ما لا تعرفه عن “إربد” عادات أهلها الطيبين ..
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ما لا تعرفه عن “إربد” عادات أهلها الطيبين، صراحة نيوز 8211; د إعلام حمزة الشيخ حسين منذ العهود الغابرة ومنذ أن كانت مدينة إربد قرية صغيرة بيوتها مبنية من الطين .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما لا تعرفه عن “إربد” عادات أهلها الطيبين .
صراحة نيوز – د إعلام حمزة الشيخ حسين
منذ العهود الغابرة ومنذ أن كانت مدينة إربد قرية صغيرة بيوتها مبنية من الطين وعدد سكانها قليل لا يتجاوز ألف نسمة ما قبل عام ١٩٠٠ م. كانت ولا تزال محلًّا ، وممرًّا للكثير من الأحداث المهمة المؤثّرة في بناء ثقافة السكان حيث بالرجوع إلى تسلسل نمو وسط المدينة إجتماعياً ترى أن سكان هذه المدينة العريقة كانوا عائلة واحدة بِما تعنيه هذه الكلمة من معنى فكان شهر رمضان يجمعهم ، والعيد يفرحهم جميعاً والألفة والود يسرى في جنباتهم ، ولغاية هذا اليوم بمجرد أن تلتقي بأي فرد من أفراد عائلات وسط إربد القديمة ( التل ، حجازي ، إرشيدات ، خريس ، الدلقموني ، شرايري ، عبندة ، ، حتاملة ، ابو سالم ، شوتر ، السكران ، الشيخ حسين ، كريزم ، جيزاوي ، وغيرهم .يرتد إليك كافة الذكريات القديمة المتوارثة من الأجداد للآباء للأولاد كل شئ جميل وعذب قديم تحمله الذكريات ليومنا هذا ..نرى اليوم البعض من أفراد هذه العائلات يتميز بطرح أفكاراً جديدة لخدمة اربد ومنهم الأخ رائد حجازي هذا الشاب الأديب الذي لم يدخر جهداً في تقديم كل ما يستطيع لبث تاريخ هذه المدينة العريقة أمام مختلف وسائل التواصل الإجتماعي ، ، والمجتمع المحلي . والأخ ماجد عبندة ،، والأخ حمادة الشرايري …إن رؤية أبناء المدينة وهم يحاولون بكل قوة واقتدار الدفاع عن تاريخ هذه المدينة التليد، وإبراز المكانه التاريخية لها وحماية مبانيها الأثرية التي هي عماد أي توثيق مستقبلي للمدينة لشئ يدعو إلى الفخر لإبناء وسط المدينة الذين هبّو لإبراز تاريخ هذه المدينة، والتي تحمل آثاراً تاريخية منذ العصر العثماني ممثلاً بدار السرايا في تل اربد، ومدرسة حسن كامل الصباح ، ودار الزعيم علي خلقي الشرايري ، بيت عرار …وغيرها من مباني اربد الأثرية ..ستبقى يا إربد فينا ما حيينا”…
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما لا تعرفه عن هذه المدینة
إقرأ أيضاً:
عادات خاطئة..مشاكل الافطار تسبب في زيادة الوزن
ومع ذلك، يمكن أن تؤدي بعض العادات الخاطئة في الإفطار إلى عرقلة تحقيق الأهداف الصحية، حسب تقرير نشره موقع “هيلث” المتخصص في الصحة والطب.
ويعتبر تجاهل وجبة الإفطار بشكل دائم أمر خاطئ، فعدم تناولها: قد يقلل البعض السعرات الحرارية مؤقتا، لكنه قد يؤدي لاحقا إلى الإفراط في تناول الطعام ليلا، مما يؤثر على فقدان الوزن.
والخطأ الثاني يتمثل في شرب القهوة المحلاة أو أي مشروبات تحتوي على كميات كبيرة من السكر، مما يزيد من مخاطر زيادة الوزن والإصابة بالسكري.
وأما الخطأ الثالث فيتمثل في اختيار وجبات قليلة الألياف، حيث تؤدي الألياف إلى الشعور بالشبع لفترات أطول، لذا يُفضل تناول الحبوب الكاملة والفواكه بدلاً من المعجنات والمخبوزات المصنعة.
تجاهل البروتين والألياف
ورابعا فإن عدم تناول ما يكفي من البروتين في الإفطار يعد أمرا غير صحي، لأن تلك المادة تساعد في تنظيم الشهية وتقليل السعرات الحرارية المستهلكة لاحقًا.
ومن الخطأ أيضا الاعتماد على مصادر محدودة للبروتين، إذ يمكن تنويع مصادر البروتين بإضافة البقوليات، والمكسرات، والتونا إلى الوجبات.
كما أن الاعتماد على الوجبات الخفيفة منخفضة القيمة الغذائية يؤدي إلى زيادة الوزن، فتناول الوجبات السريعة كالدونات أو البسكويت يؤدي إلى الشعور بالجوع سريعًا وزيادة السعرات الحرارية المستهلكة.
ويجب الحرص أيضا، على عدم تضمين الدهون الصحية في وجبات الإفطار لأنها تساهم في تعزيز الشبع ودعم صحة القلب، وتتوفر تلك الدهون في أطعمة عدة مثل هون الصحية المكسرات والأفوكادو.
وفي سياق متصل، يرى خبراء صحة أن تناول كميات غير كافية من الطعام، أمر ضار، لأن الإفطار غير المتوازن قد يؤدي إلى الجوع المفرط لاحقًا، مما يدفع لتناول المزيد من السعرات الحرارية خلال اليوم.
وتاسع الأخطاء يكمن في تناول الإفطار في وقت متأخر، إذ أن تناول الطعام في أوقات متأخرة من اليوم يرتبط بزيادة الوزن، لذا يُفضل تناول الإفطار في وقت مبكر لدعم عملية الأيض.
وأخيرا، لا ينبغي إهمال شرب الماء، لأن الترطيب الجيد يساعد في تعزيز الشعور بالشبع وتحسين التمثيل الغذائي، مما يسهم في فقدان الوزن بشكل أكثر فعالية.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا