أبرز ما جاء في مرافعة سلطنة عمان أمام محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
مسقط - الرؤية
من منطلق الواجب الديني والإنساني ووقوفًا لنصرة أهل الحق، أنهت سلطنة عمان مرافعتها الشفهية أمام ممارسات وانتهاكات قوات الإحتلال الإسرائيلي ضد حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.
وقال ممثل سلطنة #عمان أمام محكمة العدل الدولية ان العالم يشهد اليوم على إحدى أسوأ الفظائع التي ترتكب في قطاع غزة، وأن الاحتلال يعمل على تغيير التركيبة الديمغرافية بالأراضي المحتلة، وأن هناك توافق دولي بشأن الحق في تقرير المصير للفلسطينيين
وأكد أن الترحيل القسري لمن احتلت أراضيهم ونقل المستوطنين إليها ممنوع بموجب معاهدة جنيف
وأضاف أن على المجتمع الدولي والمنظمات الدولية الإسراع في مساعدة الشعب الفلسطيني على تحقيق تطلعاته من خلال إقامة دولته المستقلة، مشيرا إلى سلوك وممارسات سلطة الاحتلال موثقة جيداً وينظمها القانون الدولي بشكل صارم وينبغي للمحكمة أن تقرر أنه ينبغي لإسرائيل أن تضع حداً فورياً وغير مشروط لهذا الوضع غير القانوني.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ مشروع لرفع كفاءة أسطول الصيد الحرفي في عُمان
مسقط- الرؤية
تنفذ وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديرية العامة لتنمية الموارد السمكة بالوزارة، مشروعا لرفع كفاءة أسطول الصيد الحرفي في سلطنة عمان.
ويهدف المشروع إلى: رفع القدرات الإنتاجية والتسويقية للصيادين الحرفيين وتمكين الصيادين الحرفيين من عملهم في مهنة صيد الأسماك، حيث يعد من المشاريع الإنمائية المهمة التي تنفذها الوزارة خلال الخطط الخمسية المتتالية لتطوير قطاع الثروة السمكية في سلطنة عمان.
ويرتكز هذا البرنامج على تقديم معدات وأجهزة وتقنيات الصيد الحديثة للصيادين الحرفيين وتدريبهم على كيفية استخدامها في عملهم بمهنة الصيد البحري. وقد شمل تنفيذ هذا البرنامج توزيع عدد من قوارب الصيد وأجهزة كشف الأسماك وأجهزة تحديد المواقع ورافعات كهربائية ومحركات قوارب الصيد وصناديق الثلج لحفظ الأسماك.
وتعمل دائرة الإرشاد واللجان السمكية في المديرية العامة لتنمية الموارد السمكة بالوزارة على تنفيذ العديد من البرامج الإرشادية الموجهة إلى الصيادين الحرفيين في سلطنة عمان بهدف رفع مهاراتهم وكفاءة عملهم في مهنة صيد الأسماك وزيادة الإنتاج السمكي للسلطنة ورفد الأسواق المحلية في المحافظات بالأسماك وزيادة دخل الصيادين الحرفيين من عملهم بمهنة الصيد.