إلهام شاهين تبدي موقفها الصريح من الاعتزال.. وهل لجأت للأدوية لإنقاص وزنها؟
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّت الفنانة إلهام شاهين ضيفةً على برنامج “الراديو بيضحك” الذي تقدّمه الإعلامية فاطمة مصطفى عبر إذاعة الراديو 9090، حيث تحدثت خلال اللقاء عن مشوارها الفني، مؤكدةً أن فكرة الاعتزال لم تخطر في بالها من قبل.
وقالت إلهام: “أنا باحترم تاريخ المرأة المصرية لأنه أقوى تاريخ للمرأة في الكون، وأول امرأة تحكم في التاريخ هي الملكة حتشبسوت، ويسري الجندي جابلي مسلسل عن شجرة الدر وقالوا الأعمال التاريخية بتتكلف كتير أوي ومعرفناش نعمله، زي ما حصل في فيلم حتشبسوت”.
وعن مدى رضاها عما قدّمته من أعمال خلال مشوارها الفني، قالت: “مش ممكن أكون راضية 100% عن كل ما قدّمته، وبدايتي كانت قوية جداً وأفلامي من أهم الأفلام في السينما المصرية، وفي فترة كان بيجيلي فيها أفلام كتير أكيد كان في إخفاقات، ولكن حتى الغلط بتعلّم منه، وعارفة إن إمكانياتي أكبر من ده”.
وعن العمل الذي لم يعجبها بين كل أعمالها، قالت إلهام شاهين: “رسالة فيلم “موت سميرة” باكرهها أوي، وبزعل من نفسي جداً لما أفتكر إني عملت الفيلم ده، والفيلم ده كان إساءة للملحن الكبير بليغ حمدي وأنا بعشقه، وأنا كنت صغيرة في السن وقت ما قدمت الفيلم، وعيب إن إحنا قدّمناه، وعيب إن مصر عملته”.
وتابعت: “إحنا اهتمامنا بما هو تافه، ومحدش بيركز في ندوات المهرجانات الفنية، يعني المهرجانات بتعمل كتب عن السينما والفنانين المكرّمين، وكل الاهتمام بيكون على اللي اتكعبلت وكل ما هو تافه، وده في كل المهرجانات”.
وعن تأثير السوشيال ميديا فيها، قالت: “أنا مبتابعش السوشيال ميديا، ووجودي عليها بسبب تحركاتي والمهرجانات اللي بحضرها، أنا واخدة الجانب الإيجابي”.
وكشفت إلهام السبب وراء خسارتها الواضحة للوزن، قائلةً: “خدت حقن بتاعة سكر علشان أخسّ وده مش صح، وكل الأدوية بتاعة التخسيس خدتها وتعّبتني، وروحت لدكتور بيعمل أجهزة لشد الجسم لأني مش رياضية، والأدوية سدت نفسي ومبقتش آكل خالص”.
وعن الدور الذي تتمنى تقديمه، أوضحت: “أنا قدمت كل نوعيات الأدوار ومبقاش في جديد، بقى يجيلي أدوار مكرّرة مع إن الأعمال حلوة أوي، وممكن يكون غيري من النجمات عمله وأنا عايزة أكون جديدة ومفاجأة”.
أما عن فكرة الاعتزال فقالت إلهام شاهين: “قلت لو مجاليش أدوار جديدة ممكن أبعد وميهمنيش أقعد في البيت، مش اعتزال لأني عمري ما فكرت في الاعتزال ولا جه على بالي، لكن أوقّف لغاية ما ييجي الجديد”.
main 2024-02-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
فحص جديد يكتشف السرطان المقاوم للأدوية قبل بدء العلاج
المناطق_متابعات
قد يؤدي الاختراق في التصوير الطبي إلى إحداث تحول في علاج السرطان من خلال تحديد الأورام المقاومة مبكرًا، مما يسمح للأطباء بالتحول إلى علاجات أكثر فعالية في وقت أقرب.قد يؤدي الاختراق في التصوير الطبي إلى إحداث تحول في علاج السرطان من خلال تحديد الأورام المقاومة مبكرًا، مما يسمح للأطباء بالتحول إلى علاجات أكثر فعالية في وقت أقرب.وطور باحثون في “كينجز كوليدج” في لندن تقنية مسح تجعل الأورام السرطانية العدوانية المقاومة للعلاج مرئية في فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، مما قد ينقذ المرضى من العلاج الكيميائي غير الفعال.
بالنسبة لـ 47000 شخص يتم تشخيص إصابتهم بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة في المملكة المتحدة كل عام، فإن الوقت ثمين. تتطلب الأساليب التقليدية من المرضى الخضوع لـ 12 أسبوعًا من العلاج الكيميائي قبل تحديد ما إذا كان العلاج فعالًا، وهو وقت ثمين لا يستطيع بعض المرضى تحمل خسارته.“الآن، يمكن لمادة مشعة معاد استخدامها أن تغير هذه المعادلة بشكل كبير”.
أخبار قد تهمك احذر.. مادة في الطعام تهدد بالسرطان 22 نوفمبر 2024 - 11:01 صباحًا جهاز خارق يشخِّص السرطان في 60 دقيقة 26 أكتوبر 2024 - 7:31 صباحًايقول البروفيسور تيم ويتني، الباحث الرئيسي من كلية كينجز لندن: “في الوقت الحالي، لا توجد طريقة سريعة ومبكرة لإظهار ما إذا كانت الأورام الخبيثة مقاومة للعلاج أم لا. الوقت ضروري لمرضى سرطان الرئة، والعديد منهم لا يستطيعون الانتظار لمعرفة ما إذا كان العلاج الكيميائي فعالاً”.تعتمد هذه التقنية على مركب مشع يستهدف بروتين “xCT”، وهو بروتين موجود في الأورام المقاومة للعلاج. وعند حقن هذه الخلايا السرطانية المقاومة، فإنها “تضيء مثل شجرة عيد الميلاد” على فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، ما يجعلها قابلة للتحديد على الفور.ويمكن أن يساعد هذا المؤشر البصري الأطباء في اتخاذ قرارات علاجية حاسمة قبل الشروع في العلاج الكيميائي غير الفعال المحتمل.
وسوف ينتقل جهد فريق البحث الذي استمر خمس سنوات إلى التجارب البشرية في يناير/كانون الثاني في مستشفى سانت توماس في لندن.وبحسب مجلة “scienceblog” العلمية، فإن المرحلة الأولى من التجربة السريرية ستشمل 35 مريضًا يستخدمون ماسح التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني لكامل الجسم في المستشفى، لمراقبة التصوير المقطعي المحوسب قبل وبعد العلاج.
وبخلاف التصوير، كشف البحث أيضًا عن إمكانية استهداف التصوير المقطعي المحوسب بواسطة مركبات جديدة من الأجسام المضادة والأدوية، مما يوفر أملًا محتملًا للمرضى الذين يعانون من أورام عدوانية في سرطان الرئة والبنكرياس والثدي.