آلحين.. تمويل 40 ألف ريال سعودي في حسابك بالقسط ودون تحويل راتب
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تمويل الأولى بقيمة 40 ألف ريال سعودي يعتبر أحد أهم أنواع التمويلات المطلوبة في المملكة العربية السعودية في الوقت الحالي. يُعتبر هذا النوع من التمويلات مميزًا لأنه يوفر تمويل سيارات دون الحاجة إلى كفيل يكفل المتقدم، مما يجعله محط اهتمام الكثيرين من المواطنين والمقيمين في المملكة، وتوفر شركة تمويل الأولى شروطًا ميسرة وسهلة للحصول على التمويل، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لجميع العملاء الراغبين في الحصول على التمويل بسرعة ويسر.
تعرفوا معنا في هذا الموضوع عبر بوابة الفجر الإلكترونية على شروط وإجراءات الحصول على تمويل الأولى وكيف يمكن الاستفادة منه بكل سهولة ويسر.
مميزات الحصول على تمويل الأولىتوفر شركة تمويل الأولى في المملكة العربية السعودية خدمة التمويل التأجيري للسيارات، وهي خدمة تحمل العديد من الفوائد المتنوعة والممتازة للمتقدمين الراغبين في الحصول عليها، وتشمل هذه الفوائد ما يلي:
برنامج تمويلي متوافق مع الشريعة الإسلامية.يسمح للعميل بالاستفادة منه دون الحاجة إلى كفيل يكفله عند التقديم.لا يتطلب تحويل الراتب الشهري للتمتع بالخدمة.برنامج تمويلي يمكن الوصول إليه إلكترونيًا عبر الموقع الخاص ببرنامج تمويلي أو زيارة أقرب فرع لك.برنامج تمويلي يمنحك مدة سداد تصل إلى 5 سنوات دون تحويل راتبك الشهري. كيفية الحصول على تمويل الأولىيمكنك الآن طلب التمويل من شركة الأولى عن طريق الإنترنت، وهذا يجعل العملية مريحة وسهلة، حيث يمكنك الحصول على التمويل بكفاءة وسرعة ولإتمام هذه الخطوة بنجاح، يرجى اتباع الخطوات التالية:
سجل دخولك إلى موقع تمويل الأولى على الإنترنت، سواء كان ذلك من خلال هاتفك الذكي أو جهاز الكمبيوتر الخاص بك.عندما تصل إلى الصفحة الرئيسية لتمويل الأولي، انقر على خيار تقديم الطلب الآن لبدء عملية التقديم.سيتم نقلك إلى صفحة أخرى حيث ستدخل اسم المستخدم الخاص بك.ثم عليك أن تكتب كلمة المرور في الحقل المخصص لها.بعد الانتهاء من ذلك، انقر على خيار تسجيل الدخول لفتح النموذج الخاص بطلب التمويل.إذا كنت تملك حسابًا مسجلًا مسبقًا على موقع تمويل الأولي، فينبغي أن تتبع هذه الخطوات.إذا كنت مستخدمًا جديدًا، فيمكنك الضغط على أيقونة التسجيل في الزاوية اليمنى العلوية للصفحة الرئيسية.شروط تمويل 40 ألف ريال سعودي من تمويل الأوليبرنامج تمويلي يضع مجموعة من المعايير التي يجب أن يحققها من يتقدم للحصول على التمويل وهذه المعايير تشمل بعض النقاط التالية:
يستهدف العاملين والمتقاعدين في المملكة العربية السعودية.يتطلب أن لا يقل عمر المتقدم عن 21 سنة ليكون مؤهلًا لبرنامج تمويلي.يفرض أن لا يزيد عمر المتقدم عن 60 سنة عند دفع القسط الأخير من التمويل.ينص على أن يكون الراتب الشهري الأدنى للمتقدم 3400 ريال سعودي ليتمكن من الاستفادة من التمويل دون نقل راتبه.يحدد أن يكون 10 آلاف ريال سعودي هو الحد الأدنى لمبلغ التمويل من برنامج تمويلي، وأن يكون 250 ألف ريال سعودي هو الحد الأقصى لمبلغ التمويل.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألف ریال سعودی برنامج تمویلی تمویل الأولى على التمویل فی المملکة الحصول على
إقرأ أيضاً:
البام يدعو الحكومة إلى التدخل بحزم ضد المضاربين و تحويل “خطة التشغيل” لتأهيل الشباب وتنمية المناطق المهمشة
زنقة 20 | الرباط
جدد المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة المنعقد يومه الثلاثاء بالقرار الحكيم الذي اتخذه أمير المؤمنين من أجل عدم القيام بشعيرة أضحية العيد هذه السنة، معتبرا أن هذا القرار العميق والوجيه يجسد حرص جلالته الدائم على توفير كافة الشروط المواتية لممارسة الشعب المغربي لشعائره الدينية بدون ضيق، كما يعكس شعور جلالة الملك بالظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي تعيشها بعض فئات المجتمع، خصوصًا ذوي الدخل المحدود.
المكتب السياسي للبام برئاسة فاطمة الزهراء المنصوري ، أكد أنه يستشعر ارتفاع الأسعار والصعوبات الاقتصادية التي تعيشها الكثير من الفئات الاجتماعية، داعيا الحكومة إلى تكثيف المراقبة والضرب بيد من حديد على بعض الوسطاء والمهنيين المفسدين الذين لايزال يستغلون كل إمكانيات علاقاتهم لافتعال الأزمات والانتفاع من وضع المضاربات.
كما دعا البام ، الحكومة إلى إلغاء الإعفاءات الجمركية والضريبية المتخدة لتخفيض أسعار اللحوم التي لم تعطي أكلها.
وفيما يتعلق بخطة عمل الحكومة في مجال التشغيل لمواكبة مستجدات سوق الشغل في علاقتها مع المتغيرات المناخية ، أكد المكتب السياسي على أن ارتفاع البطالة معظلة حقيقية، وأن مجابهة هذا الوضع مسؤولية الجميع.
و اعتبر الحزب ، أن “هذه الخطة الجديدة تتطلب انخراطا جماعيا مسؤولا وحقيقيا لجميع الفاعلين، بمقاربة وطنية راقية وبإشراك حقيقي للسلطات العمومية والمنتخبين، لتحويل هذه الخطة من إجراءات عاجلة لخلق فرص شغل جديدة إلى لحظة وطنية لتأهيل الشباب المغربي وتنمية المناطق الأكثر تضررا والفئات الاجتماعية لاسيما غير المتعلمة التي ظلت مهمشة لعقود”.