم التي تم التوقيع عليها على هامش زيارة الرئيس الصربي لمصر، وبما يسهم في دفع التعاون بين البلدين بمختلف المجالات في الأعوام القليلة المقبلة.
وشدد وزير الخارجية على أهمية تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين الجانبين في شتى القطاعات، مع التركيز على المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والتعليمية، ولا سيما فيما يتعلق بالتعاون في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وذلك على ضوء الرئاسة الصربية القادمة للمنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي، وأيضاً اتصالًا بمشاركة الشركات المصرية بمعرض "اكسبو الدولي" في صربيا عام ٢٠٢٧، مما سيكون له أكبر الأثر في دفع العلاقات بين مصر وصربيا خلال الأعوام المقبلة.