“الاتحادية للضرائب” تحصل على شهادة “المؤسسة الحكومية المبتكرة” من معهد الابتكار العالمي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
حصلت الهيئة الاتحادية للضرائب، على اعتماد دولي جديد في مجال الابتكار، إذ تسلمت شهادة “المؤسسة الحكومية المُبتَكِرة” من “معهد الابتكار العالمي” المُتخصص في التقييم للمؤسسات ومنح الشهادات المهنية والاعتمادات والعضويات بمجال الابتكار.
جاء ذلك تزامُناً مع مُشاركة الهيئة في فعاليات “شهر الإمارات للابتكار 2024” المتواصلة على مدار شهر فبراير الجاري.
ووفق بيان صادر عن الهيئة، تؤكد شهادة “المؤسسة الحكومية المُبتَكِرة” المُعتمدة في الولايات المُتحدة الأمريكية، والمصممة خصيصاً للجهات الحكومية، على المستوى المتقدم الذي حققته الهيئة الاتحادية للضرائب في النضج والقدرة على التقدم المستمر في مجالات الابتكار والتطوير.
وتسلم الشهادة الدولية سعادة خالد علي البستاني مدير عام الهيئة الاتحادية للضرائب من محمد شاهين المدير الإقليمي لمعهد الابتكار العالمي خلال حفل التكريم الذي أُقيم بهذه المُناسبة في مقر الهيئة بحضور عدد من المسؤولين في الهيئة.
وأكد البستاني، أهمية حصول الهيئة على شهادة “المؤسسة الحكومية المُبتَكِرة” من مؤسسة دولية مرموقة مثل “معهد الابتكار العالمي”، لافتاً إلى أنه يُشكل إنجازاً نوعياً جديداً يُضاف إلى سجل إنجازاتها في مجالات الابتكار والجودة لتبنيها مفهوم الابتكار كأحد الركائز الأساسية لتطوير المنظومة الضريبية في دولة الإمارات ورفع كفاءتها، والاستثمار في مواردها البشرية.
وقال : يدفعنا هذا الإنجاز نحو بذل المزيد من الجهود ضمن خططنا التطويرية للارتقاء بالخدمات وتحقيق مكانة ريادية عالمياً في القطاع الضريبي بما يُساهم في تعزيز مكانة الدولة كمركز عالمي للابتكار.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: المؤسسة الحکومیة الم الاتحادیة للضرائب الابتکار العالمی
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يشكل لجنة لمراجعة عقود شركة “أركنو” النفطية
كشف مصدر حكومي للأحرار، عن تشكيل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة للجنة مشتركة مع ديوان المحاسبة وهيئة الرقابة الإدارية لمراجعة عقود شركة “أركنو” النفطية وإنهاء المخالفات فوراً وإحالتها للنائب العام
وفي فبراير الماضي، كشفت وكالة رويترز عن تصدير شركة ليبية لها ارتباط مباشر بخليفة حفتر تحمل اسم “أركنو”، نفطا خاما بقيمة 600 مليون دولار منذ مايو من العام 2024.
وقالت الوكالة نقلا عن خبراء في الأمم المتحدة وسجلات شحن، إن تصدير الحمولة يمثل نهاية احتكار المؤسسة الوطنية للنفط لصادرات الخام، مشيرة إلى أن إيرادات تصدير النفط عن طريق شركة “أركنور” تُحول بعيدا عن مصرف ليبيا المركزي.
وكان تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة قد كشف عن إبرام الشركة التي يسيطر عليها بشكل غير مباشر، صدام حفتر، اتفاقات مع مؤسسة النفط صدّر عبرها 6 ملايين برميل من النفط الخام بإجمالي يقدر بـ436 مليون دولار أمريكي.
وقُدّر حجم الصادرات وفقا للتقرير بنحو1.125 مليون طن من الديزل منذ مارس 2022 آخرها تصدير 450 ألف طن خلال 185 عملية غير مشروعة.
بدورها، نفت المؤسسة الوطنية للنفط حينها، ما ورد في تقارير دولية حول تورط شخصيات نافذة في ليبيا في شبكات تهريب النفط وغسيل الأموال، وتصف التقارير بأنها “غير دقيقة وغير موثقة”.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
أركنوالدبيبة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0