«ياس» تستضيف «النسخة القياسية» من سباق الترايثلون
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يستعد عشاق التحديات البدنية والرياضية، في جميع أنحاء المنطقة لعودة سباق ترايثلون ياس 2024، حيث يستعد المنظمون لإقامة أكبر نسخة في تاريخ الحدث، غداً السبت، مع عدد قياسي من المشاركين.
وتشهد عطلة الأسبوع حضور أكثر من 1400 مشارك، وفي مقدمتهم مجموعة من الرياضيين المخضرمين والمشاركين الراغبين بتحقيق إنجازات شخصية إلى حلبة مرسى ياس لخوض المنافسات ضمن مجموعة من المسابقات في 11 فئة، مع تشجيع جميع المشاركين على خوض التحدي لتكون «لحظة خاصة» بالنسبة لهم.
ومع الاستعداد لهذه النسخة التي تدخل التاريخ من الحدث، وصل المشاركون في سباق ترايثلون الذي يستمر من النهار إلى المساء، إلى الجولة النهائية من الاستعدادات لمواجهة المنافسين في مجموعة من السباقات المشوقة.
ومن المرتقب أن تشهد نسخة هذا العام مجموعة من سباقات الترايثلون والدواثلون التقليدية، إلى جانب الأنشطة المفضلة للجمهور، مثل التزلج على العجلات.
ويشهد الحدث الذي تستضيفه أبوظبي، ويعتبر من أكبر الفعاليات المجتمعية في المنطقة، عودة فئة «ترايثلون الصغار» في نسختها الثانية، لتعزز مشاركة المتنافسين من جميع الأعمار في هذا الحدث الرياضي المميز الذي يقام في الحلبة الشهيرة.
ويستقطب سباق ترايثلون المشاركين من مختلف أرجاء المنطقة والقادمين للمشاركة بروح رياضية في حلبة مرسى ياس. ومع حرص المشاركين من مختلف الأعمار ومستويات المهارة على خوض هذه التجربة التنافسية الحافلة بالتشويق، تستعد أبوظبي لاستقبال الرياضيين المحليين والإقليميين والدوليين، والقادمين للمشاركة في المنافسات ضمن الحدث خلال عطلة الأسبوع.
التسجيل مفتوح حالياً لمن يرغب في اختبار قدراته الرياضية، خلال عطلة الأسبوع. ومع الأنشطة الجديدة والمثيرة التي يتضمنها الحدث في نسخة 2024، ومن ضمنها السباق السريع Super Sprint والفئة الأولمبية الجديدة، ويحظى الرياضيون بفرصة لاستعراض مهاراتهم بمستوى جديد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي حلبة مرسى ياس الترايثلون
إقرأ أيضاً:
بنعبد الله: البام أصبح حزباً وطنياً عكس النسخة السابقة
زنقة 20 | الرباط
قال نبيل بن عبد الله أمين عام حزب التقدم والاشتراكية، أن حزب الأصالة و المعاصرة أصبح اليوم حزبا وطنيا مثل باقي الاحزاب عكس النسخة السابقة.
بنعبد الله، وخلال استضافته في برنامج بودكاست على يوتيوب، أضاف أن البام في نسخته السابقة كان يحاول تركيع الساحة السياسية الوطنية.
أمين عام حزب “الكتاب”، اعتبر أن “البام” في صيغته السابقة كان يحاول التراجع عن المسلسل الديمقراطي الذي انخرط فيه المغرب قبل قدوم حركة 20 فبراير.
بنعبد الله، قال أن الحركة الاحتجاجية التي عرفها المغرب سنة 2011 نجحت في وقف ما أسماه ” مسلسل الهيمنة على الساحة السياسية”، وولادة أفضل الدساتير في العالم وفق تعبيره.