"الاتحاد للطيران" تضيف لأسطولها 3 طائرات جديدة "دريملاينر"
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تستقبل "الاتحاد للطيران" ثلاث طائرات جديدة من طراز بوينغ 787-9 دريملاينر في مطار زايد الدولي بأبوظبي نهاية هذا الأسبوع، لتنطلق بعدها في رحلاتها هذا الشهر.
وتستهدف خطة "الاتحاد للطيران" للتوسع إلى تسيير رحلات إلى 125 وجهة بأسطول مكون من أكثر من 160 طائرة بحلول عام 2030.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، إن انضمام الطائرات الجديدة إلى أسطول الشركة "جزءا أساسيا من استراتيجيتنا للتوسع في الشبكة، وتأتي في وقت مثالي مع استمرارنا في إضافة وجهات جديدة متعددة ورفع عدد رحلاتنا إلى الأسواق الرئيسية".
وأضاف: "تدعم الطائرات الجديدة التزامنا تجاه أبوظبي، حيث تسمح لنا بجلب المزيد من الضيوف لزيارة عاصمة دولة الإمارات، سواء كانت أبوظبي هي وجهتهم النهائية أو كانت محطة ربط أثناء سفرهم عبر شبكتنا المتنامية".
وستعزز طائرات 787-9 الجديدة أسطول الاتحاد للطيران بشكل أكبر مع إطلاق وجهات جديدة خلال الأشهر القادمة، منها بوسطن، الوجهة الأميركية الرابعة للناقلة، في 31 مارس، ونيروبي وبالي إضافة إلى الوجهات الصيفية إلى مدينة نيس في فرنسا ومالقة في إسبانيا وكل من ميكونوس وسانتوريني في اليونان.
وتأتي طائرات الدريملاينر الثلاث الجديدة عقب طائرة بوينغ 787-10 في أكتوبر 2030، مما يعني تعزيز السعة المقعدية لدعم توسع شبكة الاتحاد للطيران.
وأعلنت الناقلة مؤخراً عن إضافة عدد من الوجهات الجديدة إلى شبكتها وهي أوساكا وكوبنهاغن ودوسلدورف في الربع الأخير من العام الماضي، بالإضافة إلى كوزهيكود و وثيروفانانثابورام في إقليم كيرالا في الهند في أول يوم من العام الجديد.
وقامت الاتحاد بالتوسع في عدة أسواق من خلال زيادة عدد رحلاتها وتعزيز رحلات الربط على امتداد شبكة وجهاتها.
وتتميز طائرات بوينغ 787 دريملاينر كونها أكثر كفاءة من ناحية استهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 25 بالمئة مقارنة بالعديد من الطائرات المماثلة بحجمها، تشغل "الاتحاد" حاليا 43 طائرة دريملاينر وأسطولا يضم 89 طائرة بما في ذلك طائرات إيرباص A380 و A350 وA320، وبوينغ 777.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الاتحاد للطيران الاتحاد للطيران بوينغ دريملاينر الاتحاد للطيران أسواق الاتحاد للطیران
إقرأ أيضاً:
Galaxy S25 Slim.. سامسونج تضيف هاتف رفيع لتشكيلتها
كان من المتوقع أن يكون الهاتف الجديد Galaxy S25 Slim أنحف بشكل ملحوظ مقارنة بالإصدارات الأخرى، ولكن التقارير تشير إلى أن الفارق الوحيد في السماكة بينه وبين الطراز القياسي Galaxy S25 هو 0.8 مم فقط.
رغم أن تقليل سماكة الهاتف قد يكون محدودًا من دون المساس بالمواصفات الأساسية، إلا أن التصميم الجديد يثير التساؤلات عما إذا كان إضافة هذا النموذج ضرورية بالفعل في تشكيلة سامسونج.
تشير بعض التعليقات إلى أن سامسونج قد تكون استوحت فكرة إصدار نموذج أنحف من سلسلة Galaxy S من هاتف iPhone 17 Air من آبل، المتوقع أن يأتي بسماكة تبلغ 5.5 مم فقط، ولكن، إذا كان هذا هو الهدف، فلماذا لم تقدم سامسونج تحسينًا مشابهًا ملحوظًا في التصميم؟
تشابه كبير مع Galaxy S25 Plus
التقارير الحالية تشير إلى أن هاتف Galaxy S25 Slim قد لا يختلف بشكل كبير في التصميم أو المواصفات عن Galaxy S25 Plus، مما يثير التساؤلات عن جدوى إطلاق هذا النموذج.
من المحتمل ألا يتم إطلاق الهاتف تحت اسم "Slim"، وذلك وفقًا للمسرب الشهير Evan Blass، قد يتم تسويقه كـ Galaxy S25 Special Edition وسيتم وضعه بين Galaxy S25 Plus وGalaxy S25 Ultra.
ومن المتوقع أن يضم كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل مثل الإصدار Ultra، مما يجعله خيارًا أقل تكلفة مقارنة بالإصدار الأعلى.
غياب القلم S Pen وخيارات الكاميرا الإضافيةكان من الممكن أن تضيف سامسونج قيمة حقيقية لهذا النموذج إذا زودته بدعم قلم S Pen أو كاميرا إضافية رابعة، مما يجعله منافسًا مباشرًا لنماذج iPhone Pro من آبل.
ومع ذلك، يبدو أن سامسونج لم ترغب في تقليل جاذبية Galaxy S25 Ultra، الذي يظل الطراز الأكثر تميزًا.
محدودية التوفر والأسواق المستهدفةالتقارير تشير أيضًا إلى أن Galaxy S25 Slim قد لا يكون متاحًا في أسواق كبيرة مثل الولايات المتحدة والصين، مما يزيد من غموض استراتيجيات سامسونج لهذا النموذج الجديد.
الخلاصةبينما تضيف سامسونج Galaxy S25 Slim إلى تشكيلتها، فإن افتقاره إلى ميزات جديدة مثل دعم القلم أو الكاميرا الرباعية يجعل منه خيارًا غير واضح في السوق. إذا كانت سامسونج ترغب في منافسة هواتف مثل iPhone Pro، فإنها بحاجة إلى تقديم ميزات أكثر إثارة وجاذبية تبرر وجود هذا النموذج ضمن سلسلة هواتفها الرائدة.
وزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة يتفقدان مشروع زراعة وتشجير الطريق الدائري بالقاهرة