ماييلي: بيراميدز قادر على هزيمة مازيمبي في الكونغو
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قال الدولي الكونغولي فيستون ماييلي مهاجم نادي بيراميدز، إنه يعلم جيدا مدى صعوبة المواجهة أمام خصم بحجم مازيمبي يلعب على أرضه. ووسط جماهيره، خاصة وأنه من أبناء مدينة لوبومباشي معقل مازيمبي ولعب كثيرا أمامه وفي ملعبه ويدرك مدى قوته، ولكنه يحمل الآن قميص بيراميدز الفريق القوي قاريا، والذي يلعب فقط من أجل الفوز والثلاث نقاط.
ويحل بيراميدز ضيفا على مازيمبي غدا السبت على استاد مازيمبي بمدينة لوبومباشي الكونغولية في إطار الجولة الخامسة من دور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا.
أوضح ماييلي خلال المؤتمر الصحفي، أنه سبق له مواجهة مازيمبي كثيرا على نفس الملعب خاصة وأنه من أبناء نفس المدينة، وهو كلاعب محترف سيبذل قصارى جهده ولن يدخر شيئا في سبيل تحقيق الفوز على الفريق المصيف في ملعبه ووسط جماهيره، وبيراميدز سيلعب على الفوز وهو يعلم جيدا ما يقوله خاصة وأن الفريق يمتلك لاعبين على أعلى مستوى وبإمكانهم العودة للقاهرة بالثلاث نقاط والاقتراب خطوة كبيرة من العبور للدور المقبل في دوري أبطال أفريقيا.
أضاف ماييلي أن بيراميدز بمقدوره تكرار الانتصار على مازيمبي بعد الفوز عليه في الجولة الأولى بالقاهرة، والفريق أمامه ٩٠ دقيقة غاية في القوة سيسعى إلى الفوز فيها وحصد الثلاث نقاط المهمة التي ستضعه قريبا من التأهل للدور المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيراميدز دوري أبطال أفريقيا مازيمبي فيستون ماييلي
إقرأ أيضاً:
نادية رشاد: أم كلثوم تستاهل الجنة بسبب جهادها الوطني بعد هزيمة 67
أعربت الفنانة نادية رشاد، عن سعادتها البالغة بحضور احتفالية «أم كلثوم» التي نظمتها الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب أحمد المسلماني ، كما عبرت عن سعادتها بتكريمها عن دورها في مسلسل «أم كلثوم» بعد 25 عامًا على إنتاجه.
وقالت الفنانة نادية رشاد في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «أرى أن أم كلثوم حملت شيئًا جميلًا وإيجابيًا في كل عمل قدمته» ، وأضافت: «كانت أم كلثوم تجمع العرب جميعًا في وقت من الأوقات، حيث كان العرب يختلفون في وجهات النظر، لكنهم كانوا يتفقون على حبها».
وتابعت: «في هزيمة 67، كانت أم كلثوم تجاهد وتكافح بصوتها وفنها، حيث لفتت انتباه العالم العربي ووصلت إلى باريس وغيرها من البلدان، حتى جمعت مبالغ مالية كبيرة لتعويض الأسلحة التي خسرها الجيش المصري في 67 ولو لم تفعل شيئًا سوى ذلك، لكانت تستحق أن تدخل الجنة من دون حساب، لأنها كانت شخصية وطنية لن تتكرر».
كان مسرح التليفزيون قد شهد أول احتفال يقام على مسرح التليفزيون في ماسبيرو، بعد غياب طويل وقد احتفى برج القاهرة بوضع شعار الهيئة الوطنية للإعلام، وأضيئ المبنى بكلمتي (عودة ماسبيرو) باللون الأبيض.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب