استشهاد اثنين من مرتبات الدفاع المدني أثناء قيامهما بواجب إنقاذ في الكرك
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن استشهاد اثنين من مرتبات الدفاع المدني أثناء قيامهما بواجب إنقاذ في الكرك، الشهيدان الوكيل ابراهيم حامد الحمايده والعريف مأمون عيسى الخضور ارتقيا خلال عملية إنقاذ شخصين كانا داخل بئر قديم توفي أحدهما وجرى اسعاف .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استشهاد اثنين من مرتبات الدفاع المدني أثناء قيامهما بواجب إنقاذ في الكرك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
** الشهيدان الوكيل ابراهيم حامد الحمايده والعريف مأمون عيسى الخضور ارتقيا خلال عملية إنقاذ شخصين كانا داخل بئر قديم توفي أحدهما وجرى اسعاف الآخر.
صراحة نيوز – نعت مديرية الأمن العام اليوم الجمعة ، استشهاد اثنين من نشامى الدفاع المدني اثناء عملية انقاذ شخصين من داخل بئر قديم في منطقة امرع / محافظة الكرك .
وارتقى الشهيدان الوكيل ابراهيم حامد الحمايده والعريف مأمون عيسى الخضور ، رحمهما الله وأصيب احد ضباط الصف أثناء الواجب وهو قيد العلاج.
وبين الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إن فرق الإنقاذ تمكنت من إخراج الشخصين اللذين تبين أن احدهما فارق الحياة وإصابة الآخر وجرى نقل المصابين للمستشفى فيما نُقل المتوفون الى الطب الشرعي لتحديد اسباب الوفاة .
واذ تنعى مديرية الأمن العام شهيدي الواجب اللذين ارتقيا أثناء القيام بواجبهما ، لتدعو الله العلي القدير أن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته مع الشهداء والصديقين وأن يلهم أهلهما وزملاءهما جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يمنّ بالشفاء العاجل على المصابين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اجتماع خماسي في عمان لبحث التنسيق الأمني حول سوريا
يستعد وزراء الخارجية والدفاع وقادة الأجهزة الأمنية من تركيا والأردن والعراق وسوريا ولبنان لعقد اجتماع خماسي رفيع المستوى في العاصمة الأردنية عمان، اليوم الأحد، بهدف تعزيز التنسيق الأمني الإقليمي والتعاون في مكافحة الإرهاب.
وأفادت مصادر دبلوماسية تركية أن الاجتماع سيشهد حضور وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ووزير الدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز المخابرات إبراهيم كالين، إلى جانب نظرائهم من الدول المشاركة، في خطوة تهدف إلى وضع آلية مشتركة لمواجهة التهديدات الأمنية، خاصة تنظيم "داعش" الإرهابي.
وكانت وزارة الخارجية الأردنية قد أعلنت الخميس عن استضافة الاجتماع، الذي سيتناول فرص التعاون الأمني ومكافحة الجريمة المنظمة والتطورات الإقليمية، في ظل تزايد التحديات التي تواجه المنطقة.
وأوضحت المصادر التركية أن أنقرة تعتبر هذا الاجتماع خطوة مهمة ضمن مفهوم "الملكية الإقليمية"، الذي يتبناه وزير الخارجية هاكان فيدان، والذي يقوم على ضرورة حل دول المنطقة لمشكلاتها الأمنية والسياسية بعيدًا عن التدخلات الخارجية، بما يضمن استقرارها ويعزز سيادتها.
في وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع السورية حالة استنفار واسعة في عدة محافظات، حيث أكدت مصادر قريبة من إدارة الأمن العام أن القوات العسكرية والأمنية رفعت جاهزيتها إلى أعلى المستويات في مختلف أنحاء البلاد.
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية، فإن الجيش السوري أعلن تعبئة شاملة في بعض المحافظات، وسط استعداد خلايا مرتبطة بالنظام السابق للقيام بعمليات تخريبية، خصوصًا في دمشق وريفها، إضافة إلى محافظات حمص، حماة، دير الزور، والمناطق الساحلية، لدعم عناصر موالية للنظام في طرطوس واللاذقية.
وفي دمشق، تشهد المدينة انتشارًا أمنيًا مكثفًا، حيث وضعت إدارة الأمن العام نقاط تفتيش على مداخل المدينة الغربية، بالتزامن مع انتشار قوات أمنية في الساحات، وتجول سيارات تابعة للأمن العام في الشوارع الرئيسية.
أما في السويداء، فقد سادت حالة من التوتر والاستنفار إثر تصاعد الخلاف بين الفصائل المحلية المؤيدة والمعارضة للحكومة الجديدة، عقب نزاع بين "حركة رجال الكرامة" بقيادة فهد البلعوس، وفصائل موالية لحكمت الهجري، بعد رفض الأخير وجود سيارات الأمن العام في المدينة.
وفي دير الزور شرق البلاد، أفادت مصادر محلية أن قوات الأمن العام تعرضت لهجوم مسلح عند نقاط تفتيش قرب مدينتي الميادين وبقرص فوقاني، مما أسفر عن مقتل شخص خلال الاشتباكات.