لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /23.02.2024/ وأبرز مستجداتها
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
غزة – في اليوم الـ140 للحرب في غزة، قدم رئيس الوزراء الإسرائيلي رؤيته “لليوم التالي”، فيما يتواصل القصف على مختلف محاور القطاع، بظل استمرار المفاوضات للتوصل إلى هدنة وتبادل الأسرى.
متظاهرون يقتحمون فندقا كان يقيم فيه بايدن مطالبين بإعلان وقف إطلاق النار في غزة ممثل عمان أمام محكمة العدل: إسرائيل تغير التركيبة الديمغرافية بالأراضي المحتلة بكين: تحقيق وقف فوري لإطلاق النار بغزة ضرورة حتمية وعلى واشنطن إظهار موقف مسؤول الجيش الإسرائيلي: أسطول السفن الصاروخية يستكمل مناورة واسعة النطاق (فيديو) “حزب الله” ينعي قتلى بليدا ويرد على استهدافهم الخارجية الفلسطينية ترد على خطة نتنياهو: تخدم مصلحته في إطالة أمد الحرب للبقاء في الحكم الصحة بغزة: 104 قتلى خلال 24 ساعة والإجمالي يرتفع إلى 29514 السودان والأراضي الفلسطينية والصومال في أول 10 مصنفين بـ”قائمة الطوارئ الإنسانية” الدولية استطلاع: بن غفير يعزز مقاعده في الكنيست وغانتس الأنسب لرئاسة الحكومة إسرائيل توافق على الإفراج عن شحنة الطحين الأمريكية لغزة بعد منع تسليمها لمدة شهر مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بغارة إسرائيلية استهدفت منزلهم شرق رفح مقتل 4 أشخاص في غارة إسرائيلية على مركز صحي في جنوب لبنان (فيديو) “حماس تدعو لإدانة مجزرة ارتكبتها إسرائيل في دير البلح بايدن: “حماس” لا تمثل الشعب الفلسطيني أوستن: إسرائيل بحاجة إلى “خطة ذات مصداقية” لضمان سلامة المدنيين قبل دخول رفح مقتل فتى متأثرا بإصابته في قصف إسرائيلي على سيارة في جنين واقتحامات بنابلس والخليل اعتقلوا بعد فقدان اثنين من المارينز.. توجيه اتهامات لـ 4 أشخاص بشبهة نقل أسلحة إيرانية بعد 140 يوما على حرب غزة: نتنياهو يقدم رؤيته “لليوم التالي” بعد الحرب بريطانيا والبرازيل تبحثان النزاعين في أوكرانيا وقطاع غزة استغرقت عدة أيام.. وفد قيادة حماس برئاسة هنية يختتم زيارته لمصر انخفاض عبور الشحن بقناة السويس بمقدار الثلثين بسبب هجمات الحوثيين مفوض عام “الأونروا”: الوكالة وصلت إلى نقطة الانهيار مصر.. مصدر مسؤول ينفي تفاوض القاهرة مع النقد الدولي للحصول على دعم إضافي بسبب حرب غزة المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب مجزرة مروعة بالمحافظة الوسطى
المصدر : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل وحماس تتأرجحان على حافة الحرب
بعد أكثر من ثلاثة أسابيع على اتفاق وقف إطلاق النار الذي وفر هدوءاً نسبياً في غزة، تتجه إسرائيل وحماس نحو استئناف القتال.
ترامب يعطي الحكومة الضوء الأخضر لإمطار غزة بالنار
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الطرفين بلغا مرحلة التصعيد، إذ تشترط حماس الإفراج عن مزيد من المساعدات الإنسانية قبل إطلاق سراح الرهائن، بينما تهدد إسرائيل بخرق الاتفاق إذا لم يتم تحريرهم.
وأضفى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عنصراً جديداً على الأزمة، إذ طالب بإطلاق جميع الرهائن فوراً، وليس وفق الجدول الزمني المحدد في الاتفاق. تصريحاته عززت موقف إسرائيل وأثارت قلق حماس.
Israel and Hamas Are Teetering Toward War
The combatants have backed themselves into a corner with dueling ultimatums, but even bigger disputes loomhttps://t.co/W6KZOjuDWC
تبلغ الأزمة ذروتها السبت، موعد الجولة المقبلة من تبادل الأسرى. ومع تصاعد التوتر، عزز الجيش الإسرائيلي قواته في غزة، بينما أمرت حماس مقاتليها بالاختباء واتخاذ تدابير أمنية مشددة استعداداً لأي مواجهة.
ورغم تعقيد المشهد، يرى الوسطاء فرصة لإنقاذ الاتفاق، إذ اعتبروا تهديد حماس بعدم إطلاق الرهائن محاولة للضغط وليس تصعيداً نهائياً.
ورغم الرسائل المتباينة من الحكومة الإسرائيلية، فإنها لم تتبنَّ علناً مطلب ترامب بالإفراج الفوري عن جميع الرهائن. لكنها أعلنت تعليق المفاوضات حول المراحل المقبلة من الاتفاق، التي تشمل وقف الحرب والإفراج عن مزيد من الأسرى.
المفاوضات في مأزقأساس الاتفاق كان تنفيذ بنوده على مراحل، حيث نصت المرحلة الأولى على إطلاق 33 رهينة إسرائيلية مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين خلال 42 يوماً، تنتهي مطلع مارس.
هل تتحدى حماس "جحيم" ترامب؟ - موقع 24ألغت حماس يوم الاثنين حتى إشعار آخر المرحلة التالية من عملية إطلاق سراح الرهائن والتي كان من المقرر أن تتم هذا الأسبوع، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل.أما المرحلة الثانية، فتتطلب انسحاباً إسرائيلياً كاملاً من غزة مقابل الإفراج عن جميع الرهائن الأحياء، وهو ما ترفضه إسرائيل ما دامت حماس في السلطة.
وفي ظل تهديدات أعضاء حكومة نتانياهو بالانسحاب من الائتلاف إذا وافق على إنهاء القتال، يزداد تعقيد المشهد.
ترامب يلوح بـ"أبواب الجحيم"فاقمت الأزمة الأخيرة اقتراح ترامب بنقل مليوني فلسطيني من غزة إلى دول مجاورة، بينما تطور واشنطن القطاع إلى منطقة سياحية، ما أثار غضب الوسطاء.
بدأ التوتر الأخير الاثنين، عندما أعلنت حماس تأجيل الإفراج عن ثلاثة رهائن بسبب ما وصفته بانتهاكات إسرائيلية للاتفاق، بينها عدم إيصال المساعدات الإنسانية المتفق عليها.
ورفع ترامب سقف التصعيد بتهديده بـ"فتح أبواب الجحيم" إذا لم يُطلق سراح جميع الرهائن السبت، بينما أصدر نتانياهو إنذاراً مماثلاً، ملوحاً بعودة القتال في حال لم تلتزم حماس.
لكن اليمين المتطرف يرى أن نتانياهو لم يذهب بعيداً، إذ قال النائب إيتامار بن غفير، الذي استقال اعتراضاً على الهدنة: "ترامب يمنح الضوء الأخضر لقصف غزة، لكن الحكومة لا تزال متهورة ومترددة".
وسط هذه الضغوط، يعيش أهالي الرهائن في قلق متزايد، بعدما تأكد لهم أن ذويهم لا يزالون على قيد الحياة لكنهم يعانون أوضاعاً قاسية.