بتمويل من البنك الدولي.. 10 معلومات عن أكبر مدينة معالجة مخلفات في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
نجحت الحكومة المصرية فى وضع حجر أساس المدينة المتكاملة لمعالجة المخلفات بالعاشر من رمضان، لخدمة محافظتي القاهرة والقليوبية وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، بتمويل من البنك الدولي، بمبلغ 14 مليون دولار للمدينة كمشروع متكامل للحد من تلوث الهواء، والتصدي لآثار تغير المناخ، حيث يعد المشروع أول مدينة متكاملة للمخلفات الصلبة البلدية في مصر.
ونرصد في السطور التالية 10 معلومات عن أكبر مدينة معالجة مخلفات في الشرق الأوسط.
أكبر مدينة معالجة مخلفات في الشرق الأوسط- مدينة الإدارة المتكاملة للمخلفات تعتبر الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، ويهدف المشروع بالعاشر من رمضان معالجة المخلفات من خلال أحدث التقنيات العالمية والدفن الصحي الآمن للمتبقي من المرفوضات.
- دعم البنك الدولى المشروع بمبلغ 14 مليون دولار من أجل الحد من تلوث الهواء، والتصدي لآثار تغير المناخ.
تفاصيل مدينة معالجة المخلفات- تقدر موازنة المدينة المتكاملة المالية بـ126 مليون دولار ممثلة في «بنية تحتية، والاستجابة لفيروس كورونا وإدارة مخلفات الرعاية الطبية، والتعزيز المؤسسى والدعم التنظيمى».
- المشروع لكل أنواع المخلفات سواء القمامة أو مخلفات البناء والهدم أو المخلفات الطبية والمخلفات الخطرة.
- مساحة المشروع 1228 فدانا، وستضم مصانع مختلفة فى عملية التدوير.
- المشروع سيعمل على استيعاب كمية المخلفات لمحافظة القاهرة والقليوبية إذ تتجاوز 20% من كامل كمية المخلفات في مصر.
- جرى البدء في الأعمال الإنشائية للمشروع من أعمال السور الخارجي للمدينة.
- يحاط السور الخارجي للمدينة بسياج شجري بطول «9 كم»، وطرق داخلية «طول 4 كم وعرض 60 متر»، إضافة إلى حفر خزان المياه والطريق الرئيسي والتأسيس للمرافق والبنية التحتية.
- تشمل هذه المرحلة إنشاء وتشغيل المرافق والبنية التحتية الداخلية بالموقع أي التي تضم طرق الوصول الخارجية إلى المرفق، والطرق والمسارات الداخلية وسور المجمع ومرافق المياه والصرف والكهرباء والاتصالات.
- من المخطط عمل شبكة إمدادات مياه الشرب وشبكة الصرف الصحي ونظام تصريف مياه الأمطار وأنظمة مكافحة الحرائق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معالجة المخلفات مدينة معالجة المخلفات العاشر من رمضان أكبر مدينة فی الشرق الأوسط مخلفات فی
إقرأ أيضاً:
العُلا تستضيف أول “قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تستضيف العُلا أول “قمة لصنّاع المحتوى على إنستغرام” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتنظيم من شركة ميتا -في مجال التكنولوجيا-، وذلك بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بالتعاون مع الهيئة السعودية للسياحة، وطيران الرياض، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 22 أبريل.
وتُعدُّ هذه القمة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تجمع نخبة من أبرز صنّاع المحتوى من مختلف أنحاء العالم، وتتضمن جلسات حوارية تفاعلية، وكلمات رئيسة، ونقاشات حول مستقبل صناعة المحتوى، مع استكشاف مواضيع مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي، والمشهد الرقمي المتغير.
وتمثل هذه المجموعة المختارة من المبدعين نطاقًا عالميًا يضم أكثر من 231 مليون متابع، مما يُبرز الأهمية المتزايدة لصناعة المؤثرين في وجهات السفر اليوم.
وينتظر صنّاع المحتوى خلال القمّة برنامجًا غنيًّا من الجلسات المصمّمة بعناية؛ لتمكينهم من تطوير مهاراتهم، وتوسيع نطاق جمهورهم، وتعزيز تأثيرهم في المشهد الرقمي.
وتتركز إحدى المحاور الرئيسة على “Meta AI”،حيث سيُتاح للمشاركين استكشاف أحدث ما توصلت إليه هذه التقنية المتقدمة، ودورها في إعادة رسم مستقبل صناعة المحتوى، من خلال ابتكارات تُحدث نقلة نوعية في التفاعل والانتشار وسُبل تحقيق الدخل.
كما تتضمن القمة جلسات تسلط الضوء على كيفية الاستفادة المثلى من أدوات المنصات، وآخر التحديثات التقنية فيها، واستكشاف الفرص الجديدة في اقتصاد صنّاع المحتوى.
وتتيح الحوارات التفاعلية للمشاركين، الفرصة للتواصل بشكل مباشر مع مديري المنتجات في شركة ميتا من خلال النقاشات، في حين تُشجّع الجلسات المفتوحة على تبادل الخبرات وبناء علاقات تعاون قوية بين صنّاع المحتوى.
اقرأ أيضاًالمنوعات50 مليون مصري يمنحون بلادهم صدارة العرب في عالم السوشال ميديا
وتُعدُّ هذه القمة، فرصة استثنائية لاكتساب المعارف، والتواصل مع خبراء القطاع، والبقاء في طليعة المشهد الرقمي المتغيّر باستمرار.
وتسلط العُلا الضوء على رؤيتها الفريدة في الجمع بين حماية التراث الثقافي، وتبنّي الابتكار الرقمي، من خلال حوارات حول الحفاظ على التراث الثقافي في مواجهة التحول الرقمي السريع، وستكشف المناقشات كيفية تَشّكُل هوية الوجهة، من خلال المجتمعات والحرف اليدوية، ورواية القصص، مع استعراض المسؤولية المتزايدة لصانعيّ المحتوى في تعزيز الأصالة، وذلك في عالمٍ يقوده الذكاء الاصطناعي.
تُظهر العلا قدرتها الفريدة على التطور المستمر، مع الحفاظ على جذورها مدينة متجددة عبر الزمن، حيث يمضي التراث والابتكار قدمًا معًا.
وسيحظى صنّاع المحتوى على مدى أيام القمّة بتجربة وسط البيئة الطبيعية في العُلا وتراثها العريق الذي يمتد لأكثر من 200 ألف عام من التاريخ الإنساني، و7,000 عام من الحضارات المتواصلة، إلى جانب استكشاف معالمها الأثرية المميزة مثل موقع الحِجر، أول موقع سعودي يُدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو، والبلدة القديمة في العُلا، ومدرسة الديرة، التي تُعد مركزًا للحِرَف والثقافة والإبداع في حي الجديدة للفنون.