إعلام: وزارة الدفاع الأوكرانية ضحية خداع شركة محلية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلام وزارة الدفاع الأوكرانية ضحية خداع شركة محلية، كتبت الصحيفة تلقت شركة لفوفسكي أرسنال نحو 1.4 مليار هريفنيا 38 مليون دولار تقريبا من وزارة الدفاع لتوريد دفعة كبيرة من الألغام وحشوات قذائف .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام: وزارة الدفاع الأوكرانية ضحية خداع شركة محلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتبت الصحيفة: "تلقت شركة "لفوفسكي أرسنال" نحو 1.4 مليار هريفنيا (38 مليون دولار تقريبا) من وزارة الدفاع لتوريد دفعة كبيرة من الألغام وحشوات قذائف هاون 120 ملم و82 ملم، لكنها تأخرت كثيرًا عن الوقت المحدد في العقد ولم تسلم شيئا للقوات المسلحة الأوكرانية".ووقعت الوزارة عقدًا مع شركة "لفوفسكي أرسنال"، في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2022، وبعد يومين، أعطى وزير الدفاع، أليكسي ريزنيكوف، الإذن بتحويل دفعة مقدمة بقيمة 100% تقريبًا من قيمة الاتفاقية. وادعت الشركة أن لديها رخصة تصدير في إحدى دول الاتحاد الأوروبي. ويذكر أنه قبل توقيع العقد بفترة وجيزة، أدرج مجلس الوزراء الشركة في قائمة مستوردي الأسلحة الخاصين. وقبل الحصول على ترخيص كمستورد خاص، لم تكن الشركة مدرجة كمستورد رئيسي للأسلحة.وأضافت صحيفة "أوكرايينسكايا برافدا": "كان من المفترض أن تبدأ عمليات التسليم في وقت مبكر من ديسمبر (كانون الأول) 2022، وأن تكتمل تمامًا قبل نهاية فبراير(شباط) 2023، ولكن حتى نهاية يوليو (تموز) الجاري، لم تتسلم وزارة الدفاع شيئا من الأنواع المتفق عليها بموجب العقد المدفوع مقدمًا". وبعد فشل التسليم الأول في ديسمبر، اكتشفت وزارة الدفاع أن شركة "لفوفسكي أرسنال" لديها رخصة تصدير من شركة موردة من إحدى دول الاتحاد الأوروبي، ولكن لا توجد مستودعات ألغام في هذا البلد.تم تخزين الألغام في مستودعات دولة ثالثة، لكن لم يكن لدى "لفوفسكي أرسسنال" والطرف المقابل تراخيص تصدير من هذا البلد الثالث قبل أن تأخذ الأموال من وزارة الدفاع.يُذكر أن شركة "لفوفسكي أرسسنال" حولت إلى موردها أكثر من 400 مليون هريفنيا (نحو 10.8 مليون دولار).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: شاشات البلازما والرفاهية تتسبب في مقتل الجنود
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية تفاصيل مثيرة حول حادث مقتل جنود إسرائيليين في غزة بسبب رغبة قائد عسكري في الاستيلاء على منزل مجهز بشاشات بلازما، بالتزامن مع إخفاق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية في اعتراض صواريخ حوثية.
وأوضح مراسل القناة 13 الإسرائيلية أوفيك تساح أن تحقيقا عسكريا داخليا كشف أن قائد لواء المظليين عامي بيتون أمر قائد سرية بإخلاء منزل آمن والبحث عن موقع آخر بعدما علم بوجود شاشات بلازما في المنزل، حيث أراد الاستيلاء عليه لنفسه.
وأضاف المراسل أنه بعد نقاش وجدال، أصر قائد اللواء على خروج السرية في وضح النهار، مما أدى إلى اصطدامها بنيران المقاومة الفلسطينية، وأسفر ذلك عن مقتل جندي وإصابة آخرين.
وفي المساء، حاول قائد اللواء التغطية على الحادث من خلال اختلاق رواية تدعي أن الجنود خرجوا في عملية هجومية.
وفي سياق متصل، لفت رئيس شعبة العمليات السابق في الجيش الإسرائيلي يسرائيل زيف إلى نجاح صاروخ حوثي في إصابة وسط إسرائيل بعد فشل محاولتي اعتراض.
تراجع الثقة
وأوضح مراسل الشؤون العسكرية في إذاعة الجيش أمير شالوم أن محاولتي الاعتراض تمتا عبر منظومتي "حيتس" و"القبة الحديدية".
وأشار شالوم إلى وجود 3 احتمالات لفشل الاعتراض: إما أن يكون الصاروخ الحوثي من نوع جديد قادر على اختراق الأنظمة الإسرائيلية، أو وجود خطأ بشري، أو خلل موضعي في أنظمة الدفاع الجوي.
إعلانوأكدت مراسلة القناة "آي 24" حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمنازل جراء الصاروخ، خاصة في الطوابق السفلية.
وفي سياق آخر، طالب العقيد احتياط يوفال بازاك، الذي فقد ابنه في المعارك وكان قد حذر من إمكانية وقوع أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، باستبدال كافة المسؤولين العسكريين والسياسيين لضمان إجراء تحقيق حقيقي وتعافي المنظومة الأمنية.
ومن ناحية أخرى كشف استطلاع للقناة 13 الإسرائيلية عن تراجع ثقة الإسرائيليين في قيادتهم، حيث حصلت الحكومة على 22% فقط من الثقة، مقابل 75% للجيش.
وحصل رئيس الأركان هيرتسي هاليفي على ثقة 47%، في حين تراجعت ثقة الجمهور في رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى 29%، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس إلى 24%.
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة