متظاهرون يقتحمون فندقا كان يقيم فيه بايدن مطالبين بإعلان وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن حوالي 30 متظاهرا داعما للقضية الفلسطينية تسللوا إلى الفندق الذي كان يقيم فيه الرئيس جو بايدن في سان فرانسيسكو، داعين إلى وقف إطلاق النار في غزة.
"يجب قتلهم جميعا".. رد نائب أمريكي عن مسؤولية واشنطن في قتل آلاف الأطفال في غزة (فيديو)وكان بايدن في فندق فيرمونت، حيث التقى في وقت سابق بأرملة وابنة المعارض أليكسي نافالني، الذي أعلنت إدارة السجون الروسية وفاته.
واختلطت المجموعة الاحتجاجية مع نزلاء الفندق، قبل أن تطلق الهتافات عبر مكبر الصوت بينما كان من المقرر أن يغادر بايدن، ورددوا: "بايدن، بايدن، لا يمكنك الاختباء. نحن نتهمك بالإبادة الجماعية".
ورفعوا لافتة كتب عليها: "أوقفوا تمويل الإبادة الجماعية: أوقفوا جميع المساعدات الأمريكية لإسرائيل". وكان متظاهر واحد على الأقل يرتدي القلنسوة اليهودية.
وساروا خلف الفريق الصحفي للبيت الأبيض عبر الفندق لتوضيح وجهة نظرهم، بينما كان بايدن وفريقه يستعدون للمغادرة.
المصدر: CNN
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا احتجاجات البيت الأبيض القضية الفلسطينية جو بايدن واشنطن
إقرأ أيضاً:
منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!
*شهداء الجيلي*
*منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!*
*تضحيات المخابرات كانت ولا تزال*
الأخيار من رجال قوات هيئة العمليات التابعة للمخابرات العامة والذين ارتقوا شهداء في معركة الجيلي لم يكونوا الأوائل وان تمنينا أن يكونوا آخر من يستشهد من قواتنا التى تقاوم مليشيا الدعم السريع في كل المحاور
لم يكن شهداء الجيلي الأوائل فلقد قدمت هيئة العمليات قبلهم العديد من الشهداء في كل المواقع -ضباط وأفراد -ما تأخروا يوما عن متحرك ولا تغافلوا عند نداء
لقد تم حل قوات هيئة العمليات سابقا بشكل مجحف وجرت تصفيتها بتحريض كبير من قيادة مليشيا الدعم السريع والتى كانت تضمر إشعال حرب المدن ولا نريد قوة متخصصة في مثل هذه الحروبات كقوات الهيئة التى أعدت خصيصا لحرب المدن !
رغم ما حدث ومع بروز التحدى والحاجة لقوات هيئة العمليات جرى تجميع أغلبها في أيام و-الى الميدان مباشرة !
عمليات نوعية ضخمة تنفذها قوات هيئة العمليات اليوم حتى أصبح هتافها -امن يا جن-على كل لسان !!
كانت المقاومة وكان التحدي من اول لحظة والمخابرات العامة تلقى بثقلها وقوتها في معركة الكرامة عسكريا وسياسيا ولقد أنجزت و-لا تزال -العديد من الملفات /محليا وخارجيا ويد المخابرات طويلة و ستطول أطول إن شاء الله!!
عندما كانت المساحات ضيقة والقوات تقاتل في بضع كيلومترات في أم درمان فوجيء الناس -كل الناس- بالفريق مفضل يصل ام درمان نهارا جهارا وهو يعلن عزيمة الدولة على تحرير العاصمة وطرد المليشيا
كان وصول الفريق مفضل يومها للعاصمة والذي أشر شمال وكان في أن درمان كأول مسؤول بالدولة يخرج من بورتسودان يكشف عن دور المخابرات القائم والقادم ومنها توالت التضحيات وتعاظمت المواقف و لا تزال !
بكرى المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب