بوابة الوفد:
2025-04-15@06:58:51 GMT

فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى.. صور

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

أدى عشرات الفلسطينيون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم قمع الاحتلال واجراءاته بمنع وصول المصلين للمسجد.

واعتدت قوات الاحتلال على عددا آخر حاول دخول المسجد الأقصى لأداء الصلاة، ومنعتهم من الدخول.

وتواصل قوات الاحتلال للجمعة الـ ٢٠ على التوالي، فرض قيود مشددة على المصلين الوافدين للأقصى لأداء صلاة الجمعة.

وقالت الوزارة الفلسطينية، إن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ارتفع إلى 29514 شهيدا و69616 مصابا منذ 7 أكتوبر.

وقالت حركة حماس الأسلامية في تصريحات صحفية: في ظل تأكيد هيئات رسمية نبأ استشهاد معتقل فلسطيني من قطاع غزة في سجون العدو الصهيوني المجرم تحت التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، ما يرفع عدد الشهداء داخل سجون الاحتلال إلى عشرة منذ بدء العدوان وحرب الإبادة الصهيونية على شعبنا في السابع من أكتوبر، فإننا نحذر من مخطط صهيوني فاشي واضح المعالم يتم من خلاله القتل المتعمد للمعتقلين الفلسطينيين عبر سياسة الإهمال الطبي، والتعذيب والتجويع.

وطالبت حماس في بيانها: اللجنة الدولية للصليب الأحمر وكافة المؤسسات الحقوقية الدولية والأممية بالوقوف عند مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، تجاه ما يتعرض له أسرانا وأسيراتنا من انتهاكات فظيعة وخطيرة، من أجل توثيقها ورفعها للجهات القضائية الدولية، والضغط كذلك على الكيان النازي لوقف هذه السياسات المتجردة من كافة القيم الإنسانية والأخلاقية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يؤدون صلاة الجمعة المسجد الأقصى الاحتلال

إقرأ أيضاً:

هدنة مرتقبة في غزة مع تكثيف المساعي الدولية لإنهاء القتال

 

 

 

وفد من "حماس" يصل القاهرة لمناقشة مقترحات الوسطاء

"حماس": نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن وقفا دائما للحرب

تفاؤل أمريكي بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار

ويتكوف يعِد عائلات الأسرى الإسرائيليين بـ"صفقة جادة خلال أيام"

أحرونوت: الاتفاق المرتقب جزء من صفقة شاملة تشمل نهاية الحرب

محللون: جولة المفاوضات الحالية ربما تكون أقرب لقبول المقترح المصري

 

الرؤية- غرفة الأخبار

عاد التفاؤل الحذر مجددا إلى مسار المفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وذلك بعد أن انقلبت إسرائيل على اتفاق يناير الماضي، واستأنفت عدوانها الغاشم على قطاع غزة.

وتشير التحركات الدبلوماسية وتصريحات المسؤولين إلى أنَّ المقترح المصري الأخير الذي تم طرحه، يتم البناء عليه في ظل مرونة من حركة المقاومة الإسلامية حماس أبدتها للوسطاء في القاهرة والدوحة، وأيضًا تفاؤل أمريكي بقرب التوصل إلى صفقة.

وتتمسك فصائل المقاومة الفلسطينية بأن يقود أي اتفاق إلى وقف كامل للحرب لاحقًا، وذلك في الوقت الذي يوسّع فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية بقطاع غزة، واستهداف مزيد من المربعات السكنية والمستشفيات والمقرات الحكومية.

والسبت، توجه وفد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" برئاسة خليل، إلى القاهرة للاجتماع مع الوسطاء من قطر ومصر للتوصّل إلى اتفاق ووقف العدوان الإسرائيلي.

وقالت الحركة في بيان لها: "نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، كما نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن التوصّل إلى صفقة تبادل جادة".

ويرى محللون أن هذه الجولة من المفاوضات ربما تكون الأقرب لقبول مقترح مصري يعيد التهدئة مجددا لفترة زمنية مرة أخرى، لافتين إلى أن التفاؤل الأميركي وعدم الممانعة الإسرائيلية يشي بقرب الاتفاق حول هدنة جديدة قبل وصول ترامب للمنطقة الشهر المقبل.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أشار إلى "تقدم يتحقق فيما يتعلق بوقف إطلاق النار في غزة"، وهو ما اعتبره محللون أول تفاؤل أميركي يطرح علناً منذ انقلاب إسرائيل على هدنة وقف إطلاق النار في 18 مارس الماضي.

وسبق تفاؤل ترامب إبلاغ مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، عائلات الأسرى الإسرائيليين بأن "صفقة جادة على الطاولة وأنها مسألة أيام قليلة حتى يتم عقدها"، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الخميس، لافتة إلى أن الاتفاق المرتقب جزء من صفقة شاملة تشمل نهاية للحرب.

وأفادت "تايمز أوف إسرائيل"، السبت، بأن إسرائيل ستقدم عرضاً مخففاً لصفقة الأسرى بينما يتوجه وفد من حماس إلى القاهرة"، ونقلت عن مسؤولين قوله إن "إسرائيل خفضت بشكل طفيف عدد الأسرى الأحياء الذين كانت تطالب بالإفراج عنهم والذين كان عددهم 11 حياً ولكنها تريد إطلاق سراحهم بشكل أسرع؛ ووافقت على الانسحاب من المناطق التي تم الاستيلاء عليها أخيراً، وإجراء محادثات حول وقف دائم لإطلاق النار".

ووفق المصدر الإسرائيلي ذاته، فإنه قد "بدأت مصر في الأيام الأخيرة بالدفع بمقترح جديد يقضي بالإفراج عن 8 أسرى أحياء سعياً منها للتقريب بين الطرفين، ووافق نتنياهو على تخفيف مقترحه السابق بعد اجتماع مع ترامب بالبيت الأبيض"، لافتاً إلى أن "يوم الخميس، قدمت إسرائيل للوسطاء المصريين ردها على اقتراح القاهرة الأخير ويتضمن الإفراج عن الأسرى الأحياء خلال الأسبوعين الأولين من وقف إطلاق النار الذي يستمر 45 يوماً، رافضة بذلك مطالب حماس السابقة بأن يتم الإفراج عن الأسرى الأحياء بشكل دوري خلال مدة الهدنة".

وأفادت القناة الإخبارية الـ13 الإسرائيلية، بأنه "تتبلور بين الولايات المتحدة ومصر مقترحات جدّية تقترب مما يمكن لإسرائيل أن توافق عليه سواء من حيث عدد الأسرى الأحياء الذين سيتم إطلاق سراحهم، أو من حيث عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم في المقابل والحديث يدور عن إطلاق سراح أكثر من أسرى أحياء".

 

مقالات مشابهة

  • الرعاية الصحية لقافلة روتابلاست الدولية تنظم ورش عمل وتدريبات للطاقم الطبي بالأقصر
  • طوفان الأقصى.. مفاجأة كبرى تعيد تشكيل قواعد الاشتباك.. تحول استراتيجي
  • وصول 9 أسرى فلسطينيين مفرج عنهم من سجون العدو الإسرائيلي
  • عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • واشنطن تتعهد ببدء المرحلة الثانية إذا أفرجت حماس عن أكثر من 8 محتجزين
  • رغم القصف والدمار.. فلسطينيون يحيون أحد الشعانين في غزة
  • هدنة مرتقبة في غزة مع تكثيف المساعي الدولية لإنهاء القتال
  • من الفرح إلى الحزن.. تحول نهاية يوم أحد الشعانين
  • حماس: ذبح القرابين في الأقصى إشعال للحرب الدينية
  • صحة دارفور تكشف عن تصفية جميع الطاقم الطبي التابع لمنظمة الإغاثة الدولية بواسطة الدعم السريع