وفاة أشرف كابونجا بعد صراع مع المرض .. والمحلة ينعي نجمه الذهبي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
توفي أشرف كابونجا لاعب أندية بلدية المحلة وغزل المحلة السابق صباح اليوم الجمعة بعد صراع مع مرض السرطان .
إقرأ أيضًا..
اليوم.. بلدية المحلة يصطدم مع سيراميكا كليوباترا بالدوري الإسماعيلي 2003 يفوز علي بلدية المحلة في دوري الجمهوريةونشر الحساب الرسمي لنادي بلدية المحلة عبر موقع التواصل الإجتماعي “ فيسبوك ” :"ينعى نادي بلدية المحلة ببالغ الحزن والأسى وفاة الكابتن / أشرف كابونجا لاعب نادي بلدية المحلة بالعصر الذهبي, سائلين المولى عزّ وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان "
ويتقدم الدكتور مصطفي الشامي واعضاء مجلس الأدارة وجميع العاملين بنادي بلدية المحلة بخالص العزاء لاسرة الراحل وجماهير بلدية المحلة ".
وكانت زوجة كابونجا أكدت إصابته بورمٍ خبيث في البنكرياس، تلقيه العلاج الكيميائي، وخضوعه لعملية دعامة في القلب ودخلخ في غيبوبة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اشرف كابونجا بلدية المحلة غزل المحله أخبار الرياضة بلدیة المحلة
إقرأ أيضاً:
وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها
شهدت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية منذ قليل شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما أفاد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب، وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وتابع لفيف من المصلين أن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
سيرة عطرة وحسن خاتمة
عرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد. وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه. ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين. وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.