تعرف على فوائد البلازما للبشرة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أوردت مجلة "Stylebook" أن تجديد سطح الجلد بالبلازما، هو علاج غير جراحي يهدف إلى تحسين مظهر البشرة عن طريق زيادة عدد الخلايا الليفية.
شد الجلد
وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن تجديد سطح الجلد بالبلازما المعروف أيضاً باسم "علاج الخلايا الليفية بالبلازما" يعمل على شد الجلد، الذي يعاني من تجاعيد خفيفة إلى متوسطة، خاصة في منطقة الجفون والرقبة وفوق الشفاه.
ويساعد علاج الخلايا الليفية بالبلازما في التخلص من ندبات حب الشباب، والبقع العمرية والتقرن الدهني، كما أنه يعد بديلاً لطيفاً لحشو الشفاه، نظراً لأنه يجعل الشفاه تبدو أكثر امتلاءً، ومن ثم أكثر أنوثة.
وأضافت “Stylebook” أن تجديد سطح الجلد بالبلازما يستخدم جهازاً يشبه القلم يُسمى بقلم البلازما، والذي يقوم بتوصيل تيار كهربائي عالي التردد إلى المناطق المرغوبة من الجلد.
ويعمل التيار الكهربائي عالي التردد على تجديد الأنسجة وتحفيز نشاط الخلايا الليفية، التي تلعب دوراً مهماً في تمتع البشرة بمظهر مشدود مفعم بالشباب والحيوية.
وبفضل التحفيز يمكن للجلد الاستمرار في إنتاج الخلايا الليفية الخاصة به لمدة تصل إلى عام بعد العلاج، وبالتالي الحفاظ على تأثير التجديد بطريقة طبيعية تماماً.
موانع
وأشارت “Stylebook” إلى أن هذا الإجراء العلاجي لا يناسب المرأة الحامل والمرضعة والمرأة، التي تعاني من حساسية تجاه التخدير الموضعي، ولا يجوز إجراء هذا العلاج في حالة الإصابة بعدوى في موضع العلاج.
كما ينبغي توخي الحذر بشكل خاص إذا كانت المرأة عُرضة للجُدرات أو الندبات المتضخمة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الخلایا اللیفیة
إقرأ أيضاً:
فوائد لبن الكفير..ما تأثيرها على الصحة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لبن الكفير هو حليب مخمر يتم إنتاجه من الحبوب التي تتكون من مجموعة من البكتيريا والخمائر. ويختلف التركيب الغذائي للكفير وفقًا لتركيبة الحليب، والتركيبة الميكروبيولوجية للحبوب المستخدمة، ودرجة حرارة التخمير إضافة، ومدته، وظروف التخزين.
ذكر موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا، أن لبن الكفير أصبح مؤخرًا محط أنظار المجتمع العلمي بسبب آثاره المتعددة والمفيدة على الصحة.
ودعمت العديد من الدراسات العلمية الفوائد الصحية للكفير، الذي لطالما اعتبر بمثابة مشروب بروبيوتيك يتمتع بإمكانات كبيرة في تعزيز الصحة، فضلاً عن كونه غذاء آمن وغير مكلف، ويمكن إنتاجه بسهولة في المنزل.
وأشار موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا إلى أن الاستهلاك المنتظم للكفير يرتبط بالعديد من الفوائد الصحية، مثل:
تحسين عملية الهضم وتحمل اللاكتوزتأثير مضاد للجراثيمالمساعدة على خفض نسبة الكولسترول في الدمالسيطرة على الجلوكوز في البلازماتأثير مضاد لارتفاع ضغط الدممحاربة الالتهاباتنشاط مضاد للأكسدةنشاط مضاد للسرطاننشاط مضاد للحساسيةأوضح موقع "betterhealth" الأسترالي أن بكتيريا الأمعاء تتأثر بما يتناوله الشخص، لذا من المهم توفير الغذاء المناسب للحصول على ميكروبيوم أمعاء متوازن.
وتتمثل الطريقة الأفضل للحفاظ على ميكروبيوم صحي بتناول مجموعة من الأطعمة الطازجة والكاملة، واتباع النصائح التالية:
تناول الأطعمة الغنية بالأليافتناول مجموعة متنوعة من الأطعمةالحد من تناول الأطعمة فائقة المعالجةتناول الأطعمة الغنية بالبوليفينولشرب كميات كافية من الماءتناول الطعام ببطءتناول الأطعمة المخمرة: إذ تخضع الأطعمة المخمرة لعملية يتم فيها تحلل السكريات بواسطة الخميرة والبكتيريا، ومنها الكفير.غذاءنصائحنشر الخميس، 01 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.