غدا.."حكايات من الصحافة والسياسة " في ندوة بمكتبة مصر الجديدة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تنظم مكتبة مصر الجديدة العامة في الخامسة من مساء غد السبت، ندوة نقاشية مع الكاتب الدكتور عاطف الغمرى، حول كتابه "حكايات من الصحافة والسياسة " وذلك في إطار البرنامج الثقافى التى تنظمه المكتبة عن شهر فبراير الجارى وبحضور نخبة من كبار الشخصيات والمسؤولين.
قال الدكتور نبيل حلمى رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة التابع لها المكتبة، ان الكتاب صادر عن مؤسسة أخبار اليوم للنشر والتوزيع العام الماضي 2023، ويناقش الكتاب ويحاور مؤلفه عاطف الغمري، السفير عزت سعد.
اكد الدكتور نبيل حلمى ان كتاب عاطف الغمري، «حكايات من الصحافة والسياسة»، هو الجزء الثاني من كتابه «في كواليس الصحافة والسياسة»، والذي كان قد صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب في العام 2018، يقع الكتاب في سبعة فصول يستهلها عاطف الغمري، بأساتذته الصحفيين الذين تعلم علي أيديهم أسرار مهنة الصحافة، ومن بينهم موسى صبري وأنيس منصور وإحسان عبد القدوس يتطرق عاطف الغمري في كتابه «حكايات من الصحافة والسياسة»، إلى فترة عمله في جريدة الأهرام وقت رئاسة محمد حسنين هيكل تحريرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة الصحافة
إقرأ أيضاً:
تسليط الضوء على "الاكتشافات الأثرية الجديدة" في ندوة بالرستاق
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
نظم قسم الآثار بجامعة السلطان قابوس بالتعاون مع جماعة مسجد بلال بن رباح بمنطقة فلج الشراة، محاضرة بعنوان "النتاج العلمي لعمليات التنقيب في المنطقة" قدمها الدكتور محمد حسين رئيس قسم الآثار بجامعة السلطان قابوس.
وسلطت المحاضرة الضوء على أهم المكتشفات الأثرية في قرى ولاية الرستاق وبالتحديد في موقع مناقي الأثري بولاية الرستاق، وتضمنت نبذة عن الأسماء الواردة في الموقع واعتماد المسمى العلمي للمكان وهو مناقي حيث تم العمل على مدار عامين في هذا الموقع، كما تطرق المحاضر إلى عمر الموقع وتاريخه وفقا لنتائج الأولية، وأهم المكتشافات الأثرية، وأهمية تكاتف المجتمع المحلي في الحفاظ على الموقع الأثري وما سوف تشكله المكتشفات خلال الأعوام القادمة من العمل في الموقع، وأهم نتاجات الموقع يعود إلى العصر الحديدي وهناك مؤشرات لأدلة الاستيطان القديم تعود للعصر الحجري.
ويضم الموقع اكتشاف أول مبنى جنائزي مخصص للأطفال في شبه الجزيرة العمانية، ويوجد به أكثر من ثلاثين مدفنا للأطفال، ويعد من أهم المواقع الأثرية التي تربط الساحل بالداخل لأنه مطل على سفح الوادي المتجه إلى المناطق الساحلية بولاية المصنعة ومتحكم في عبور القوافل قديما، كما تم العثور على بقايا فخار مستوردة ومحلية، والعثور أيضا على كسرة فخارية بها زخرفة شبيهة بزخارف بلاد الرافدين، والحصول على جرار مميزة، ويضم الموقع كمية كبيرة من التماثيل الصغيرة غالبها تماثيل لجمال، يرجع ذلك لأهمية الجمل للإنسان في ذلك الزمان.