البنك التجاري الدولي-مصر CIB راعي رسمي لـ «مئوية أم كلثوم» بالمتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
شارك البنك التجاري الدولي - مصر CIB، كراعي رسمي لـ «مئوية أم كلثوم»، وهو الحدث الغنائي الأسطوري الذي أقيم بالمتحف المصري الكبير تحت شعار «100 سنة من الإبداع»، نظمته شركة RMC تحت رعاية وزارة السياحة والأثار، للاحتفال بمرور 100 عام على إقامة أول حفل لكوكب الشرق.
يعكس ذلك الدور المُجتمعي الرائد للبنك، ودعمه المُستمر للفنون وحرصه على إحياء الإرث الثقافي المصري، والمُساهمة في الترويج للقطاعات المختلفة ذات الفرص التنموية الواعدة وفي مقدمتها قطاع السياحة، وهو ما يدفع بدوره نمو الاقتصاد القومي، ويتماشى مع رؤية مصر 2023.
ويٌعد البنك التجاري الدولي أحد أكثر المؤسسات اهتمامًا بالثقافة والفنون ودعم القيم الإبداعية.
شارك في تلك الأمسية لفيف من رواد قطاع الفن والثقافة والترفيه في مصر، وقام بإحيائه كوكبة من ألمع نجوم الوطن العربي، احتفاءًا وتكريمًا للمسيرة الفنية العريقة لأحد أهم أساطير الفن المصري وسيدة الغناء العربي أم كلثوم.
ويُساهم الحدث في تشجيع الحركة الفنية وتعزيز مكانة مصر المرموقة كمركز للفنون على مستوى العالم، وتخليد ونشر تراثها الموسيقى عبر الأجيال، باعتباره جزءًا أصيلاً من تاريخ مصر الثقافي والحضاري.
وفي هذا السياق، عبّر أحمد عبيد، المدير التنفيذي لشركة RMC، عن سعادته وفخره بمُشاركة البنك التجاري الدولي-مصر CIB باعتباره البنك الرسمي للحدث، موجهًا إليه الشكر والتقدير على دعمه ورعايته المُستمرة لمُبادرات إحياء التراث الثقافي والفني بمصر.
وأضاف عبيد، أن شركة RMC تسعى دائمًا إلى تعزيز والحفاظ على المشهد الثقافي في مصر من خلال العروض والحفلات الموسيقية والترفيهية التي ترقى لمنزلة مصر المرموقة على مستوى العالم.
وفي السياق ذاته، أشار عمرو الجنايني، نائب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للبنك التجاري الدولي-مصر CIB، إلى حرص البنك على رعاية هذا الحدث الهام بهدف النهوض بالثقافة والإبداع، وهو ما يتماشى مع استراتيجية البنك التي تهدف دائمًا لدعم المجالات الثقافية المُلهمة التي تليق بتاريخ مصر العريق المنشود له في الفن والثقافة، مما يدفع بدوره مكانة مصر الثقافية على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنک التجاری الدولی
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي المصري يجتمع الخميس المقبل لتحديد أسعار الفائدة في مصر
يعقد البنك المركزي المصري اجتماعه الأخير الخميس المقبل، لدراسة أسعار الفائدة في البلاد، للمرة الثامنة بالعام الجاري، بعدما ركز على سياسة التثبيت النقدي طوال خمس اجتماعات متتالية.
أبقى البنك المركزي على الفائدة دون تغيير عند 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض، في نوفمبر الماضي، مشيراً في بيان السياسة النقدية إلى نيته لبدأ تخفيض المعدلات بالتزامن مع تهاوي قراءات التضخم في السوق المصرية.
ويتوقع البنك المركزي تضخماً منخفضاً في البلاد بحلول الربع الأول من 2025، نتيجة تحقق التأثير التراكمي لقرارات التشديد النقدي والأثر الإيجابي لفترة الأساس، حيث رفع البنك سعر الفائدة بنسبة تراكمية بلغت 19% منذ مارس 2022، كان آخرها في اجتماعي فبراير ومارس الماضيين بنسبة 2% و6%، على الترتيب.
سجل التضخم في مصر أدني قراءة له منذ نوفمبر 2022، الشهر الماضي، بعدما بلغ معدل التضخم الأساسي نسبة 23.7%، فيما تقلص التضخم العام حتى 25.5% على أساس سنوي في نوفمبر الماضي.
رجحت وحدة بحوث فيتش سوليوشنز بدء البنك المركزي دورة التيسير النقدي في الربع الأول من 2025، على أن يبلغ معدل التخفيض التراكمي في سعر الفائدة 9% خلال اجتماعات العام المقبل.
يشار إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي واصل تخفيض الفائدة، حيث اختتم اجتماعاته العام الحالي بتقليص سعر الفائدة أمس بواقع 25 نقطة أساس، لتتراوح بين 4.25 و4.50%
اقرأ أيضاًقبل اجتماع «المركزي المصري».. أسعار الفائدة على شهادات الادخار في أكبر 3 بنوك مصرية
25 نقطة أساس.. البنك المركزي في هونج كونج يخفض سعر الفائدة الأساسي
للمرة الرابعة على التوالي.. بنك اليابان المركزي يبقي على سعر الفائدة دون تغيير
قبل قرار الفائدة في المركزي.. صكوك إسلامية بعائد 85% بديلا لـ شهادات الادخار