اليوم السابع : المصلون يؤدون صلاة أول جمعة في العام الهجري الجديد بالمسجد النبوي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد المصلون يؤدون صلاة أول جمعة في العام الهجري الجديد بالمسجد النبوي، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ودعا المصلون الله أن يتقبل منهم صلواتهم وصالح أعمالهم وأن يجعل العام الجديد عام خير وبركة وأن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأبناءها وأمنها .، والان مشاهدة التفاصيل.
المصلون يؤدون صلاة أول جمعة في العام الهجري الجديد...
ودعا المصلون الله أن يتقبل منهم صلواتهم وصالح أعمالهم وأن يجعل العام الجديد عام خير وبركة وأن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأبناءها وأمنها واستقرارها وجميع بلاد المسلمين وأن يشفي مرضاهم ويرحم موتاهم وأن يعيد عليهم هذه الأيام المباركة والأمة الإسلامية تعيش في أمن وأمان ونصر ورفعة وعزة لأمة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وتتواصل الخدمات التي تقدمها جميع الأجهزة الحكومية والأهلية بمنطقة المدينة المنورة لضيوف الرحمن لتحقيق كل ما فيه راحة زوار المسجد النبوي الشريف من الحجاج والمعتمرين والزوار والمصلين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
على جمعة: الله عز وجل يبسط الرزق ويقدره لحكمة
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إن الرزق بيد الله سبحانه وتعالى، أنه عز وجل يبسط الرزق ويقدره بحكمة.
الدكتور علي جمعة: المال عند بعض الأشخاص إذا فقده فسد، وعند الأخر إذا أُعطاه فسد
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن ربنا عز وجل قال فى كتابه الكريم {يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ}، موكدًا أن الرزق بيد الله عز وجل بسطه على بعض وقدره على البعض الأخر.
وأضاف على جمعة أن الله سبحانه وتعالى يبسط الرزق ويقدر بحكمة ؛لأن المال عند بعض الأشخاص إذا فقده فسد، وعند الأخرإذا أُعطاه فسد، فتراه يبسط الرزق حتى يعالج هذا، ويُضيق الرزق حتى يعالج هذا.
وتابع جمعة، في منشوره، قائلًا: أن المال اختبار وامتحان، والدنيا اختبارٌ وامتحان، ولذلك فإن الله يستعمل المال للاختبار والامتحان فيبسط لهذا ليرى ما إذا نفَّذ ما أمره الله فيه فأعان به المحتاج، وأخرج الزكاة للفقير، وأصلح الدنيا وعمرها بذلك المال، أو أنه سيفعل عكس ذلك من إفسادٍ وفساد، ويُضيق على هذا للاختبار من أجل أن يرى هل يصبر ويؤدي واجب الفقر من حسن الصبر {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ} والصبر الجميل الذي لا يكون معه شكوى، ولا يكون معه تبرم، ولا يكون معه إفساد، ولا يكون معه انحراف، ونجد من يسرق ويرتشي ويبرر هذا بإنه يجب أن يفعب هذا لأنه لا يجد ، وعندما نبحث عن أنه لا يجد نجده أنه لا يحتاج لذلك ولكنه تعود على الرشوة والسرقة والمعصية فلا يستطيع أن يخرج من غناه الموهوم.
وأكمل: إذن ربنا سبحانه وتعالى كريم {يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ} من أجل الحكمة، ومن أجل الامتحان، وهذا يجعلنا نعلم حقيقة مهمة في حياة الإنسان أن "الرزق كالأجل بيد الله" وما دام الرزق والأجل بيد الله فلا تخاف من أحد، ما دام الرزق والأجل بيد الله لا تُذل نفسك لأحد، ما دام الرزق والأجل بيد الله توكل حق التوكل على الله، ما دام الرزق والأجل بيد الله فسلم وأرضى واتركها على الله.
واختتم: فانظر إلى حقيقة {يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ} حقيقة عجيبة غريبة تُخرج الإنسان من ذله، وترفع رأسه، ويستقيم بذلك فكره، وتحسن بذلك معاملته مع ربه، ويأتي في هذا النطاق وعلى هذه الحقائق "وَإِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ".
مهنيو النقل الطرقي يرفضون تعديل مرسوم الولوج إلى المهنة ويطالبون الوزارة الوصية بالحوار