الوطن:
2024-07-08@09:26:52 GMT

خطة التوفير في شهر رمضان.. 5 نصائح مهمة لميزانية 30 يوما

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

خطة التوفير في شهر رمضان.. 5 نصائح مهمة لميزانية 30 يوما

شهر رمضان المبارك، من أكثر الشهور التي يزداد فيها الاستهلاك، خاصة في شراء السلع الغذائية، بسبب «العزومات»، والإفطار الجماعي، والتجمعات على مائدة السحور، جميعها عادات قد تجعل الشخص لا يستطيع السيطرة على أمواله، لذا من المهم معرفة الطرق الصحيحة للتوفير في الميزانية، خلال شهر رمضان المبارك.

ميزانية رمضان.

. خطة إنفاق للتوفير

خطة إنفاق المال في شهر رمضان، تعد أولى الخطوات الواجب اتباعها لتوفير الميزانية في شهر رمضان، أو تخصيص ميزانية أسبوعية، عن طريق إعداد قائمة تتضمن البقالة ومواد الترفيه، وفق تقرير نشرته إحدى شركات الأبحاث المتخصصة في التسوق، عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.

«صندوق رمضان» للتوفير في الميزانية

عند التجول وشراء مستلزمات شهر رمضان المبارك، لا بد من وضع مبلغ من المال يقدر بـ15% من الميزانية، جانبًا في حال احتياجه لشراء مستلزمات في اللحظة الأخيرة، والتي أُطلق عليها «صندوق رمضان»، حتى لا تكون مضطرا إلى الاعتماد على الميزانية بشكل كامل، أو حتى اقتراض بعض الأموال وسدادها فيما بعد، خاصة أنه في أواخر الشهر يحتاج الأطفال إلى ملابس العيد.

إعداد قائمة تسوق في رمضان

لا بد من إعداد قائمة تسوق مخططة لجميع المشتريات اللازمة لشهر رمضان، فضلًا عن شرائها بكميات صغيرة على أساس استخدامها في الأسبوع، بدلاً من شراء كميات كبيرة من الطعام مقدمًا، لمعرفة ما إذا كانت السلع الغذائية، ستُكفي لنهاية الأسبوع أم لا، وفي حال انتهائها يمكن طلبها مرة أخرى.

الأعمال الخيرية

عُرف عن رمضان، بأنه شهر الخيرات والأعمال الخيرية والصدقات، لذلك إذا كنت من الأشخاص الذين يفضلون التبرع بشكل يومي، لا بد من الاحتفاظ بمبلغ مالي بسيط، وتوزيعه على المحتاجين أو الجمعيات الخيرية.

تجنب شراء الوجبات الجاهزة

ويجب تقليل شراء الوجبات الجاهزة من الخارج، وإعدادها في المنزل بمكونات بسيطة وموفرة في الوقت ذاته، إذ أن هناك بعض الفئات تفضل شراء الوجبات من الخارج، وهو ما يؤثر على الميزانية الخاصة في شهر رمضان المبارك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شهر رمضان شهر رمضان المبارک فی شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

مجلس الأوقاف بالقدس: خطط مبيتة لتهويد الأقصى

سرايا - ندد مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس بالعراقيل التي وضعها الاحتلال أمام المصلين المتوجهين إلى المسجد الأقصى السبت، محذرا من "خطة مبيتة" لتهويد المسجد، ومشددا على أنه مسجد إسلامي خالص "ولا يقبل القسمة ولا الشراكة".

واستنكر المجلس في بيان وصلت الجزيرة نت نسخة منه "استمرار وإمعان شرطة الاحتلال في التضييق على المصلين الوافدين إلى المسجد الأقصى المبارك، وعرقلة دخولهم ومنع العديد منهم من الدخول إلى مسجدهم دون أي أسباب ودون وجه حق".

وأضاف أن "ما حدث اليوم السبت الموافق 6 يوليو/تموز 2024 م من منع شرطة الاحتلال لعدد كبير من المصلين حتى من كبار السن والنساء والأطفال من الدخول إلى المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على البعض منهم بالضرب المبرح وإبعادهم بالقوة عن أبواب المسجد وملاحقتهم في الشوارع، وما يحدث في الآونة الأخيرة من تشديدات على أبواب المسجد وعرقلة دخول المصلين يعكس مدى الخطط المبيتة اتجاه المسجد الأقصى المبارك والسعي لتهويده بمنع وحرمان المسلمين من حقهم بالصلاة والعبادة فيه".

وجدد المجلس تأكيده على أن "المسجد الأقصى المبارك بمساحته البالغة 144 دونما بجميع مصلياته ومبانيه وساحاته وأروقته والطرق المؤدية إليه تحت الأرض وفوقها، هو مسجد إسلامي خالص للمسلمين وحدهم وبقرار رباني".

وشدد على أن المسجد الأقصى "لا يقبل القسمة ولا الشراكة وليس لأحد أيا كان الحق بمنع المسلمين من الوصول إلى مسجدهم والصلاة فيه والتعبد في جنباته".

وأشار إلى أن "دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس هي صاحبة الصلاحية الكاملة على المسجد الأقصى وإدارته وصيانته والإشراف عليه في كل الأمور ومن أهمها الإعمار الروحي المتمثل بخدمة وتمكين جميع المسلمين الوافدين للأقصى من أداء صلواتهم وعباداتهم في رحابة بهدوء وسكينة".

ودعا "جميع الدول الإسلامية ومحبي السلام في العالم الضغط على حكومة الاحتلال لوقف إجراءاتها الهادفة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني والديني القائم منذ أمد بعيد في المسجد الأقصى المبارك".

ويقصد بالوضع القائم هو ذلك الوضع الذي كان عليه المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية في العهد العثماني واستمر خلال الانتداب البريطاني وفي العهد الأردني قبيل الاحتلال الإسرائيلي.

وصباح السبت، عرقلت قوات الاحتلال الوصول إلى المسجد الأقصى، ولاحقت من تمكن من الدخول منهم، كما اعتقلت الشرطة الإسرائيلية صحفيا داخل المسجد.

ومنذ بدء الحرب المدمرة على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي شدد الاحتلال إجراءاته في مدينة القدس وكثف من انتشار عناصره وملاحقة السكان المقدسيين.


مقالات مشابهة

  • «الصحة» توجه رسالة للمواطنين بشأن التبرع بالدم.. نصائح مهمة
  • للشركات والمنازل.. طرق التوفير في فاتورة الكهرباء
  • تأكد من تاريخ الإنتاج.. نصائح للمستهلكين عند شراء الأدوية
  • «الصحة» توجه نصائح مهمة للمواطنين للوقاية من مضاعفات التعرض لأشعة الشمس
  • مجلس الأوقاف بالقدس: خطط مبيتة لتهويد الأقصى
  • للحصول على الفائدة المرجوة.. نصائح مهمة قبل تناول أقراص الحديد
  • لـ حماية البيئة.. 10 نصائح مهمة للاستفادة من التكنولوجيا
  • الغرف التجارية تقدم مجموعة نصائح عند شراء سيارات المعاقين (شاهد)
  • رغم قيود العدو الإسرائيلي.. نحو 40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • قبل امتحان الكيمياء.. نصائح مهمة لطلاب الثانوية العامة