خبر صاعق .. السعودية تشطب «الجنسية الفلسطينية» من الحج والعمرة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
واثار غياب الجنسية الفلسطينية عن النظام الخاص بالتأشيرات الحج والعمرة على موقع السفارة السعودية في العاصمة عمان جدلا واسعا وسط وكلاء المكاتب السياحية العاملة ما بين عمان و رام الله او بين الاردن والضفة الغربية .
ولم تعلق السفارة السعودية على هذا الجدل. لكن شهود عيان قالوا بانه تم ابلاغهم بإلغاء تأشيرات كانت قد صدرت سابقا لمواطنين فلسطينيين وبان من يحمل الجنسية الفلسطينية لا يستطيع في هذه المرحلة مؤقتا تقديم طلب الحصول على تأشيرة لأغراض الحج والعمرة.
وهو إجراء يبدو انه لا يشمل التأشيرات السياحية لمواطنين فلسطينيين يحملون جنسيات اخرى او يقيمون خارج فلسطين.
وإزاء الجدل لم تعلن السفارة السعودية تعليقا من اي صنف ولم تقل ما اذا كان هذا التعطيل هو قرار مؤقت ولأغراض محددة ام انه سيمتد لفترات طويلة .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الهندية تعزيز التعاون الفني والإبداعي
التقى الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بالسيدة سي سوشما، القائم بأعمال السفارة الهندية بالقاهرة، لبحث سبل تعزيز التعاون الثقافي والفني بين مصر والهند، وتبادل الخبرات في مختلف مجالات الإبداع.
وخلال اللقاء، أكد وزير الثقافة على عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين، مشيرًا إلى أن التعاون الثقافي بين مصر والهند يعكس الروابط الممتدة التي تجمع الشعبين منذ عقود. كما شدد على أهمية توطيد هذا التعاون من خلال مشروعات مشتركة في مجالات الفنون، السينما، والأدب، والتراجم بما يسهم في إثراء المشهد الثقافي في البلدين.
من جانبها، أعربت السيدة سي سوشما عن تقديرها للعلاقات الثقافية الوثيقة بين الهند ومصر، مؤكدة على أن التبادل الثقافي يشكل جسرًا لتعزيز الفهم المتبادل بين الشعبين، ويمثل دعامة أساسية في مسيرة التعاون الثنائي.
وخلال اللقاء، سلّمت القائم بأعمال السفارة الهندية وزير الثقافة الدعوة الرسمية من وزارة الإعلام والإذاعة الهندية للمشاركة في أعمال القمة العالمية لصناعة الترفيه والمحتوى المرئي والمسموع - “ويفز 2025”، المقرر انعقادها في الفترة من 1 إلى 4 مايو 2025 بمركز “جيو” العالمي للمؤتمرات في مومباي.
وتُعد قمة “ويفز” حدثًا عالميًا بارزًا يسلط الضوء على مكانة الهند كمركز دولي للاستثمار والتعاون في قطاع الإعلام والترفيه. كما توفر القمة منصة لعقد الحوارات رفيعة المستوى، والإعلان عن مشروعات عالمية.