للمرة الأولى.. روبي بجولة غنائية في أميركا
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في سابقة هي الأولى من نوعها، ستقوم الفنانة روبي خلال شهر حزيران (يونيو) المقبل بجولة فنية في دول أميركا الشمالية وكندا.
وانتشرت في شوارع مدينة نيويورك الأميركية إعلانات جولة روبي الغنائية، وهو ما شاركته الأخيرة مع جمهورها قبل أيام، حيث نشرت عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مقطع فيديو للإعلان المعروض على شاشة كبيرة في ساحة “تايم سكوير” في نيويورك.
من الجدير بالذكر أن روبي أطلقت أخيراً أغنيتها “3 ساعات متواصلة”، وقد أثارت الجدل بسبب كلماتها التي وصفها البعض بأنها تتضمن إيحاءات غير لائقة.
واعترض الشاعر الغنائي والملحن عزيز الشافعي على الجدل الذي أثاره نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حول الأغنية، متعجباً من اقتطاع البعض جزءاً من كلمات الأغنية وتأويله بطريقتهم.
وقال عزيز الشافعي في مداخلة هاتفية مع برنامج “الحكاية”، الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب عبر قناة MBC مصر: “لا أحب هذا النوع من الجدل والتريند، والذي تعودت عليه في السنوات الست الأخيرة، لأنه يعتمد على تأويل الكلمات”.
وعلّق الشافعي على هجوم البعض على مقطع محدّد من الأغنية قائلاً: “لا توجد أي كلمة في هذا الجزء فيها إيحاءات، إلا لو شخص عايز يفكر بهذه الطريقة، ولا كلمة أروقك أو أشوقك أو أدوقك فيها إيحاءات، وإذا كانت كلمة أدوقك أكثر كلمة الناس إتكلّمت عليها فأحمد شفيق كامل قالها في أغنية “إنت عمري” لأم كلثوم، ونجاة غنّت في أغنية لمرسي جميل عزيز دوق تلات مرات، أنا كتبتها مرة واحدة فقط، لكن اللي عايز يفكر شمال هيفكر”.
main 2024-02-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الهاتف المحمول: وسيلة تواصل أم إدمان خفي؟
أميرة خالد
في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، بات الهاتف المحمول جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث أصبح وسيلة رئيسية للتواصل والعمل والترفيه.
ولكن في المقابل، أدى الاستخدام المفرط له إلى ظهور حالات من التعلق المفرط، لدرجة أن البعض يشعر بالقلق والتوتر عند فقدان الاتصال به، وهو ما يُعرف بـ”نوموفوبيا” أو رهاب فقدان الهاتف.
وهناك علامات قد تشير إلى نوموفوبيا:القلق عند نسيان الهاتف: إذا شعرت بعدم الارتياح أو التوتر الشديد لمجرد نسيان هاتفك في المنزل، فقد يكون ذلك مؤشرًا على التعلق الزائد به.
والتحقق المستمر من الإشعارات، حيث يجد البعض أنفسهم يقومون بفحص الهاتف بشكل متكرر، حتى وإن لم يكن هناك إشعارات جديدة، مما يعكس حالة من الإدمان الرقمي.
واستخدام الهاتف في مواقف غير مناسبة: مثل تصفحه أثناء القيادة أو خلال الاجتماعات، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الأداء اليومي وحتى السلامة الشخصية، والتأثير على العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضًا https://slaati.com/2025/03/01/p2645380.html