تعرف على سبب وفاة المخرجة سميحة الغنيمي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
فارقت اليوم الجمعة 23 فبراير المخرجة سميحة الغنيمي، وحزن عدد كبير من الوسط الفني والإعلامي على وفاتها لما تتمتع بسيرة طيبة، وأعمال فنية مميزة لا تنسى.
حيث حرصت المخرجة سامية شلبي، على نعى المخرجة الراحلة سميحة الغنيمي، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
بكلمات قالت فيها: "سميحة الغنيمي واحدة من أهم مخرجات التليفزيون المصري، اتجهت إلى مجال الفيلم التسجيلي عام 1970 عندما قدمت أول أفلامها عمال التراحيل وكان من 10 دقائق، وجرى تصويره في محافظة الشرقية، وجميع من ظهروا في ذلك الفيلم كانوا من اختيارها".
استكملت المخرجة بالتليفزيون المصرى سامية شلبى: "لتنطلق بعدها في تقديم الأفلام التسجيلية الشهيرة مثل الخيول العربية، نغم عربي، حارة نجيب محفوظ، قناة السويس، عاشق الروح، رنين الماضي، سيفونية حب، قصر عابدين، متاحف الأسرة العلوية، قصر القبة، قصر الطاهرة، قصر المنتزه، كان حبا، رنين الماضي، القاهرة رؤية ذاتية، وغيرها الكثير والكثير من الأفلام التسجيلية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاة سميحة الغنيمي تريند
إقرأ أيضاً:
المخرجة ماريان خوري تكشف سبب تكريم محمود حميدة بمهرجان الجونة
كشفت المخرجة ماريان خوري المدير الفني لمهرجان الجونة السينمائي، عن سبب تكريم الفنان محمود حميدة، في الدورة السابعة للمهرجان، مشيرة إلى أنه فنان مصري مميز يتمتع بتاريخ حافل في السينما يزيد عن 70 فيلمًا.
أشارت خلال مؤتمر صحفي لإعلان تفاصيل الدورة السابعة من المهرجان، اليوم، إلى أن محمود حميدة، تميز باختياراته الجريئة والمتنوعة، واشتهر بدعمه لصناعة السينما بشكل عام وللشباب بشكل خاص، ونحن نفخر بتكريمه بجائزة الإنجاز الإبداعي، التي تُخصص للسينمائيين الذين ترك عملهم والتزامهم بالسينما علامة لا تُمحى في مسيرتهم الإبداعية.
تكريم جوانا حاجي توما وخليل جريج في مهرجان الجونةويكرم مهرجان الجونة السينمائيين اللبنانيين جوانا حاجي توما وخليل جريج، إذ شملت مسيرتهما التي انطلقت في التسعينيات، فنون الفيديو والتصوير والأفلام السينمائية، ورغم أنّ فنهما يتعمّق في مجموعة متنوعة من المواضيع، يظلّ افتتانهما بالقصص، حقيقية كانت أو خيالية، هو جوهر أعمالهما المشتركة.
المشوار الفني لـ جوانا حاجي توما وخليل جريجتبنّى الثنائي نهجًا وثائقيًا مستلهمًا من حياتهما الشخصية، وتفاعلا مع القضايا السياسية التي تحيط بهما لاستكشاف تأثير الذكريات البصرية في الإنسان، برعا في إحداث تداخل بين الوسائط الفنية، ونالا إشادة دولية عن أفلامهما التي عُرضت في مهرجانات مرموقة، حيث فازت بعدة جوائز، من بينها الأفلام الروائية: «البيت الزهر»، «يومٌ آخر»، «بدي شوف»، «النادي اللبناني للصواريخ» و«دفاتر مايا». أما على الصعيد الوثائقي، فقدّما أعمالًا تميّزت في المهرجانات، من بينها «خيام»، «رماد» و«الفيلم المفقود».