أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الطاقة والبنية التحتية» تبحث مع وفد قطري تبادل الخبرات في النقل البحري 100 لاعب في بطولة شتاء العين للشطرنج الكلاسيك


يستعد عشاق التحديات البدنية والرياضية، في جميع أنحاء المنطقة لعودة سباق ترايثلون ياس 2024، حيث يستعد المنظمون لإقامة أكبر نسخة في تاريخ الحدث، غداً السبت، مع عدد قياسي من المشاركين.


وتشهد عطلة الأسبوع حضور أكثر من 1400 مشارك، وفي مقدمتهم مجموعة من الرياضيين المخضرمين والمشاركين الراغبين بتحقيق إنجازات شخصية إلى حلبة مرسى ياس لخوض المنافسات ضمن مجموعة من المسابقات في 11 فئة، مع تشجيع جميع المشاركين على خوض التحدي لتكون «لحظة خاصة» بالنسبة لهم.
ومع الاستعداد لهذه النسخة التي تدخل التاريخ من الحدث، وصل المشاركون في سباق ترايثلون الذي يستمر من النهار إلى المساء، إلى الجولة النهائية من الاستعدادات لمواجهة المنافسين في مجموعة من السباقات المشوقة.
ومن المرتقب أن تشهد نسخة هذا العام مجموعة من سباقات الترايثلون والدواثلون التقليدية، إلى جانب الأنشطة المفضلة للجمهور، مثل التزلج على العجلات.
ويشهد الحدث الذي تستضيفه أبوظبي، ويعتبر من أكبر الفعاليات المجتمعية في المنطقة، عودة فئة «ترايثلون الصغار» في نسختها الثانية، لتعزز مشاركة المتنافسين من جميع الأعمار في هذا الحدث الرياضي المميز الذي يقام في الحلبة الشهيرة.
ويستقطب سباق ترايثلون المشاركين من مختلف أرجاء المنطقة والقادمين للمشاركة بروح رياضية في حلبة مرسى ياس. ومع حرص المشاركين من مختلف الأعمار ومستويات المهارة على خوض هذه التجربة التنافسية الحافلة بالتشويق، تستعد أبوظبي لاستقبال الرياضيين المحليين والإقليميين والدوليين، والقادمين للمشاركة في المنافسات ضمن الحدث خلال عطلة الأسبوع.
التسجيل مفتوح حالياً لمن يرغب في اختبار قدراته الرياضية، خلال عطلة الأسبوع. ومع الأنشطة الجديدة والمثيرة التي يتضمنها الحدث في نسخة 2024، ومن ضمنها السباق السريع Super Sprint والفئة الأولمبية الجديدة، ويحظى الرياضيون بفرصة لاستعراض مهاراتهم بمستوى جديد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي حلبة مرسى ياس الترايثلون

إقرأ أيضاً:

هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس

هاجم جنرالان إسرائيليان الموقعين على عرائض وقف الحرب في غزة، والمطالبين بعقد صفقة شاملة وفورية لإعادة الأسرى الإسرائيليين، بعد العجز عن إعادتهم عبر الوسائل العسكرية.

وقال الجنرالان غابي سيبوني وإيريز وينر إن "الخطاب الداخلي الإسرائيلي الخاص بالمختطفين شكل تحدّيا استراتيجياً للدولة، وهو أحد الأسباب الرئيسية لفشل التوصل لصفقات تبادل إضافية، لأن هذا الخطاب أصبح أداة استراتيجية بيد حماس، من خلال المظاهرات الحاشدة، وتصريحات مسؤولين أمنيين كبار سابقين، ودعوات وقف الحرب، والتسريبات من غرف المفاوضات، كل ذلك كشف لحماس عن التشقّقات في المجتمع الإسرائيلي، تعمل على بث رسائل الضعف والانقسام واليأس، ووقف الحرب "بأي ثمن"، مما دفع الحركة للتمسك بمواقفها على أمل انكسار الموقف الإسرائيلي".

وأضافا في مقال مشترك نشره معهد القدس للاستراتيجية والأمن، وترجمته "عربي21" أننا "شهدنا ظاهرة مماثلة خلال المفاوضات بشأن صفقة شاليط، حيث أدى الضغط الشعبي والإعلامي لتقديم تنازلات إسرائيلية كبيرة، بما في ذلك إطلاق سراح أسرى فلسطينيين كبار، واتهمت شخصيات سياسية ومدنية الحكومة بالتخلي عن الرهائن، وقد أدى الخطاب الإعلامي العام، الذي ركز على إعادة المختطفين "الآن"، دون النظر لتداعياتها الاستراتيجية، لتآكل الموقف التفاوضي للاحتلال".

وأشارا إلى أن "حماس حصلت على معلومات مباشرة عن الضغوط الداخلية لدى إسرائيل من خلال التقارير الإعلامية، مما دفعها لترسيخ موقفها، مفترضة أنه سيكون مطالباً بتخفيف موقفه في ضوء الضغوط الداخلية التي تحرص على تعزيزها بأشرطة الفيديو للمختطفين، استمرارا لما أسفر عنه الخطاب العام لإضعاف مواقف الدولة بمواجهة العناصر المعادية، وفي الحالة الحالية، عززت عرائض الطيارين وقدامى الضباط من تصور حماس بأنها تستطيع الانتظار حتى تستسلم إسرائيل لضغوطها الداخلية".



وأوضحا أن "الخطاب الاسرائيلي الداخلي لا يضر بالمفاوضات فحسب، بل يعمل على تقويض الروح المعنوية والدعم الشعبي للمجهود الحربي، مما يجعل من الصعب على المستوى السياسي اتخاذ قرارات صعبة، لكنها ضرورية، ومن بين القضايا البارزة في الخطاب في الوقت الراهن فكرة الصفقة الشاملة، بحيث تحصل حماس على ما تريده، من وقف الحرب والانسحاب من قطاع غزة، مقابل إفراجها عن كل الرهائن لديها".

وانتقدا الدعوات الاسرائيلية القائلة إنه "بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن فسنجد الذريعة، ونعود للحرب لاستكمال تدمير حماس في أقرب وقت ممكن، لكن هذه الحجة خاطئة من الناحية المنطقية، لأنها تفترض أن حماس ستوافق على التخلي عن ورقة المساومة الرئيسية لديها، وبالتالي تستسلم لهجوم متجدد من دون الرهائن، وهي ضمانات واتفاقيات دولية صريحة تمنع نشوء حالة تعود فيها إسرائيل للقتال بعد عودة المختطفين".

وأضافا أنه "بعيداً عن الصعوبة وعدم القدرة على العودة للقتال، فإذا توقفت الحرب، فإن الضغوط ستبدأ لإعادة بناء غزة، وهذا يعني وصول كميات هائلة من المساعدات، وميزانيات ضخمة، مما يجعل دعوات "الكل مقابل الكل" مقدمة لجلب الكوارث على الدولة".

وختما بالقول إنه "حتى الدول الغربية التي ضغطت على تل أبيب منذ البداية لإدخال المساعدات الإنسانية لغزة، وتخفيف حدة القتال، رأت في الخطاب الإسرائيلي الداخلي علامة ضعف، ما زاد من الضغوط الدبلوماسية على الحكومة، وساعد في تآكل مكانة الدولة عالمياً، وبالتالي فإن استمرار الحملات الداخلية لدى إسرائيل الداعية لإنهاء الحرب وإعادة الرهائن "بأي ثمن"، يعني المزيد من تقويض موقفها التفاوضي".

مقالات مشابهة

  • جولة تفقدية على المنشآت الصناعية بحماة للتحقق من التزامها بالمواصفات القياسية
  • الإمارات تستضيف إحدى مجموعات تصفيات كأس آسيا تحت 23 عاماً
  • وزارة الثقافة القطرية تشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب
  • عطلة في إقليم كوردستان يوم الخميس
  • أبوظبي تستضيف الدورة الحادية عشرة لـ«مؤتمر الأمراض الجلدية والتجميل»
  • هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس
  • نيوزويك: عطلة نهاية الأسبوع التي صنعت ظاهرة ترامب وغيرت التاريخ
  • أرقام محمد صلاح القياسية في ليلة تتويج الفرعون بالدوري الإنجليزي
  • جميع الأرقام القياسية التي حققها لامين جمال جوهرة برشلونة
  • عطلة رسمية في العراق يوم الخميس المقبل