تنفيذ 95 قرار غلق وتشميع وإزالة إشغالات وتعديات بالشرقية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
وجه المهندس علاء منيع، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، بضرورة التصدي لأي تعدي بأنحاء المدينة، وإتخاذ الإجراءات القانونية ضد من يخالف القانون.
وتابع رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، أعمال الحملات اليومية الموجهة من إدارات: الاشغالات والتعديات والأمن، بالتعاون مع شرطة المرافق، لرصد جميع المخالفات والتعديات.
وأوضح إنه تم رفع الاشغالات والتعديات الواقعة في منطقة الأردنية وصيدناوي، وتنفيذ عدد تنفيذ عدد 95 قرار غلق وتشميع وإزالة إشغالات وتعديات بالقطع السكنية بالمجاورات بالحي الأول، كما تم رفع إشغالات المحلات المخالفة أمام القطع،
كما تم رفع كافة الإشغالات الباعة الجائلين بالطرق الرئيسية بالمدينة.
وشدد رئيس الجهاز على ضرورة استمرار الحملات والمتابعة الدورية على مدار الساعة، للحفاظ على المظهر الحضاري للمدينة، وعدم السماح بالتعدي على حقوق المواطنين في الأرصفة والطرق العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفع إشغالات المحلات القطع السكنية تنمية مدينة العاشر من رمضان الإجراءات القانونية رفع الإشغالات العاشر من رمضان الباعة الجائلين الحملات اليومية الطرق الرئيسية
إقرأ أيضاً:
الأزهر يطلق قافلة دعوية لمكافحة التطرف في العاشر من رمضان
أطلق الأزهر، قافلة دعوية إلى مدينة العاشر من رمضان بالتنسيق بين جهاز تنمية المدينة ومجمع البحوث الإسلامية، وتأتي هذه المبادرة تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وبالتعاون مع الدكتور محمد عبد الدايم الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية.
نشر الفكر الوسطي المعتدل وتصحيح المفاهيم المغلوطةوتهدف القافلة الدعوية إلى نشر الفكر الوسطي المعتدل، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، وإبراز سماحة الإسلام ومرونته في التعامل مع قضايا العصر، كما تسعى إلى دعم الجهود الوطنية في مكافحة التطرف الفكري والإرهاب، وتعزيز قيم التسامح والتعايش المجتمعي؛ بما يسهم في بناء مجتمع آمن ومستقر.
وأوضح الأزهر الشريف خلال بيان، أن القافلة شملت سلسلة من المحاضرات التوعوية التي تناولت موضوعات محورية تهم المجتمع، منها:
- تحويل القبلة: دروس وعبر، حيث تم استخلاص العبر التاريخية والدينية من هذا الحدث العظيم.
- خطر الشائعات على الفرد والمجتمع، مع التركيز على كيفية مواجهة الإشاعات المغرضة التي تهدد الاستقرار الاجتماعي.
- صلة الرحم وأثرها في تماسك المجتمع، حيث تم تسليط الضوء على أهمية العلاقات الأسرية في بناء مجتمع متماسك.
- التيسير في الدين: «يسّروا ولا تعسّروا»، مؤكدًا مرونة الإسلام وسماحته في التعامل مع مختلف القضايا.
كما ركزت القافلة على أهمية التنمية الشاملة في مختلف المجالات، ودورها في بناء الإنسان والمجتمع، بالإضافة إلى إبراز اهتمام الإسلام بصحة الإنسان وسلامته، ما يعكس الدور الريادي للأزهر الشريف في مواجهة الفكر المتطرف ونشر الوعي الديني الصحيح.
وتأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المستمرة للأزهر الشريف لدعم استقرار المجتمع المصري، وتعزيز قيم الاعتدال والوسطية، والتصدي للأفكار المتطرفة التي تهدد الأمن الفكري والاجتماعي.