10 معلومات عن مدينة رأس الحكمة.. مركز عالمي جديد للسياحة (صور)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
وضعت الحكومة المصرية مخططا استراتيجيا شاملا لمنطقة رأس الحكمة في الساحل الشمالي، لتصبح مركزا عالميا للسياحة في مصر، عبر إقامة مركزا سياحيا متكاملا ليحقق طفرة غير مسبوقة في دعم قطاع السياحة، ولجذب السياحة العالمية والمحلية بمختلف أنواعها.
وخلال السطور التالية، تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن مدينة رأس الحكمة، وأهم المناظر الخلابة بها، وفق المخطط الاستراتيجي الذي أعلنته الحكومة في وقت سابق.
- تمتد المدينة السياحية العالمية في الساحل الشمالي الغربي على بعد 50 كيلومترا بين مدينتي الضبعة ومرسى مطروح، وتتبع جغرافيا محافظة مرسى مطروح.
- للمدينة موقع وإطلالة رائعة على البحر الأبيض المتوسط.
- تبلغ المسافة بين محافظة القاهرة ومدينة رأس الحكمة في الساحل الشمالي نحو 140 كيلومترا.
- المدينة تحتوي على مناظر طبيعية خلابة وتتميز بالمياه الصافية والشواطئ الرملية الرائعة.
- شواطئ المدينة آمنة للسباحة فهي تقع على البحر المتوسط الذي يتسم بالهدوء وقلة الأمواج فيه.
- تحتل المدينة موقعا استراتيجيا مميزا لقربها من ميناء العلمين الجوي، وميناء الحمرا للبترول، كما تقع بالقرب من مطار مرسى مطروح الدولي، ومطار برج العرب الدولي.
- وفق آخر تقرير حكومي، يستهدف قطاع «الجراولة – رأس الحكمة» تحقيق التكامل والترابط بين كل المحافظات والمناطق الساحلية، ومنها: الإسكندرية والعلمين والضبعة ومرسى مطروح وسيدي براني والسلوم.
- للمنطقة العديد من المقومات التي تسهم في تعزيز التنمية الزراعية والصناعية، فهي جاهزة لإقامة صناعات غذائية متنوعة كتعبئة التين والتمور، بخلاف مصانع استخلاص الزيوت واستغلال النباتات الطبية والعطرية واستغلال المخلفات الزراعية لتصنيع الأعلاف.
- يمتد نطاق الساحل الشمالي الغربي لنحو 550 كيلومترا على ساحل البحر المتوسط، بداية من حدود محافظة الإسكندرية، وصولا لحدود مُحافظة مطروح بعُمق يتراوح بين 5 و20 كيلومترا.
- توفر المدينة الكثير من فرص العمل للشباب بسبب تشييد المشروعات السياحية فيها، بخلاف امتلاك المدينة للعديد من الخدمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة مدينة رأس الحكمة تطوير السياحة العالمية القرى السياحية الساحل الشمالی رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
«مسبار الأمل» يرصد عواصف ترابية في الغطاء القطبي الشمالي بالمريخ
دبي: يمامة بدوان
تمكن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» من رصد عواصف ترابية أواخر الشتاء في الغطاء القطبي الشمالي بالكوكب الأحمر، من خلال كاميرا الاستكشاف الرقمية.
أوضح المشروع، في تغريدة نشرها على «إكس»: إن العواصف التي تم رصدها في الرابع والعشرين من نوفمبر/ تشرين ثاني 2022، نجم عنها ارتفاع أحزمة كبيرة من الغبار في السطح المحيط بالغطاء القطبي الشمالي، بالإضافة إلى تغطية السحب الزرقاء المكونة من جليد الماء جزءاً كبيراً من الغطاء القطبي، حيث تظهر المنطقة المظلمة، «سرتيس ميجور» بالقرب في الطرف الأيسر من الصورة المرفقة.
وفي وقت سابق من العام الجاري، رصد مسبار الأمل مشاهد للحجم الكامل للمريخ كل بضع ساعات، عبر كاميرا الاستكشاف الرقمية، وعبر 98 صورة للعاصفة الترابية، كما التقط مسبار الأمل صوراً للمريخ قبل وبعد عاصفة ترابية تُظهر «تغيرات ملحوظة على السطح»، رصدها المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، لمنطقة الفوهات الصدمية إيزيس، إضافة إلى توثيق عاصفة غبارية قُطرها 3500 كم، مع تكوّن سحب جليدية مائية زرقاء اللون في الأعلى، وتحديداً في حوض هيلاس، في منتصف الخريف، وذلك على ارتفاع 41 ألفاً و900 كم من سطح الكوكب الأحمر، ما أظهر سحب كثيفة تجتاح النصف الشمالي من العاصفة الغبارية، والتي تشكلت من جليد الماء على جزيئات الغبار بارتفاعات عالية.